بعد مشاركته في أسبوع النقاد بمهرجان كان .. صور من كواليس فيلم رفعت عيني للسما
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
كشفت الشركة المنتجة لفيلم رفعت عيني للسماء ، عن صور من كواليس العمل المقرر أن يشارك في مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان كان السينمائي الدولي.
رفعت عيني للسما، أول فيلم تسجيلي مصري يشارك في هذه المسابقة منذ تأسيسها، بالإضافة إلى أنه العمل التسجيلي الوحيد المشارك في مسابقة أسبوع النقاد، ليكون واحدًا من ضمن 7 أفلام فقط تنافس على الجائزة الكبرى لأفضل فيلم، جائزة لجنة التحكيم، وجائزة أفضل ممثل أو ممثلة، وجائزة أفضل سيناريو، وجائزة التوزيع.
وتدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الفتيات اللاتي يقررن تأسيس فرقة مسرحية وعرض مسرحياتهم المستوحاة من الفلكلور الشعبي الصعيدي، بشوارع قريتهم الصغيرة لتسليط الضوء على القضايا التي تؤرقهم كالزواج المبكر والعنف الأسري وتعليم الفتيات، بينما يمتلكن أحلاما تفوق حد السماء.
و فيلم "رفعت عيني للسما" من بطولة فريق مسرح بانوراما برشا، ماجدة مسعود وهايدي سامح ومونيكا يوسف ومارينا سمير ومريم نصار وليديا هارون ويوستينا سمير مؤسسة الفريق، ومن اخراج ندي رياض وأيمن الأمير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم رفعت عيني للسما كان السينمائي الدولي كان السينمائي مهرجان كان السينمائي الدولي مهرجان كان السينمائي مهرجان كان مسابقة أسبوع النقاد رفعت عینی
إقرأ أيضاً:
حضور عُماني في احتفال «جامعة بكين» بمهرجان الثقافة العالمية
بكين _ فيصل السعدي
احتفلت جامعة بكين للغات والثقافة أمس بمهرجان الثقافة العالمية في نسخته الـ20، الذي يعد أحد أبرز الفعاليات الثقافية التي تُنظمها الجامعة سنويًا لتعزيز التفاهم والتبادل الثقافي بين مختلف شعوب العالم.
وشهد المهرجان هذا العام مشاركة واسعة من مختلف دول العالم ، فيما رفرف علم سلطنة عُمان وسط ساحة الجامعة، مع ما يزيد عن 140 دولة مشاركة، كما استعرض المشاركون تراثهم الثقافي من خلال عروض مميزة تضمنت الملابس التقليدية، الأطعمة الوطنية، حلقات الرقص الشعبي، والعروض الترفيهية.
وتحولت أروقة الجامعة إلى ساحة نابضة بالحياة، حيث تنقلت الحشود بين أجنحة الدول المشاركة التي زينت بألوانها ورموزها الثقافية. وقد أتيحت الفرصة لطلاب جامعة بكين للغات والثقافة للتعرف عن قرب على عادات وتقاليد شعوب العالم. وسط أجواء اتسمت بالتعايش السلمي والوئام بين مختلف الثقافات، حرص الجميع على توثيق هذه اللحظات بالتقاط الصور الجماعية.
ويأتي هذا المهرجان المميز مؤكدًا مكانة بكين ودورها في الجمع بين الثقافات والتعايش السلمي. ولم يقتصر الحضور الثقافي على الدول الأجنبية، بل شاركت أيضًا مختلف القوميات الصينية، التي تميزت بعروضها التقليدية وملابسها التراثية، مما عكس التنوع الثقافي الغني داخل الصين نفسها.
يُعد مهرجان الثقافة العالمية في جامعة بكين للغات والثقافة أكثر من مجرد حدث احتفالي؛ فهو منصة تبرز القيم الإنسانية المشتركة، وتؤكد أهمية الحوار والتفاهم بين الشعوب. ومع كل نسخة جديدة، يواصل المهرجان مبدأ تعزيز رسالة السلام والتعايش التي تُعد جوهرًا للثقافة العالمية.