الحرة:
2025-01-20@14:52:09 GMT

أصغر أبناء ترامب يدخل المعترك السياسي بعمر 18 عاما

تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT

أصغر أبناء ترامب يدخل المعترك السياسي بعمر 18 عاما

دخل بارون ترامب، أصغر أبناء الرئيس السابق دونالد ترامب، إلى المعترك السياسي بعمر 18 عاما، بعد أن اختير كمندوب عن ولاية فلوريدا في مؤتمر الحزب الجمهوري، رغم عدم تخرجه بعد من المدرسة الثانوية، وفقا لتقرير نشرته مجلة "بوليتيكو" الأميركية.

واختار الحزب الجمهوري في فلوريدا، الأربعاء، الابن الأصغر للرئيس السابق، كأحد مندوبي الولاية العموميين في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، المقرر انعقاده في يوليو المقبل.

كما اختار الحزب أبناء ترامب الآخرين كمندوبين، بما في ذلك إريك ترامب، كرئيس للوفد -الذي يعني أنه سيقوم بتزكية اسم والده للترشح في الانتخابات- ودونالد ترامب جونيور، وتيفاني وزوجها مايكل بولوس.

وقال مسؤول في حملة ترامب، وفق المجلة، إن بارون "مهتم للغاية بالعملية السياسية في بلادنا".

والمندوبون هم الأفراد الذين يمثلون ولايتهم أو مجتمعهم في مؤتمر الترشيح الرئاسي للحزب، إذ يختار هؤلاء مرشحا رئاسيا لتمثيل الحزب في الانتخابات العامة في نوفمبر.

ولكل ولاية عدد معين من المندوبين، حسب عدد سكانها وعدد النواب الذين يمثلونها في الكونغرس.

بعد أن حسمها بايدن وترامب.. ماذا بعد الانتخابات التمهيدية؟ حاز كل من الرئيس جو بايدن وسلفه دونالد ترامب، الثلاثاء، على ترشيحات الحزبين الديمقراطي والجمهوري لخوض الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر، بعدما ضمنا ما يكفي من المندوبين، خلال الانتخابات التمهيدية.

وعبّر ترامب مؤخرا عن حزنه، قائلا إنه قد لا يتمكن من رؤية بارون يتخرج من المدرسة الثانوية بسبب محاكمته في مانهاتن بقضية دفع مبالغ مالية لممثلة إباحية مقابل شراء صمتها. لكن القاضي سمح له بحضور حفل التخرج في أكسبريدغ أكاديمي بضواحي ويست بالم بيتش، حسب المجلة.

وسيظهر المندوبون في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري -المخصص لاختيار المرشح الرئاسي- في مدينة ميلووكي بولاية ويسكنسن في يوليو المقبل.

ووفقا لـ"بوليتيكو"، فإن إيفانكا ترامب هي الوحيدة من بين أبناء ترامب الخمسة التي ظلت بعيدة عن السياسة، بعد أن كانت مستشارة كبيرة في إدارة والدها خلال فترة رئاسته للبلاد.

وإلى جانب عائلة ترامب، تشمل قائمة المندوبين أيضا العديد من قادة الحزب في فلوريدا، من بينهم المسؤولون الذين أيدوا حاكم فلوريدا في الانتخابات التمهيدية، رون دي سانتيس.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

لتجنب استغلال المال السياسي والسلطة.. ما هي النقاط الحمراء في الانتخابات النيابية المقبلة؟ - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

كشف أمين تيار الحكمة في ديالى، فرات التميمي، اليوم السبت (18 كانون الثاني 2025)، عن "النقاط الحمراء" التي تواجه الانتخابات البرلمانية المقبلة، مشيراً إلى ضرورة تغيير قانون الانتخابات لتجنب استغلال المال السياسي والسلطة.

وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "تشرين الأول المقبل سيكون موعداً دستورياً لإجراء الانتخابات النيابية، ونحن نسعى لضمان أن هذه الانتخابات ستكون بعيدة عن استغلال المال السياسي والسلطة وابتزاز المواطنين".

وأضاف التميمي اننا "نريد أن نضمن عدم فرض مرشحين معينين على منتسبي الأجهزة الأمنية، وأن تتم الانتخابات بحرية وشفافية تامة، بحيث لا يخضع الناخب لإغراءات المال السياسي أو ترهيب السلطة كما حدث في انتخابات مجالس المحافظات في ديالى ومحافظات أخرى".

وتابع قائلاً ‘ن "بعض الأحزاب التي لا تملك قاعدة جماهيرية أو رؤية سياسية استغلت نفوذها ومالها السياسي لتحقيق مكاسب انتخابية، وهذا يتطلب ضمان حرية الناخب في تحديد خياراته".

وحول تعديلات قانون الانتخابات، كشف التميمي عن "وجود ثلاث رؤى لتغيير القانون"، مشيراً إلى أن "الأكثر ترجيحاً هو مقترح الدوائر الانتخابية 20-80%، وهو نموذج يحد من استغلال السلطة في العملية الانتخابية ومن تأثير المال السياسي".

وأكد التميمي على ضرورة أن "تكون الانتخابات القادمة ذات شفافية عالية، وأن تُعطى للناخبين حرية الاختيار بعيداً عن أي ضغوط أو إغراءات، ما يعزز البعد الديمقراطي ويشكل مجلس نواب قادر على تلبية مصالح جميع فئات الشعب العراقي".

هذا وأكد القيادي في تحالف الفتح، عدي عبد الهادي، يوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، أن موقف المرجعية الدينية المتمثلة بالسيد علي السيستاني من انتخابات 2025 واضح وثابت، وهو عدم التدخل في تفاصيل المشهد السياسي، مع التشديد على معايير أساسية لاختيار المرشحين.

وقال عبد الهادي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "المرجعية الدينية، ومنذ البداية، وضعت أولويات وركائز أساسية للعملية السياسية في العراق، تتمثل في تحقيق مصلحة الشعب أولاً، وعدم دعم أي تيار أو تحالف، والوقوف على مسافة واحدة من جميع الأطراف".

وأضاف أن "المرجعية طالبت ببناء دولة مؤسسات، حصر السلاح بيد الدولة، مكافحة الفساد، والاستجابة الحقيقية لمطالب المواطنين، لا سيما الفئات الفقيرة، وهي وأكدت على مبدأ رئيسي للناخبين، وهو عدم اختيار الفاسدين، والاعتماد على كفاءة المرشح وجديته في خدمة الوطن والمواطن".

وأشار عبد الهادي إلى أن "المرجعية كانت دائماً صمام أمان للعراق، وفتواها التاريخية عام 2014، التي أسهمت في تشكيل الحشد الشعبي، كانت منعطفاً مهماً في مواجهة تنظيم داعش، الذي كاد يقود العراق إلى المجهول. وقد لعبت تلك الفتوى دوراً كبيراً في تحرير المدن من قبضة التنظيم".

وأوضح أن "المرجعية تدرك التحديات التي تواجه العراق والمنطقة، لكنها لا تسعى للتدخل المباشر في المسارات السياسية أو دعم أي تحالف ضد آخر. وهذا الموقف يحظى باحترام جميع مكونات الشعب العراقي من السنة والكرد وبقية الأطياف والأقليات".

وختم عبد الهادي قائلاً: "موقف المرجعية ثابت وواضح، وهو التأكيد على الاختيار الصحيح في الانتخابات، واعتماد الكفاءة والنزاهة في المرشحين، دون أي تدخل في تفاصيل المشهد السياسي أو دعم أي جهة على حساب أخرى".

مقالات مشابهة

  • التيار الأزرق يستعدّ للعودة السياسيّة
  • الشعب الجمهوري يعقد ندوة توعوية عن تنمية الموارد البشرية
  • نائبة "التضامن" تشهد انطلاق فعاليات النسخة الثانية من "منتدى الشعب الجمهوري"
  • نائبة وزيرة التضامن تشهد انطلاق فعاليات النسخة الثانية من «منتدى الشعب الجمهوري»
  • نائبة وزيرة التضامن تشهد انطلاق فعاليات النسخة الثانية من "منتدى الشعب الجمهوري"
  • الجيل يعقد اجتماعا موسعا بشأن الانتخابات البرلمانية والمحليات بالدقهلية.. صور
  • «الشاب تيان» يعيد ذكريات نادال في «أستراليا المفتوحة»
  • لتجنب استغلال المال السياسي والسلطة.. ما النقاط الحمراء في الانتخابات النيابية المقبلة؟
  • لتجنب استغلال المال السياسي والسلطة.. ما هي النقاط الحمراء في الانتخابات النيابية المقبلة؟
  • لتجنب استغلال المال السياسي والسلطة.. ما هي النقاط الحمراء في الانتخابات النيابية المقبلة؟ - عاجل