تناقش مجموعة من النساء البرلمانيات من الأغلبية والمعارضة و خبيرات في مجال القانون والمقاولة و العمل النقابي، موضوع تعزيز حقوق المرأة العاملة وذلك في ندوة تنظمها الخميس 9ماي مؤسسة الفقيه التطواني.

يتعلق الأمر بزينب السيمو برلمانية عن حزب التجمع الوطني للأحرار، خدوج السلاسي برلمانية عن الفريق الاشتراكي المعارضة الاتحادية، سلوى

البرادعي نائبة عن مجموعة العدالة والتنمية، فريدة الياموري نائبة عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية بسلا، وعائشة البقالي خبيرة في مجال المقاولة – الكاتبة العامة الجمعية المهنية.

للمقاولات النسائية إضافة لإيمان غانمي عضو المكتب التنفيذي للمنظمة الديمقراطية للشغل. ويدير هذه الندوة كل من بوبكر الفقيه التطواني
وعبد اللطيف كمات عميد كلية الحقوق بالدار البيضاء ورئيس فيدرالية resofem.
الندوة تنظم تحت عنوان « جميعا من أجل تعزيز حقوق النساء العاملات » وتنظمها مؤسسة الفقيه التطواني بشراكة مع وزارة الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات.

كلمات دلالية مؤسسة الفقيه التطواني

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: مؤسسة الفقيه التطواني الفقیه التطوانی

إقرأ أيضاً:

مسؤول إيراني: أميركا طالبتنا بجيش واحد و حل جميع المؤسسات من ضمنها ولاية الفقيه

7 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: قال السفير الإيراني السابق في العراق وأفغانستان إن مسألة أمريكا “لا تقتصر فقط على وقف البرنامج النووي”، بل تطالب بـ”نزع سلاح المقاومة بالوكالة” وحل جميع المؤسسات التي تأسست في الجمهورية الإسلامية، وعلى رأسها ولاية الفقيه.

وأوضح حسن كاظمي قمي، الذي كان من قادة فيلق القدس، الجناح الخارجي للحرس الثوري الإيراني، خلال برنامج على قناة “أفق” التابعة للتلفزيون الإيراني أن أمريكا تريد “أن لا تتدخل إيران في قضايا المنطقة وأن تقلّص مدى الصواريخ إلى 200 كيلومتر وأن تنهي عمل المقاومة بالوكالة وتُفكك وتنزع سلاحها وأن تحل جميع المؤسسات التي تأسست بعد الثورة، وعلى رأسها ولاية الفقيه”.

ولم يذكر السفير الإيراني السابق في العراق، الذي كان حاضرًا في مفاوضات عام 2007 مع رايان كروكر، السفير الأمريكي آنذاك في العراق، الحرس الثوري بالاسم، لكنه أشار إلى أن أمريكا تطالب بوجود “جيش واحد” لإيران: “قال الأمريكيون إن إيران لا تريد جيشين”.

ووفقًا لكاظمي، فإن الطلب الرئيسي من أمريكا هو “تدمير القوة الدفاعية وكل المؤسسات الدفاعية التي تحافظ على الثورة، وإذا حدث ذلك، فلن يبقى شيء من الجمهورية الإسلامية”.

الطلب التالي من الحكومة الأمريكية، حسب كاظمي، هو الالتزام بحقوق الإنسان في إيران: “ترى واشنطن أن قوانين الجمهورية الإسلامية لا يجب أن تكون على أساس الإسلام، وإذا أراد الناس أن يكونوا مثليين، يجب أن تقبل الجمهورية الإسلامية بذلك”.

وكانت الحكومة الأمريكية قد قالت إن دونالد ترامب أرسل رسالة إلى إيران، وأعلنت الأخيرة أنها ردت على هذه الرسالة، ولكن لم يتم الإعلان رسميًا عن محتوى أي من الرسائل.

ورفض ترامب مؤخرًا الكشف عن تفاصيل رد إيران أمام الصحفيين وقال فقط: “انسوا الرسائل. أعتقد أنهم يريدون التفاوض المباشر”.

لكن المسؤولين الإيرانيين، بمن فيهم مسعود بزشكيان، قالوا إن المرشد الأعلى وجّه بعدم التفاوض بشكل مباشر، لكن “التفاوض غير المباشر” أصبح على جدول الأعمال.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مؤسسة حياة كريمة تهنئ أبو العينين بفوزه برئاسة البرلمان الأورومتوسطي بالإجماع
  • مسؤول إيراني: أميركا طالبتنا بجيش واحد و حل جميع المؤسسات من ضمنها ولاية الفقيه
  • البنك الإسلامي للتنمية والجزائر يرسخان التعاون في مجال الطاقة
  • ترتيب الدول العربية حسب نسبة «النساء» في البرلمان. ماذا عن ليبيا؟
  • وزير المالية يبحث مع رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية تعزيز التعاون والشراكة
  • عضو حقوق الإنسان: الاحتلال ارتكب مجموعة كبيرة من الجرائم والانتهاكات
  • لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأوروبية تبحث سبل تعزيز التعاون
  • البرلمان الإسباني: مصر تلعب دوراً رئيسياً في تعزيز الاستقرار بالشرق المتوسط
  • مجلس حقوق الإنسان بجنيف يعتمد قرارا قدمه المغرب بشأن تمكين النساء في المجال الدبلوماسي
  • اليابان والاتحاد الأوروبي يتفقان على تعزيز التعاون في مجال الدفاع والأمن البحري