زعيم المعارضة الإسرائيلي يطالب بطرد بن غفير من حكومة الاحتلال
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
طالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم الخميس، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بطرد وزير الأمن الإسرئيلي إيتمار بن غفير من الحكومة.
ولفت زعيم المعارضة الإسرائيلية، أن بن غفير يعرض كل جندي في الجيش وكل مواطن في إسرائيل للخطر.
وقال لابيد إن تهديد الرئيس الأمريكي جو بايدن بمنع تزويد إسرائيل بالأسلحة هو نتيجة للإدارة الفاشلة لحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف لابيد، في تصريحات لصحيفة “معاريف” العبرية، إن إسرائيل بحاجة إلى صفقة، ولابد من استنفاد التحرك في القاهرة لإعادة المختطفين إلى البلاد.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الأربعاء، إن إسرائيل ستفقد دعم الولايات المتحدة، حال استمرت في عمليتها العسكرية باجتياح مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وأضاف بايدن أن الجيش الإسرائيلي إذا توغل في رفح، فإن تل أببيب ستفقد الدعم العسكري الذي تمدها به واشنطن من أسلحة أو ذخيرة مدفعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اجتياح اجتياح مدينة رفح الأمريكي جو بايدن الإسرائيلية الرئيس الأمريكي جو بايدن الدعم العسكري الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الكندية: ترودو فقد السيطرة على الحكومة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح زعيم حزب المحافظين الكندي المعارض بيير بولييفر، الاثنين، بأن رئيس الوزراء جاستين ترودو فقد السيطرة على حكومته وهو الآن يسعى للتشبث بالسلطة.
وقال بويليفر خلال جلسة استماع بالبرلمان الكندي تعليقا على حالة حكومة البلاد: "لقد فقد السيطرة على حكومته"، مشيرا إلى أن ترودو متمسك بالسلطة حاليا، ودعا أيضا إلى التصويت على الثقة في رئيس الوزراء.
وفي وقت سابق يوم الاثنين، أعلنت وزيرة المالية ونائبة رئيس الوزراء الكندي كريستيا فريلاند استقالتها، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء جاستين ترودو أعرب عن نيته استبدالها في هذا المنصب.
وفي رسالة نشرتها فريلاند على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أشارت إلى أن قرارها جاء بسبب فقدان الثقة من جانب رئيس الوزراء.
ووفقا لوزيرة المالية المستقيلة، فإن الخلافات مع رئيس الوزراء تصاعدت وسط التهديد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمائة التي عبرت عنها الإدارة الأمريكية الجديدة، وشددت على ضرورة "الاحتفاظ بالاحتياطيات المالية لحرب تعريفة محتملة" ودعت إلى ضبط النفس في إنفاق الميزانية.
وكانت فريلاند، المعروفة بموقفها المتشدد تجاه روسيا، مدافعة قوية في السنوات الأخيرة عن تعزيز الاقتصاد الكندي وفرض عقوبات دولية على موسكو بسبب الأحداث في أوكرانيا.
وفي أبريل 2022، طالبت بطرد روسيا من مجموعة العشرين، قائلة إن "الدولة التي بدأت حربا لا يمكن أن تظل جزءا من أهم المنصات الدولية".