شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الجيش السوري يبدأ تمشيط الحدود الأردنية لملاحقة تجار المخدرات، سواليف كشف مصدر عسكري سوري عن بدء إطلاق عملية تمشيط واسعة في المنطقة الحدودية مع الأردن، جنوب محافظة درعا، وذلك بعد .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش السوري يبدأ تمشيط الحدود الأردنية لملاحقة تجار المخدرات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الجيش السوري يبدأ تمشيط الحدود الأردنية لملاحقة تجار...

#سواليف

كشف مصدر عسكري سوري عن بدء إطلاق عملية تمشيط واسعة في المنطقة الحدودية مع الأردن، جنوب محافظة درعا، وذلك بعد أيام قليلة من أولى اجتماعات اللجنة السورية الأردنية التي انعقدت في العاصمة عمان حول التعاون بين البلدين في مكافحة ضبط تجار ومروجي ومهربي المخدرات عبر الحدود المشتركة.

وبدأت – بحسب ما نقلت وكالة “سبوتنيك” – وحدات من الجيش السوري والقوى الأمنية عمليات التمشيط باتجاه الطريق الحربي الفاصل بين البلدين، وعلى امتداد المنطقة الحدودية المحاذية للجانب الأردني في الجهة الجنوبية من محافظة درعا، باعتبارها خط تحرك أساسي لتجار المخدرات.

وبين المصدر العسكري، الإثنين أن “عمليات تمشيط واسعة بدأتها دوريات مشتركة من الجيش السوري والقوى الأمنية المختصة، ضمن أجزاء واسعة من المنطقة الحدودية مع الأردن جنوب محافظة درعا، وذلك ضمن إطار المخطط الشامل الذي وضعته الدولة السورية بهدف ملاحقة تجار ومهربي المخدرات عبر الحدود السورية الأردنية وضبطها جنوبي سوريا”.

ولفت المصدر العسكري السوري إلى أن عمليات انتشار سريع ومداهمة قامت بها الدوريات المشتركة في المناطق المحاذية لما يعرف بـ (الطريق الحربي) المجاور للحدود، أسفرت حتى الآن عن توقيف العديد من المشتبه بهم بتجارة وتعاطي المخدرات وضبط أسلحة بينها رشاشات من نوع كلاشنكوف وبنادق صيد وذخيرة متنوعة وقنابل يدوية، كما تم ضبط كميات من مادة الحشيش المخدرة.

وأضاف المصدر أن عمليات الجيش والقوى الأمنية مستمرة في كافة مناطق المحافظة حتى تحقيق أهداف الدولة السورية في القضاء على كل عصابات تجارة وترويج وتهريب المخدرات.

وقال المصدر العسكري أن تحرك الجيش السوري والدوريات المشتركة يندرج في إطار تنسيق سوري أردني، تجسد من خلال تشكيل اللجنة السورية الأردنية للتعاون في مكافحة تهريب المخدرات، والتي انعقدت أولى اجتماعاتها الأسبوع الفائت في العاصمة عمان.

ويتوقع أن تدشن الخطوة التي اتخذتها الدولة السورية مرحلة جديدة ونقطة تحول هامة في مجال مكافحة المخدرات والقضاء على مروجيها في عموم المنطقة.

وفي السياق، صرح الكاتب والمحلل السياسي في محافظة درعا، حسين الرفاعي: بأن وجود ظاهرة المخدرات وترويجها وتعاطيها يشكل حالة من الخطر على سوريا وعلى الدول المجاورة لها، مضيفاً بأن “الدولة السورية معنية بملاحقة تجار وعصابات المخدرات، لا سيما أن سوريا وعلى امتداد تاريخها لم تكن يوما تشكل خطراً على دول مجاورة لها”.

وأكد الصحفي الرفاعي: مهما تنوعت أساليب وطرق تهريب وترويج المخدرات، فإن جميع تلك الأساليب ستسقط أمام إرادة الجيش السوري وحزمه في إنهاء هذه الملف، وتعزيز الأمن والاستقرار.

ويضيف الرفاعي: خلال أيام قليلة قادمة، سنبدأ بمعاينة ثمار أخرى للقاءات السورية الأردنية في مجال التعاون المشترك لمكافحة المخدرات، بما يحقق الأمن والاستقرار وضبط الحدود لكلا البلدين، مثمناً أهمية تظافر جهود جميع الدول المعنية في هذا المجال.

من جهة أخرى، أكد عدد من المواطنين ممن التقتهم “سبوتنيك” في درعا، أهمية العمليات التي بدأها الجيش والقوى الأمنية في مجال مكافحة المخدرات.

ولفت أحد المواطنين إلى ضرورة تضافر جميع الجهود للتخلص من هذه الآفة التي لها الدور الأكبر في استمرار أعمال الفوضى والاجرام في محافظة درعا، تبعا لما لها من تأثير خطير على فقدان الوعي لمتعاطيها واستعداده لتنفيذ كل الأعمال المنافية للأخلا

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجيش السوري يبدأ تمشيط الحدود الأردنية لملاحقة تجار المخدرات وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السوریة الأردنیة الدولة السوریة

إقرأ أيضاً:

“الإدارة الذاتية” تغلق معابرها مع الحكومة السورية وترفض التقارب السوري – التركي

الجديد برس:

أغلقت حواجز “الأسايش” التابعة لـ”الإدارة الذاتية”، بشكل مفاجىء، جميع المعابر التي تربطها بمناطق سيطرة الحكومة السورية في كل من محافظات حلب والرقة ودير الزور، والتي تربطها بمحافظات الداخل السوري، من دون صدور أي بيان أو توضيح رسمي منها.

وتقدم “الإدارة الذاتية” عادةً على إجراءات مماثلة، مع كل توتر بينها وبين الحكومة السورية، وفي بعض الحالات وصل الأمر إلى محاصرتها مناطق سيطرة الحكومة السورية في مدينتي الحسكة والقامشلي.

ونقلت قناة “الميادين” عن مصادر تأكيدها أن “حواجز الأسايش التابعة للإدارة الذاتية الكردية منعت اعتباراً من عصر يوم السبت، باصات النقل العامة والسيارات والشاحنات من الدخول إلى مناطقها والخروج منها في اتجاه مناطق سيطرة الحكومة السورية، من بينها قوافل للحجاج لا تزال عالقة على المعبر”.

وأشارت المصادر إلى أن “غالبية شركات النقل الداخلي العاملة على خطوط الحسكة – حلب، الحسكة – دمشق، الحسكة _ اللاذقية، لم ترسل باصاتها إلى المعابر، بعد تلقيها تعليمات شفهية بإغلاق المعابر حتى إشعارٍ آخر”، منوّهة إلى أن “التعليمات أبلغتهم أنه قد يُسمح للطلاب والمرضى بالعبور بعد إبراز الأوراق الثبوتية اللازمة”.

وستؤثر عملية الإغلاق هذه، في حال استمرارها، على الآلاف من المرضى والطلاب والمسافرين والموظفين، وكذلك على الحركة التجارية، وتمنع أي تواصل بين  مناطق “الإدارة الذاتية” ومناطق سيطرة الحكومة السورية، وستضطر غالبية الأهالي إلى السفر جواً عبر مطار القامشلي الدولي، لقضاء حاجاتهم والتواصل مع ذويهم في المحافظات الأخرى.

وبالتزامن مع ذلك، أصدرت الإدارة الذاتية، السبت، بياناً أكدت فيه أن “أي حديث عن مصالحة للنظام التركي مع دمشق يُعد مؤامرة كبيرة ضد الشعب السوري”، مبينةً أنها تعد “أي اتفاق مع الدولة التركية ضد مصلحة السوريين عامة، وتكريساً للتقسيم، وتآمراً على وحدة سوريا وشعبها، ولن يحقق نتائج إيجابية، وسيؤدي إلى تأزيم الواقع السوري، ونشر المزيد من الفوضى”.

وكانت كل من دمشق وأنقرة قد أطلقتا تصريحات إيجابية اعتبرت تمهيداً لإمكانية عقد جلسات حوار مباشرة للوصول إلى توافقات تمهد للمصالحة بينهما.

وتزامنت التصريحات مع إطلاق العراق مبادرة للمصالحة السورية – التركية، مع تخمينات بإمكانية عقد اجتماع سوري – تركي في العاصمة العراقية بغداد، بتشجيع من روسيا وإيران والسعودية والإمارات.

وتشهد العلاقات الرسمية السورية – التركية، توتراً متواصلاً وصل إلى حد القطيعة، منذ بدء الحرب على سوريا في العام 2011، واتخاذ تركيا مواقف مناوئة للحكومة السورية، ومساندتها الجماعات المسلحة ومشاركتها في تسليحها، كما احتلت أنقرة بثلاث عمليات عسكرية هي “درع الفرات” و”غصن الزيتون” و”نبع السلام”، مناطق جرابلس وأعزاز والباب وعفرين في ريف حلب الشمالي، وكلاً من رأس العين وتل أبيض في ريفي الحسكة والرقة الشماليين.

وتطالب دمشق أنقرة بالإقرار بالاستعداد للانسحاب التام من هذه المناطق، قبل بدء أي جلسات حوار خاصة للمصالحة بين الطرفين، وهو ما أفشل جلسات حوار مماثلة رعتها كل من موسكو وطهران.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يزعم إحباط محاولة تهريب أسلحة عند الحدود الأردنية
  • حملات أمنية مُكثفة لملاحقة "تجار الكيف" في أسوان
  • “الإدارة الذاتية” تغلق معابرها مع الحكومة السورية وترفض التقارب السوري – التركي
  • لافروف يهنئ نظيره السوري بالذكرى الـ 80 لإقامة العلاقات الروسية السورية
  • الجهات الأمنية السورية تضبط "كمية ضخمة" من المخدرات على الحدود الأردنية
  • فيديو اعترافات.. جرائم قتل واغتصاب في درعا بأوامر من ضابط سوري
  • بداية عملية تفاوض طويلة.. بغداد تحتضن اجتماع سوري - تركي مرتقب
  • ضبط تجار مخدرات غسلوا 70 مليون جنيه في التجارة
  • الأمن يعلن الإطاحة بأخطر تجار ومهربي المخدرات / صور
  • حملات موسعة لملاحقة تجار الأسلحة بالأقاليم