زعيم المعارضة الإسرائيلية: تهديد بايدن بوقف إمدادات الأسلحة سببه الإدارة الفاشلة للحكومة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
أعلن زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، اليوم الخميس، أن تهديد بايدن بوقف إمدادات الأسلحة سببه الإدارة الفاشلة للحكومة الإسرائيلية، حسبما أفادت القاهرة الأخبارية في خبر عاجل منذ قليل.
العدوان الإسرائيلي على غزةواليوم الخميس 9 مايو 2024، هو اليوم الـ 215 منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في الـ 7 من أكتوبر 2023، بعد إعلان الفصائل الفلسطينية بداية معركة طوفان الأقصى.
وكشفت الصحة الفلسطينية، اليوم، عن ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى 34844 شهيدا، مضيفة أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 78404، لافتة إلى أن هناك عددًا كبيرًا من المفقودين، لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض حتى الآن، معظمهم من الأطفال.
اقرأ أيضاًسويسرا تقترح منح 11 مليون دولار للأونروا في غزة
الرئاسة الفلسطينية: لن نقبل بأي تواجد أمريكي في رفح جنوب قطاع غزة
«أكسيوس»: مسؤولون إسرائيليون فشلوا في تخفيف الإحباط لدى أعضاء بالكونجرس إزاء الحرب في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار رفح إغلاق معبر رفح اجتياح رفح اجتياح رفح الفلسطينية اقتحام رفح اقتحام معبر رفح التوغل في رفح دخول رفح رفح رفح أمريكا رفح الان رفح الفلسطينية زعيم المعارضة الإسرائيلية سكان رفح شرق رفح شرق مدينة رفح عملية رفح فتح معبر رفح قصف معبر رفح مدينة رفح معبر رفح معبر رفح الان معبر رفح اليوم يائير لابيد
إقرأ أيضاً:
أكثر من 48 ألف شهيد حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ طوفان الأقصى
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع المدمر إلى 48 ألفا و264 شهيدا، علاوة على 111 ألفا و688 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي بشأن الشهداء والجرحى الفلسطينيين بالقطاع "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و264 شهيدا، و111 ألفا و688 إصابة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023".
وأضافت "وصل مستشفيات قطاع غزة 25 شهيدا تم انتشال جثثهم (من تحت الركام) و12 إصابة جديدة، خلال 48 ساعة الماضية".
وأشارت الوزارة إلى وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم لنقص المعدات.
وتواجه غزة وضعا إنسانيا وصحيا كارثيا، حيث وجد النازحون العائدون إلى منازلهم بمدينة غزة حالة من الخراب بعد حرب إبادة استمرت 15 شهرا، مع سعي كثيرين منهم للبحث عن مأوى بين الأنقاض أو عن أقارب فرقتهم الدروب في رحلة العودة.
وكانت مدينة غزة شمال القطاع قبل الحرب مركزا حضريا صاخبا، وقد دمر القصف الإسرائيلي مناطق واسعة من المباني لتتحول إلى أكوام من الأنقاض والخرسانة.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، فإن جيش الاحتلال يواصل استهداف الفلسطينيين بالقصف أو إطلاق النار في طريق عودتهم، مما يسفر عن قتلى وجرحى.
إعلانكما تتواصل أعمال انتشال جثث الفلسطينيين الذين استشهدوا على مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة، من تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة وسط نقص المعدات والآليات اللازمة لرفع الركام.
وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان اتفاق وقف النار في القطاع بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل. وتستمر المرحلة الأولى من الاتفاق 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
وإضافة إلى القتلى والجرحى، أسفرت حرب الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل عن أكثر من 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.