65 ألفًا و986 طالبًا في السجون التركية
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف وزير العدل التركي، يلماز تونتش، أنه يوجد حاليًا 65 ألفًا و986 طالبًا في السجون التركية.
وأعلن الوزير يلماز تونتش عن افتتاح مدارس ثانوية مهنية بما يتماشى مع البروتوكول المبرم مع وزارة التربية الوطنية.
وحول تفاصيل الأنشطة التعليمية في السجون، ذكر تونتش أن هناك إجمالي 65 ألفًا و986 طالبًا في التعليم الرسمي والمفتوح في السجون.
بالإضافة إلى ذلك، من بين الملتحقين بالتعليم الرسمي، يتلقى 494 شخصًا التعليم الثانوي، ويتلقى 1164 شخصًا شهادة جامعية ويتلقى 1269 شخصًا التعليم الجامعي. بالإضافة إلى ذلك، هناك 61 طالبًا على مستوى الماجستير و21 طالبًا على مستوى الدكتوراه.
وفي اجتماع لجنة تكافؤ الفرص للنساء والرجال في البرلمان، تطرق وزير العدل تونتش إلى الزيادة في جرائم قتل الإناث في تركيا، والذي يأني بعد الانسحاب من اتفاقية اسطنبول.
وذكر الوزير أن هناك 343 جريمة قتل للنساء في عام 2021، و358 في عام 2022، و315 في عام 2023، و107 حالات قتل للنساء هذا العام.
وشدد تونتش على جهود تركيا للحد من جرائم قتل النساء، وذكر أنهم في الصفوف الوسطى في هذا الصدد، وفقًا لبيانات منظمة الصحة العالمية.
Adalet Bakanı Tunç açıkladı: Şu anda cezaevlerinde 65 bin 986 öğrenci var
Tags: السجون التركيةتركياتونتشسجونطلابوزير العدل التركيTrending Comments Latest
© 2024 جميع الحقوق محفوظة -
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: السجون التركية تركيا تونتش سجون طلاب وزير العدل التركي
إقرأ أيضاً:
ممثل تركي شهير يفضح نفاق مؤيدي إمام أوغلو
واجه الممثل التركي متين يلدز انتقادات شديدة من بعض الأشخاص بسبب عدم دعمه للرئيس إكرم إمام أوغلو، حيث رد على هؤلاء المنتقدين بتصريحات قاسية. ومع استمرار هذه القضية في الظهور على الساحة الإعلامية، عاد يلدز للظهور مرة أخرى، وهذه المرة بسبب دعمه لفلسطين، ما جعله يتعرض لنفس الانتقادات.
كان إكرم إمام أوغلو، رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، قد تم توقيفه في إطار تحقيق في قضايا فساد ورشوة، وأعلنت وزارة الداخلية عن إبعاده مؤقتًا عن منصبه كإجراء احترازي.
وأدى توقيف إمام أوغلو في قضية الفساد والرشوة إلى إطلاق حزب الشعب الجمهوري حملة مقاطعة دعماً له، والتي تحولت إلى “حملة تشهير” حسب وصف البعض.
بعد توقيف إمام أوغلو، رد يلدز على من سألوه عن سبب عدم دعمه له، قائلاً: “أنا مشغول جداً”. وأوضح يلدز أنه كان قد قدم دعمًا كاملاً لإمام أوغلو في الماضي، لكن عندما احتاج إليه، تلقى إجابة “أنا مشغول جداً”، مما خلق لديه خيبة أمل.
اقرأ أيضابالاندوكن: سياسة الفائدة المرتفعة تعيق الإنتاج وتزيد البطالة…