ملامح ميركاتو الأهلي القادم.. 3 صفقات من إنبي واسم جديد يقتحم طاولة المفاوضات
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
تضع لجنة التخطيط داخل النادي الأهلي، بعض الأسماء المميزة، للانتقال إلى القلعة الحمراء، خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة، لتدعيم صفوف الفريق، بسبب تلاحم المباريات في مختلف البطولات محليًا وقاريًا.
صفقات على رادار الأهلي هذا الصيفوأكد عبد الحكيم أبو علم، الناقد الرياضي، عبر شاشة أون تايم سبورتس مع إبراهيم عبد الجواد: "التخطيط تضع سيناريو مقسم علي فترتي الانتقالات الصيفية والشتوية معا، سيكون ميركاتو قريب بموسم 2019، والذي ضم به الأهلي رمضان صبحي وحسين الشحات والعديد من اللاعبين".
وتابع: "الأهلي يضع 3 أسماء في مركز المساك بعد خروج محمد إسماعيل مم القائمة النهائية، وهم مصطفى العش وأحمد كالوشا، وزين الدين بلعيد، وصفقة الجزائري تقف على الماديات فقط".
صدمة لكولر.. تأكد غياب ثنائي الأهلي أمام الترجي وشكوك حول كوكا شقيق العامري فاروق: كان ينوي إقامة مدرسة وجامعة للنادي الأهليوواصل: "مفاوضات الأهلي وزين الدين بلعيد متقدمة جدا والإدارة تواصلت مع مسؤولو زد وكان الرد تأجيل المفاوضات لنهاية الموسم".
وأشار: "أحمد كالوشا، ومحمد حمدي الظهير الأيسر لنادي إنبي، الأمر متوقف على تحسن العلاقة بين الأهلي والعملاق البترولي، وأحمد نادر حواش يثير اهتمام كولر".
واختتم: "سيتم ضم مهاجمين أحدهم أجنبي والآخر مصري بعد تقييم مستوى محترفي الفريق، لتكوين فريقا قويا في 2025، يوم الأحد اجتماع لجنة الانضباط الأهلي سوف ينتظر نتيجته ثم تصعيد الأمر بشكل رسمي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي النادى الاهلى ميركاتو الصيف اخبار النادي الاهلي
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويواصل عدوانه على جنين وطولكرم
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحاماتها لمناطق وبلدات عدة في الضفة الغربية، في ظل عدوانها المستمر على طولكرم وجنين، وسط تدميرها البنية التحتية ومنازل المواطنين وتهجير الأهالي.
وقد قالت مصادر للجزيرة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت مخيم الجلزون شمال رام الله، ونفذت اقتحامين آخرين بمدينة بيت لحم، ومنطقة الكسارة بالخليل جنوبي الضفة الغربية.
مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون شمال رام الله pic.twitter.com/0NHshwIz2Q
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 20, 2025
وفي جنين، يواصل جيش الاحتلال لليوم الـ33 عدوانه على المدينة ومخيمها، كما منع آلاف الفلسطينيين من سكان المخيم من العودة إلى منازلهم.
وقد دفع جيش الاحتلال بتعزيزات عسكرية إلى مخيم جنين معززة بجرافات، فيما تنفذ جرافاته منذ أمس الأول الثلاثاء عملية هدم منازل فلسطينية لشق طرقات وسط المخيم.
وفي طولكرم، قالت مصادر للجزيرة إن اشتباكات مسلحة اندلعت خلال حصار قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلا في بلدة بلعا شرق المدينة.
كما أفادت مصادر محلية باستشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته بعد أن صدمت آلية الاحتلال مركبته أمس، في حين وثقت منصات مشاهد من تدمير الاحتلال شوارع المدينة وإحراقه بناية سكنية في مخيم نور شمس.
إعلان
وقد فجرت قوات الاحتلال أمس الخميس منزل عائلة الفلسطيني عمار عودة في مدينة سلفيت، حيث اقتحمت قوة عسكرية إسرائيلية المدينة وحاصرت منزل عودة، وأخلت المبنى المكون من 3 طوابق من السكان وفخخته بالقنابل ثم فجرته.
وفي نابلس، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلا في قرية مجدل بني فاضل جنوب المدينة، إذ اقتحمت قوات الاحتلال منطقة الجبيل غرب القرية، وأجبرت الفلسطيني محمد أبو زايد وعائلته على إخلاء المنزل، وباشرت هدمه.
لحظة تفجير منزل الشهــيد عمار عودة في مدينة سلفيت، قبل قليل. pic.twitter.com/kBhV8SChxd
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) February 20, 2025
"عملية هجومية"وقد أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الخميس، أنّه أمر الجيش بـ"تكثيف عملياته" في الضفة الغربية المحتلة، عقب وقوع انفجارات في 3 حافلات بتل أبيب، لم ترد على إثرها تقارير بوقوع إصابات.
كما نقلت صحيفة يسرائيل هيوم عن مسؤول في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه يوجّه بتنفيذ "عملية هجومية صارمة" على الضفة عقب تفجير الحافلات.
والأسبوع الماضي، توعّد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بأن عام 2025 سيشهد هدم إسرائيل مباني فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة أكثر مما يتم بناؤه، وذلك للمرة الأولى منذ عام 1967.
وخلّف عدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على شمال الضفة منذ 21 يناير/كانون الثاني الماضي 59 شهيدا وفق وزارة الصحة، إلى جانب نزوح آلاف آخرين ودمار واسع في الممتلكات والمنازل والبنية التحتية.
ومنذ بدء حرب الإبادة بقطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية -بما فيها القدس الشرقية- مما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 920 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف واعتقال 14 ألفا و500 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
إعلان