سعر الصرف الرسمي للعملات العربية في البنك المركزي
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
العملات العربية.. ننشر سعر الصرف الرسمي للعملات العربية مقابل العملة المحلية "الجنيه" في البنك المركزي المصري.
وحرصًا من بوابة الوفد الإلكترونية على تقديم خدمات إخبارية مستمرة لقرائها نرصد أسعار العملات العربية بالجنيه، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، وفقًا لأخر تحديث بالموقع الإلكتروني للبنك.
سعر العملات العربية اليوم 9-5-2024
سعر الريال السعودي أمام الجنيه 12.65 جنيه للشراء، و12.69 للبيع.
سعر الدينار الكويتي أمام الجنيه 154.28 جنيه للشراء، 154.93 جنيه للبيع.
سعر الدرهم الإماراتي أمام الجنيه 12.92 جنيه للشراء، 12.96 جنيه للبيع.
سعر الدينار البحريني أمام الجنيه 125.91 جنيه للشراء، 126.31 جنيه للبيع.
سعر الريال العماني أمام الجنيه 123.33 جنيه للشراء، 123.73 جنيه للبيع.
سعر الريال القطري أمام الجنيه 13.01 جنيه للشراء، 13.06 جنيه للبيع.
سعر الدينار الأردني أمام الجنيه 66.87 جنيه للشراء، 67.26 جنيه للبيع.
ولا تزال أسعار صرف العملات في مصر تتأثر بشكل كبير باستمرار الصراعات بعدد من دول العالم وأبرزها الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة، والصراع في السودان والحرب القائمة بين روسيا وأوكرانيا وغيرها من الاحداث الساخنة الدولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العملات العربية الجنيه العملات العملة المحلية البنك المركزي البنك المركزي المصري جنیه للبیع سعر جنیه للشراء أمام الجنیه
إقرأ أيضاً:
دريجة: زيادة الطلب على الدولار تعكس انخفاض الثقة في الدينار الليبي
ليبيا – تقلب سعر الدولار في ليبيا يعكس أزمة إدارة الصرف وتزايد الطلب على العملات الأجنبية
كشف المدير السابق للمؤسسة الليبية للاستثمار، محسن دريجة، عن وجود مشكلات في إدارة سعر الصرف وتوفير احتياجات السوق الليبي من العملات الأجنبية، وهو ما تسبب في تقلب سعر الدولار خلال الشهر الماضي.
أسباب تزايد الطلب على الدولاروفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك، أشار دريجة إلى أن الطلب المتزايد على الدولار يعود إلى عوامل متعددة، أبرزها:
زيادة كمية الدينار الليبي المتداولة: سواء في شكل نقود يتم الاحتفاظ بها يدويًا أو كأرصدة في الحسابات البنكية. انخفاض الثقة في الدينار الليبي كعملة ادخار: مما يدفع الأفراد والمؤسسات إلى التحول نحو الدولار كخيار أكثر أمانًا. انعكاسات على الاقتصادوأوضح دريجة أن هذه العوامل تؤدي إلى تذبذب في سعر الصرف، ما يعكس ضعف إدارة السوق النقدي وعدم قدرة المصرف المركزي على تلبية الاحتياجات المتزايدة من العملات الأجنبية بشكل منتظم ومستقر.