اختراع ينقذ الأطفال من السقوط في الفوهات … فيديو
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
الرياض
تكررت حوادث سقوط الأطفال في الفوهات و الآبار المكشوفة للصرف الصحى خلال الفترات الأخيرة خاصة مع موسم تساقط الامطار، وفى بعض استطاعت فرق الدفاع المدني إنقاذ بعض هؤلاء الأطفال في حين لم تنجح هذه الفرق في الوصول إلى أطفال آخرين.
تكرار هذه الحوادث دفع المخترعة دعاء خضرى، إلى التفكير فى حل لتلك المشكلة، حيث تحدثت خلال مداخلة مع برنامج سيدتى المذاع على قناة روتانا خليجية، قائلة: “فى الفترة الأخيرة كانت أحاديث كلما جلست مع عائلات عن سقوط الاطفال المتكرر فى ابار الصرف الصحى والفوهات، لذا فكرت بالتعاون مع اختى الطبيبة شيماء عن ماذا لا نحاول البحث عن حل للحد من هذه المشكلة”.
وأضافت أن كل فوهة تختلف عن الأخرى من حيث بيئتها، لذا فإن عمل احزامة، كل حزام يتم وضعه بناءا على البيئة الموجودة، فإما أن يكون حزام شوكى ، او حزام املس، يكون متصل بشبكة متصلة بحساسات لتذودك بوسترات اذا كان هذا الجهاز يحتاج الى صيانة، او تنذر الإنسان إذا كان فى خطر ما، الشئ الثالث والمهم هو إمكانية التواصل مع الجهات المعنية
اختراع ينقذ الأطفال من السقوط في "الفوهات"..
اختراع هام تكشف تفاصيله المخترعة دعاء خضري @Duaakhdary#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/KptpXEPU46
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) May 8, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدفاع المدنى الصرف الصحى موسم الامطار
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق سليمان .. عناد في زمان السقوط
إختيار المتاريس للمعادن النفيسة ، الشحيحة في زمان العهر جهراً !!؟؟
زمان فيه قُتِل النضال بخناجر مسمومة في موائد اللصوص ..
زمان فيه مواكب الإنحطاط تتردي فتسقط .. وضجيجها الكالح الخائب .. يجاهد سيرة النضال الجسور... ليطمس معالم المبادئ!!؟؟
خائبة هي ..
فالفينق لا يموت .. تبقى جمراته تستعر .. ليومض دوماً من جديد..
هكذا هو أستاذي وصديقي محمد فاروق سليمان فينيق مشتعل علي الدوام منذ أن إلتقيناه .. أيقونة علي صدور جميع الشرفاء .. وإن غاب في غياهب جب الجبناء بين كل حين .. يبقي وهجه الأبدي يضيئ الدروب ليرسم معالم الطريق لتحرير البشر.. هكذا علمتنا مسيرته علي الدوام .. علمتنا أن لن يكون الإنحطاط نضالاً .. ولو تسربل بألوان هي بريئ منه .. بل هو النقيض.. علمتنا سيرته أن لن يكون هذا المسخ نضالاً
ولن يكسو ذيل الإنكسار وهج الشمس.. فهذا مخالف لسيرة البشر
يذهب الذيل .. ويبقى الوهج .. والنار متقدة .. علمتنا مسيرته أن نكون على العهد باقون ..
لا مساومة في المبادئ ... فهي ليست شعاراً فارغاً ... أو لافتةً يتوارى خلفها الخنوع ..
فرِدتهم تخصهم وحدهم ... وشمس الصمود تبقى بيننا..
وده في أحلك الظروف دائما بيننا .. دائما يتقدم الحديث عنه لتكن سيرته مضيئة تضبط أوتار النضال على إيقاع ٍ ثوريٍ عنيد..
كيف لا وهي سيرة جمرات الفينق المشتعلة .. ضرام نار أبدية .. لن تُخمِد جذوتها ردةٌ نشاز .. دائما وجهه علي إنسان أعيننا، ذلك الثابت على المبادئ الصارم المستقيم .. تدوزن أوتار النضال..
كم هو مؤلم ومفزع ياصديقي وأنت خلف القضبان في زمان إعوجاج الدروب !!
غياب قلمٍ وقول عنيدٍ ثابت على قواعد العمق الرصين..
في زمان فيه الثبات على المبادئ فجور .. والحقيقة حسب ما يطلبه اللصوص..
فهذا زمان شرط أن تكون مناضلا هو أن لا تكون حقيقيا زمان يسقط الحقيقي فيه دون قاع.. دون قرار ..متشبثاً براية لن تسقط معه مطلقاً ... هذا مستحيل
هي راية وهجٌ لا يمكن أن يقبع خلفه الظلام ولا يلتحف عباءة غوغاء جوفاء فارغة مايعة ..
كم هو مفجع أن يحاولو إسكات صوتك المطلق في الحقيقة كما هو .. فليتهم يعلمون أن سهمك مستقيم لا يضل الطريق ولا يلتوي ..
ليتهم يعلمون تاريخ عنادك ضد الإنكسار ... تماماً .. كما يجب أن يكون صوت المناضل الحقيقي في زمان ترادفت فيه المتناقضات زمان زُيفت فيه المبادئ .. مُسِخت زمان النضال الناعم المأجور …
نضال الهبوط الآمن أو الناعم كما عرفوه !! زمان فيه النضال تحت تصرف طغمة اللصوص .. ووفق هواهم .. ورؤاهم زمان تفرقت فيه دماء الشرفاء .. مسفوحة على موائد بلطجية العالم حولنا وفي الأفق البعيد !! وقطاع الطرق حتى كان للجيفة الشيطان فيها نصيب!!؟؟
زمان أضحى فيه النضال إستكانة ضد المبادئ وليس تمرداً وكفي..
مدخل للخروج :
سيكون دائما بيننا إحتمال لقاء ياصديقي ..
فإلي ذلك الإشعار حاول أن تكون بخير ياسيدي الإنسان وكفي ..
mohamed79salih@gmail.com