محمد عبده يكشف تطورات حالته الصحية بعد إصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
نقل الفنان محمد عبده رسالة صوتية إلى الجمهور لتهدئتهم بشأن حالته الصحية بعد إعلان إصابته بسرطان البروستاتا. وأشار إلى أن رسالته المتداولة للأمير الراحل بدر بن عبد المحسن كانت لتواسيه في محنته الصحية. وأكد أنه بفضل الله في صحة جيدة وأنه يتلقى علاج إشعاعي.
وأضاف محمد عبده: «أنا بصحة جيدة بفضل الله وأتحسن، أصبت بسرطان البروستاتا، وأتلقى علاج إشعاعي لأن أثاره الجانبية أخف ضرراً من طرق العلاج الأخرى».
وتابع: «أُحقن بأحد الأدوية كل 3 أشهر، والخميس المقبل سأحصل على الجرعة الثانية منه».
وأكد محمد عبده أن الفحوص المبدئية تشير إلى تحسن حالته الصحية وتراجع معدلات السرطان في جسده، قائلاً: «أبشركم أنا بصحة طيبة، وهذا عارض من الله سبحانه وتعالى لنصبر، الحمد لله الصبر جميل وطيب، وأكيد دعاؤكم كان عاملاً من عوامل النجاح والشفاء بإذن الله».
يُذكر أن شركة روتانا للموسيقى أعلنت قبل أيام وقف محمد عبده لأنشطته الفنية والحفلات لأجل غير مسمى، قبل أن تكشف في وقت لاحق عن إصابته بسرطان البروستاتا.
خاص..
بعد رسالته الصوتية للراحل
الأمير الشاعر #بدر_بن_عبدالمحسن..
فنّان العرب #محمد_عبده
يطمئن جماهيره وكل محبّيه ????
@Mohammed_Abdu #أخبار_روتانا #حصري#RotanaMusic pic.twitter.com/OCR5z8Bh7Q
— ????RotanaMusic (@RotanaMusic) May 5, 2024
صحيفة الخليج
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محمد عبده
إقرأ أيضاً:
روسيا تطور أول دواء مزدوج لعلاج أخطر أنواع السرطان
نجح علماء روس من جامعة تومسك، في إنشاء واختبار أول دواء مزدوج ومركب روسي، لتشخيص وعلاج أخطر أنواع السرطان "سرطان البروستاتا".
ويعمل العلماء على تطوير أدوية مناسبة لتشخيص وعلاج الأمراض السرطانية، حيث تم حتى الآن إنشاء جزيئين علاجيين تشخيصيين فقط في العالم، أحدهما لعلاج وتشخيص مرض سرطان البروستاتا، والآخر لعلاج أورام الغدد الصماء العصبية.
وأكدت بيانات المرحلة الأولى من التجارِب السريرية التجريبية مدى تحمل وسلامة الأدوية العلاجية والتشخيصية مع الجزيء الجديد.
أخبار ذات صلةوقال رومان زيلشان ، مدير المشروع والباحث الأول في مركز أبحاث تحليل الأورام العلاجي التابع لكلية أبحاث الكيمياء والتقنيات الطبية الحيوية في جامعة تومسك الروسية إن: "منتجاتنا من الأدوية الإشعاعية تعتمد على مركَب “BQ-PSMA” وهو مشتق من اليوريا ويتميز بحساسية عالية وألفة عالية تجاه "PSMA وعند إضافة "تكنيتيوم-99 إم" التشخيصي إليه سيعمل بمثابة "إشارة" تشير إلى موقع الخلايا السرطانية، أما عند استخدام نظير ذي خصائص علاجية، مثل "اللوتيتيوم -177"، فهناك فرصة لتأثير علاجي قوي على الخلايا السرطانية".
واستطاع علماء روس، في وقت سابق تصنيع مركبات عضوية جديدة يمكن أن تصبح أساسًا لإنشاء أدوية لسرطان البروستاتا الغدي وسرطان المبيض وسرطان الثدي.
ويعد سرطان البروستاتا وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، ثاني أكثر أشكال السرطان تشخيصا في جميع أنحاء العالم، ويتم تشخيص إصابة نحو واحد من كل ثمانية رجال به في حياتهم.
المصدر: وام