يسرا تواسي كريم عبدالعزيز في وفاة والدته
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
نعت الفنانة يسرا الفنان كريم عبدالعزيز في وفاة والدته، التي رحلت عن عالمنا أمس الأربعاء.
كتبت يسرا من خلال خاصية "الاستوري" عبر صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام":"إنا لله وإنا إليه راجعون خالص عزائي للصديق الغالي كريم عبد العزيز في وفاة والدته السيدة سهير عبد العزيز تغمدها الله بواسع رحمته وألهم العائلة الكريمة الصبر والسلوان.
موعد جنازة وعزاء والدة كريم عبدالعزيز
الجدير بالذكر أن الفنان كريم عبد العزيز أعلن عن موعد جنازة وعزاء والدته السيدة سهير عبد العزيز.
نشرت الصفحة الرسمية للفنان كريم عبدالعزيز على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "إنا لله وإنا إليه راجعون، انتقلت إلى رحمة الله تعالي السيدة الفاضلة سهير عبد العزيز، والدة النجم كريم عبدالعزيز".
وتشيع جنازة والدة الفنان كريم عبدالعزيز، غدا الخميس من مسجد الرحمن الرحيم بطريق صلاح سالم بعد صلاة الظهر، وسيقام العزاء في نفس اليوم الخميس بمسجد الشرطه بالشيخ زايد بقاعة الرزاق، ونهيب ونؤكد علي الجميع بمنع التصوير منعا باتا حفاظا علي حرمه الموت وذلك بناء علي طلب الاسرة ونطلب منكم قراءة الفاتحة والدعاء..
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
صمت يسرا اللوزي في “لام شمسية” يحولها إلى شريك في الجريمة
تجسد يسرا اللوزي شخصية رباب، التي تجد نفسها ممزقة بين الخوف والمواجهة، في مسلسل لا شمسية، لكنها تختار الصمت وتدافع عن زوجها وسام رغم الأدلة ضده، مما يحولها من ضحية إلى شريكة في الظلم، ضمن أحداث “لام شمسية”.
ويطرح هذا الدور تساؤلًا هل الصمت في مثل هذه القضايا يُعد حيادًا أم مشاركة في الجريمة؟..
في البداية، قد نتعاطف مع رباب لأنها تعيش في علاقة مؤذية تسيطر عليها الخوف والضغوط النفسية، لكن عندما اختارت أن تشهد لصالح زوجها، رغم معرفتها بالحقيقة، تحولت من ضحية إلى شريكة في الظلم هنا، لم يعد الصمت مجرد ضعف، بل صار موقفًا سلبيًا يضر الآخرين، وخاصة ابنتها زينة.
في كثير من الحالات المشابهة، يكون الصمت هو السبب في استمرار المعتدي في إيذاء المزيد من الضحايا، عندما تدافع زوجة عن زوجها المتهم بالتحرش، فإنها تمنحه غطاءً شرعيًا ليستمر فيما يفعل.
هل ستتمكن رباب من قول الحقيقة أخيرًا، أم أنها ستظل عالقة في دوامة الخوف والتلاعب؟.. دور يسرا اللوزي في لام شمسية لم يكن مجرد شخصية سلبية، بل كان مرآة لحالات كثيرة في الواقع، حيث يكون الخوف أقوى من الحقيقة، والصمت أخطر من الجريمة نفسها.. فهل ستكون رباب هي الفرصة الأخيرة لكشف الحقيقة، أم أن الصمت سيبقى سيد الموقف.