تركيا تغرّم ميتا مبلغا هائلا على خلفية تحقيق يتعلق بخصوصية البيانات
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
فرض مجلس حماية المنافسة التركي غرامة باهظة على شركة ميتا بلاتفورمز الأربعاء، بعد الانتهاء من تحقيقين منفصلين بشأن مشاركة البيانات في منصاتها فيسبوك وإنستغرام وواتساب وثريدز.
وفتح المجلس تحقيقا مع ميتا في كانون الأول/ ديسمبر بشأن انتهاك محتمل لقانون المنافسة من خلال ربط منصتيها للتواصل الاجتماعي ثريدز وإنستغرام.
وطبق المجلس في آذار/ مارس إجراء مؤقتا على ميتا بهدف عرقلة مشاركة البيانات بين هاتين المنصتين، وقالت ميتا الشهر الماضي إنها ستغلق مؤقتا ثريدز في تركيا امتثالا لذلك الأمر.
META’nın 20.10.2022 tarihli Kurul Kararı ile getirilen yükümlülükler için sunduğu çözüm önerileri kabul edildi. Süreli para cezası yaklaşık 552 milyon olarak kesinleşti.https://t.co/YLRaqiBD5f — Rekabet Kurumu (@RekabetKurumu) May 8, 2024
وورد في قرار المجلس أن المستخدمين سيتمكنون من دمج البيانات الشخصية بين فيسبوك وإنستغرام وواتساب بموافقتهم وسيجري إخطارهم بشأن استخدام البيانات.
وأضاف القرار أن المستخدمين سيتمكنون من تغيير إعداداتهم لاحقا، إذا اقتضت الحاجة، باستخدام "مركز الحسابات" على المنصات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي غرامة ميتا تركيا تركيا غرامة ميتا المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن استمرار البحث عن 3 مواطنين فُقدوا أثناء العبور من لبنان إلى إسرائيل
أعلنت تركيا اليوم الأربعاء، أنها تواصل اتصالاتها مع الجهات المعنية بشأن مصير 3 مواطنين أتراك فُقد الاتصال بهم أثناء محاولتهم العبور بطرق غير قانونية من لبنان إلى إسرائيل.
وقالت الخارجية التركية في منشور: "نواصل اتصالاتنا مع الجهات المعنية بشأن مصير 3 مواطنين أتراك، فُقد الاتصال بهم وانقطعت بهم السبل، أثناء محاولتهم العبور بطرق غير قانونية، من لبنان إلى إسرائيل".
وأضافت الخارجية: "تتم متابعة القضية عن كثب، وإبلاغ عائلاتهم بشكل منتظم بشأن أي مستجد".
هذا ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حزب الله" اللبناني حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، والذي يقضي بانتشار القوات المسلحة اللبنانية جنوبي نهر الليطاني وتراجع "حزب الله" إلى خلفه، مع انسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية، وتنفيذه للقرار الدولي 1701.
في حين تستمر إسرائيل بخرق هذا الاتفاق عبر استهداف بعض المواقع جنوبي لبنان، وتفجيرات في بعض القرى الحدودية.