خبير عسكري: 80% من المساعدات الإنسانية لـ غزة مصرية
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
قال اللواء هشام الحلبي، مستشار الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، إن الشرح المصري للأوضاع في غزة جذب أنظار العالم بأكمله، غير أن ذلك الموقف فاعل ولا يعمل على رد الفعل لتوجيه الأمور إلى المسار السليم.
برج الأسد.. حظك اليوم الخميس 9 مايو: مارس التمارين الرياضية عاجل.. أول تعليق من مدرب بايرن ميونخ على خطأ نويل وتوديع دوري أبطال أوروبا مصر تعيد إحياء المفاوضاتوأضاف "الحلبي"، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "التاسعة" المذاع عبر القناة الأولى أن الموقف المصري يرغب في إيقاف الحرب في غزة، عن طريق الوصول إلى اتفاق وبمفاوضات مباشرة بين الجانبين، على أساس أنه السبيل الوحيد لإيقاف القتال، موضحا أن مصر تعيد إحياء المفاوضات بعد توقفها، نظرا لخبرتها الكبيرة التي تستثمرها بشكل كبير جدا لإحياء الأمل في وقف إطلاق النار، وقد لمست ذلك الولايات المتحدة والدول الأوروبية.
وتابع مستشار الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية،، أن مصر تساهم في إدخال المساعدات الإنسانية على اختلاف أنواعها، ورغم الظروف الحالية قدمت مصر 80% من المساعدات الغذائية من خلال معبر رفح والإسقاط الجوي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللواء هشام الحلبي مستشار الأكاديمية العسكرية غزة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الاحتلال يخرق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان بشكل مستمر
قال العميد عادل المشموشي، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن لبنان ملتزم بشكل كامل بكل بنود اتفاق وقف إطلاق النار منذ تنفيذه، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي للأسف لم يلتزم بهذا الاتفاق كليًا.
وزير خارجية لبنان الأسبق: حزب الله تلقى ضربات قوية لكنه لم ينتهِلبنان يتقدم بشكوى ضد الاحتلال في مجلس الأمن لخرق اتفاق وقف إطلاق الناروأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا نجاتي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "لو استثنينا إطلاق الصواريخ والعمليات العسكرية الجوية، لا يزال العدو الإسرائيلي يقوم بأعمال عربدة وتعديات خارج الأطر الأخلاقية والإنسانية، مخالفًا بذلك المواثيق الدولية"، مؤكدًا أن هذه التصرفات تشير إلى محاولة متعمدة من الاحتلال لخرق الاتفاق والتملص منه.
وأشار المشموشي إلى أن الاحتلال يقوم يوميًا بتفجير المساكن وتخريب الطرقات العامة، مما يطال جميع البنى التحتية في المنطقة.
وأوضح أن هدف الاحتلال من هذه الأفعال، بالإضافة إلى تقويض الاتفاق وآثاره القانونية، هو تأخير عودة اللبنانيين إلى قراهم ومنازلهم المتبقية في المنطقة الممتدة من نهر الليطاني حتى الحدود الفلسطينية اللبنانية.