أعلنت وزارة الدفاع التركية الأربعاء أن مناورات "عنقاء الأناضول الوطنية 2024" جارية بنجاح في ولاية قونية وسط البلاد.

ونشرت الوزارة في حسابها على منصة "إكس" مشاهد من مناورات "عنقاء الأناضول 2024" في قيادة قاعدة الطائرات الرئيسية الثالثة في ولاية قونية.

وذكرت أن المناورات تشارك فيها قوات من أذربيجان، وقطر، وبولندا، ورومانيا، والسعودية، وتركيا.

وأشارت الدفاع التركية إلى أن "عنقاء الأناضول الوطنية 2024 " ستتواصل لغاية 17 مايو الجاري.

Konya’daki 3’üncü Ana Jet Üs Komutanlığında 17 Mayıs 2024'e kadar sürecek olan Millî Anadolu Ankası-2024 Tatbikatı başarıyla devam ediyor. Tatbikata ülkemizin yanı sıra Azerbaycan, Katar, Polonya, Romanya ve Suudi Arabistan unsurları katılıyor. #MillîSavunmaBakanlığıpic.twitter.com/QPQ8E2qnAo

— T.C. Millî Savunma Bakanlığı (@tcsavunma) May 8, 2024

المصدر: الأناضول

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول الدوحة الرياض مناورات عسكرية

إقرأ أيضاً:

مقتل عمال الإغاثة.. فيديو يكشف تناقضا في الرواية الإسرائيلية

حصلت صحيفة "نيويورك تايمز" على فيديو، يظهر أضواء وعلامات الهلال الأحمر على سيارات الإسعاف التي استهدفتها إسرائيل في رفح ما أسفر عن مقتل عدد من المسعفين.

وقال إعلام فلسطيني من بينه وكالة الأنباء الرسمية "وفا"، إن هذا المقطع من هاتف محمول يعود لمسعف عثر على جثته في مقبرة جماعية تضم جثث 14 فردا من الإسعاف والدفاع المدني.

ويُوثق المقطع، الذي التقطه رجل إسعاف أثناء وصولهم إلى نقطة ميدانية في المنطقة لإجراء مهمة إنسانية، وجود مركبات إسعاف مزودة بكامل الإشارات الضوئية الخاصة بها، فيما كان مسعفوها يرتدون الزي الرسمي المضيء والمعتمد أثناء المهام الطارئة.

كما أنه أظهر بشكل واضح الإضاءات الحمراء المتقطعة لمركبات الإسعاف وإشارة الهلال الأحمر الفلسطيني التي طبعت في أكثر من مكان على هذه المركبات بما لا يدع مجالا للشك في الاشتباه بها.

وسمع في المقطع دوي رصاص إسرائيلي أطلق صوب رجال الإسعاف في المنطقة، حيث حاول في حينه المسعف مصور الفيديو الاحتماء.

وبعد ثوان وفي نهاية المقطع المصور تردد صوت رجل الإسعاف وهو ينطق بالشهادة.

ويفند هذا المقطع رواية الجيش الإسرائيلي التي نشرها في 31 مارس الماضي عن هذه الواقعة وزعم فيها أنه لم يهاجم "مركبات إسعاف عشوائيا إنما رصد اقتراب عدة سيارات بصورة مشبوهة من قوات الجيش دون قيامها بتشغيل أضواء أو إشارات الطوارئ، ما دفع القوات لإطلاق النار صوبها".

وزعم الجيش أنه قضى في مهاجمته طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر على "أحد عناصر الجناح العسكري لحركة حماس إضافة لـ8 مخربين آخرين ينتمون للحركة الفلسطينية وللجهاد الإسلامي".

وفي 30 مارس الجاري، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني انتشال 14 جثمانا بعد قصف إسرائيلي في مدينة رفح قبل نحو أسبوع، هم 8 من طواقمها و5 من الدفاع المدني وموظف يتبع لوكالة أممية.

وجاء ذلك بعد أيام من إعلان الدفاع المدني الفلسطيني انتشال أحد عناصره في الفريق ذاته الذي قتل برصاص الجيش الإسرائيلي ما يرفع الحصيلة إلى 15 قتيلا.

واتهم الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني إسرائيل بإعدام الطواقم، الذين عثر على جثثهم مدفونة على بعد 200 متر من موقع مركباتهم المدمرة، وكانوا يرتدون الزي الرسمي البرتقالي المتعارف عليه في العمل الإغاثي، وفق ما أكده متحدث الدفاع المدني بغزة محمود بصل، في مؤتمر صحفي الأربعاء.

وأضاف أن عددا من طواقم الدفاع المدني عثر عليهم مدفونين وهم مكبلو الأيدي والأرجل بينما تظهر على رؤوسهم وصدورهم علامات الرصاص، ما يعني إعدامهم عن قرب بعد التعرف عليهم وعلى طبيعة عملهم ووجودهم في المنطقة.

وأوضح أن أحد عناصر الدفاع المدني عثرت عليه الطواقم مقطوع الرأس، فيما كانت جثامين الأفراد المتبقية عبارة عن "أشلاء".

مقالات مشابهة

  • مناورات صينية مفاجئة بالذخيرة الحية قرب تايوان وأمريكا تحذر
  • الجيش الألماني يستعد لأكبر مناورات عسكرية منذ الحرب الباردة
  • مقتل عمال الإغاثة.. فيديو يكشف تناقضا في الرواية الإسرائيلية
  • المملكة تشارك في مهرجان الفيلم العربي في زيورخ.. فيديو
  • اشتباكات عنيفة بين الجيش والدعم السريع جنوب وغرب أم درمان
  • فتح باب الترشح لتنظيم جائزة الثقافة الأمازيغية أمام الجمعيات الوطنية
  • خبير تركي: وقوع الزلزال بات “مسألة وقت”
  • بالصور | زيارة رسمية.. الفريق صدام خليفة يلتقي وزير الدفاع وقائد القوات البرية التركية في أنقرة
  • مصرع 6 أشخاص إثر حريق مروع في فندق بتركيا
  • بينها العراق.. دول أوبك تؤكد التزامها باستقرار سوق النفط وزيادة الإنتاج