رواد الفضاء يهنئون الروس بذكرى عيد النصر من على متن المحطة الفضائية الدولية
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
هنأ رواد الفضاء الروس أوليغ كونونينكو ونيكولاي تشوب وألكسندر غريبيونكين سكان روسيا بذكرى عيد النصر من على متن المحطة الفضائية الدولية.
ونشرت تهنئة رواد الفضاء للمواطنين في الحساب الرسمي لمؤسسة "روس كوسموس" الفضائية الحكومية الروسية على "تلغرام".
إقرأ المزيدوفي التهنئة شدد قائد فريق رواد الفضاء الروسي في المحطة الدولية، أوليغ كونونينكو، على ضرور "الحفاظ على ذكرى مأثرة أجدادنا ونقل المعارف عن هذه الحرب التي حصدت أرواح عشرات الملايين من مواطنينا للأجيال القادمة".
وعرض كونونينكو نسخة مصغرة من راية النصر الموجودة في المحطة الفضائية الدولية.
يذكر أن روسيا تحتفل يوم الخميس 9 مايو بالذكرى الـ 79 للنصر على النازية في الحرب الوطنية العظمى.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب العالمية الثانية الحرب الوطنية العظمى الفضاء المحطة الفضائية الدولية روس كوسموس رواد الفضاء
إقرأ أيضاً:
قائد سابق من فلول الأسد يلجأ إلى الروس لحمايته
بعد أن توجه العديد من المدنيين إلى قاعدة حميميم الروسية التي تقع جنوب شرق مدينة اللاذقية، طلباً للحماية، وذلك بعد التوترات الأمنية التي شهدها الساحل السوري وما تم تسجيله من انتهاكات، هتف أحد الحاضرين "عاشت سوريا الأسد حرة" وتم تسجيل ذلك في مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبعد التدقيق في مقطع الفيديو المتداول، تبين أن هذا الرجل الذي هتف هو اللواء السابق جمال يونس رئيس اللجنة الأمنية بالمنطقة الوسطى أثناء حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
ورفض مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي وجود اللواء يونس في القاعدة السورية وطلبه للحماية، وأنه لابد من محاسبته على الكثير من الجرائم التي ارتكبها خلال فترة خدمته أثناء فترة حكم الرئيس بشار الأسد.
وبحسب المعلومات المتداولة فإن يونس من مواليد القرداحة وربطته علاقة وطيدة بماهر الأسد الذي كلفه بمهام قمع المتظاهرين في محافظة ريف دمشق، وفي سجله العديد من الانتهاكات والجرائم بحق المدنيين.
عاشت سوريا الأسد حرة وبدنا حماية دولية
- من الهتافات داخل قاعدة حميميم pic.twitter.com/M26UVJ2tvi
ويعد اللواء جمال يونس من أبرز الشخصيات التي ارتكبت جرائم إنسانية وانتهاكات واسعة النطاق ضد الشعب السوري، وفي بداية الاحتجاجات السورية عام 2011، كان يونس قائداً للفوج “555” التابع للفرقة الرابعة برتبة عميد ركن، وربطته علاقة وطيدة بماهر الأسد الذي كلفه بمهام قمع المتظاهرين في محافظة ريف دمشق، وكان له سجل دموي في الانتهاكات التي وقعت في العديد من المناطق السورية، بالإضافة إلى العمليات التي تمت تحت قيادته في مدينة نوى بريف درعا الشمالي، حيث أصدر أوامر مباشرة بإطلاق النار على المتظاهرين والاعتقال التعسفي لشبان تلك المناطق.