برنامج إعمار اليمن يبحث مع وفد بريطاني سبل تعزيز التعاون والشراكات لخدمة أهداف التنمية بالبلاد
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
بحث مساعدُ المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، المهندس حسن العطاس، مع وفد بريطاني سبل تعزيز التعاون والشراكات لخدمة أهداف التنمية في الجمهورية اليمنية
وذكرت وسائل إعلام سعودية أن العطاس التقى في مقرّ البرنامج بالرياض، بمديرَ التطوير نائب رئيس البعثة البريطانية في اليمن "تشارلز هاربر".
واستعرض اللقاءُ الجهود التنموية عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في مختلف المحافظات اليمنية.
يذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدّم حتى الآن "229" مشروعًا ومبادرة تنموية خدمة للأشقاء اليمنيين في "8" قطاعات أساسية؛ هي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وبناء قدرات المؤسسات الحكومية، إضافة إلى البرامج التنموية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن السعودية بريطانيا اقتصاد
إقرأ أيضاً:
القنصل العام المصري في جدة يبحث تعزيز التعاون مع أمير منطقة الباحة
استقبل الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة الباحة، قنصل عام جمهورية مصر العربية بجدة، أحمد عبدالمجيد، حيث أعرب الأخير عن امتنانه الكبير بلقاء الأمير، مشيدًا بالنهضة التنموية التي تشهدها منطقة الباحة، ومثنيًا على الجهود المبذولة لتحقيق النمو والتطور في المنطقة.
وأشاد الأمير بالعلاقات العميقة والتاريخية التي تجمع البلدين، والتعاون المشترك في مختلف المجالات متمنياً للقنصل العام المصري إقامة طيبة في المنطقة.
وخلال اللقاء، تم التباحث في الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها أوضاع الجالية المصرية في المملكة بصفة عامة ومنطقة الباحة بصفة خاصة مع التركيز على سبل تعزيز التعاون الثنائي ودعم المبادرات الرامية إلى تحقيق المزيد من التقدم والازدهار للشعبين.
وفي إطار السعي المتواصل لتعزيز الروابط بين أبناء الوطن في الخارج، تضمنت الزيارة أيضاً لقاء مع أبناء الجالية المصرية في الباحة، استعرض خلاله القنصل العام الجهود التي تبذلها القنصلية لدعم أبناء الجالية في المملكة.
واستمع إلى آراء ومقترحات بشأن تعزيز علاقات أبنائنا في الخارج وتفعيل دورهم كبُعد للتواصل الثقافي والاقتصادي بين مصر والمملكة العربية السعودية، والتأكيد على أهمية دور الجالية في دعم مسيرة التنمية الوطنية وأهمية المشاركة في المبادرات الوطنية المختلفة.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟