برج الميزان.. حظك اليوم الخميس 9 مايو 2024: مهام جديدة
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
عيد ميلاد برج الميزان (24 سبتمبر - 23 أكتوبر)، من أبرز صفاته أنه شخص عادل يحكم بالحق دائما، يقف بجانب المظلوم، يرفض الواسطة، ويتفهم الأمور من جميع الزوايا.
ونستعرض توقعات برج الميزان وحظك اليوم الخميس 9 مايو 2024 وخلال الفترة المقبلة، على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي السطور التالية.
. بشرى تلفت الأنظار في عيد الربيع
على الرغم من الاحتكاك الطفيف في العلاقة، إلا أن علاقة الحب ستظل قوية، قم بمهام جديدة لإثبات همتك المهنية، الرخاء المالي موجود، سيساعدك كفاءتك الوظيفية على اتخاذ قرارات مهنية حاسمة.
برج الميزان وحظك اليوم مهنياالتحلي بالصبر والدبلوماسية أثناء التعامل مع المديرين، لا تفقد أعصابك في اجتماعات الفريق وكن واضحًا دائمًا في الأفكار. سيساعدك هذا على طرح المفهوم.
برج الميزان اليوم عاطفياكن هادئًا حتى أثناء وجود خلافات ووفر مساحة شخصية للحبيب في العلاقة. يمكنك أيضًا أن تقترح على الشخص الذي يعجبك اليوم للحصول على رد إيجابي. الزواج أيضًا ليس بطاقة بالنسبة لبعض إناث الميزان..
برج الميزان اليوم صحيايكون أحد الأسباب الرئيسية لتدهور صحتك، سيظهر على بعض كبار السن أعراض مشاكل القلب وسيحتاجون إلى رعاية طبية على الفور، قد تشكو الإناث من مشاكل أمراض النساء بينما قد يصاب بعض الأطفال بالحمى الفيروسية والتهاب الحلق.
توقعات برج الميزان الفترة المقبلةاغتنم هذه الفرصة لتحقيق أحلامك التي طال انتظارها بما في ذلك شراء المجوهرات أو تجديد المنزل أو شراء سيارة، يمكنك أيضًا التفكير في الاستثمار في العقارات اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الميزان برج الميزان اليوم برج الميزان اليوم صحيا برج الميزان اليوم عاطفيا برج الميزان حظك اليوم برج الميزان وحظك اليوم برج الميزان وحظك اليوم الخميس برج الميزان وحظك اليوم مهنيا برج المیزان
إقرأ أيضاً:
بوركينافاسو تعلن تحرير أراض جديدة من المتمردين
قال رئيس الوزراء في بوركينافاسو جان إيمانويل ويدراغو إن الحرب التي شنتها قوات الجيش ومجموعات الدفاع عن النفس العام الماضي مكنت من تحرير 212 قرية سكنية، إذ وصلت نسبة سيطرة الدولة على الأرض 71% من مجموع المساحة البالغ عددها 274 ألف كيلومتر.
وفي الأعوام السابقة، كانت قرابة نسبة 45% من المساحة الإجمالية لبوركينافاسو خارجة عن سيطرة الحكومة بفعل توغل الحركات المسلحة في المنطقة.
جاءت تصريحات رئيس الوزراء خلال تقديمه عرضا مفصلا أمام البرلمان عن إنجازات الحكومة عام 2024، وبرنامجها 2025.
وأوضح رئيس الوزراء أن الحكومة في الفترة الأخيرة قامت بتدريب أكثر من 14 ألف عسكري، وجندت آلاف المقاتلين الذين يساعدون الدولة في حربها ضد المسلحين.
وأكد جان إيمانويل أن الحرب التي تخوضها بلاده ضد ما سماها الجماعات الإرهابية انعكست إيجابا على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للسكان الذين استعادوا أنشطتهم في الحياة بعد بسط الأمن في كثير من القرى والبلدات التي كانت تخضع لسيطرة الجماعات المتمردة.
وقد مكنت الجهود التي تم القيام بها في سبيل استعادة الأمن من عودة الأطفال إلى المدارس، حيث أعيد فتح 1400 مدرسة كانت مغلقة، في حين أنشئت مساحات تعليمية مؤقتة في أماكن النازحين، وفقا لتصريحات رئيس الحكومة.
إعلانوطالب إيمانويل من جميع الشعب إنهاء الانقسامات والاتحاد ضد الحركات المتطرفة مؤكدا أن الإرهاب لا يرتبط بدين أو عرق.
حكومة لمحاربة الإرهابوفي ديسمبر/كانون الأول 2024، عين المجلس العسكري الحاكم حكومة جديدة يرأسها وزير الإعلام السابق جان إمانويل، وقال إن مهمتها الأساسية هي الحرب على الإرهاب والمتمردين.
ومنذ أن تولى النقيب إبراهيم ترتوي مقاليد الحكم عبر انقلاب سبتمبر/أيلول 2022 دخل في شراكات أمنية وعسكرية مع روسيا، وقدمت له كثيرا من الأسلحة.
وفي يونيو/حزيران 2024، زار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بوركينافاسو، وقال إن بلاده ستدعم الحكومة في حربها على الإرهاب وتزودها بكثير من الأسلحة.
ويستعين النظام الجديد في بوركينافاسو في حربه على الإرهاب بمجموعات الدفاع عن النفس (قوات مقاتلة تساعد الجيش) وزاد من حجم المكافآت المالية التي تتلقاها من الدولة.
ورغم الإنجازات التي تقول الحكومة إنها حققتها، فإن تقرير مؤشر الإرهاب العالمي 2024 الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام في سيدني جعل بوركينافاسو في المرتبة الأولى عالميا من حيث التأثر بالهجمات الإرهابية.
وفي الوقت الذي انخفضت فيه نسبة الوفيات الناجمة عن العمليات الإرهابية بنسبة 17% على المستوى العالمي، ارتفعت المعدلات في بوركينافاسو بنسبة 68%، إذ قتل حوالي ألفي شخص في 258 حادثا، وهو ما يشكل ربع الوفيات التي سببتها الهجمات الإرهابية في جميع أنحاء العالم خلال سنة 2023.
ووفقا لتقارير متخصصة، فإن منطقة الساحل الأفريقي تضاعفت فيها الأحداث المرتبطة بالحركات المسلحة والإرهابية إلى 7 أضعاف منذ سنة 2017، الأمر الذي جعلها بؤرة للتوتر وعدم الاستقرار.
وتعمل السلطات في واغادوغو إلى أن تتغلب على الحركات الإرهابية التي أدخلت البلاد في وحل الفوضى وعدم الاستقرار منذ سنة 2015.
إعلانومؤخرا شكلت بوركينافاسو ومالي والنيجر قوة دفاعية جديدة مشتركة لمحاربة الإرهاب في منطقة ليبتاغو غورما (المساحة الحدودية المشتركة بين الدول الثلاث)، وقالت إنها تتمتع بتسليح متطور ونظام استخباراتي دقيق.