أول رد للشاعر هاني عبد الموجود بعد اتهامه لأمير الغناء العربي بسرقة "رحماكي"
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
كشف الشاعر هاني عبد الموجود أنه كتب أغنية "رحماكي" للفنان هاني شاكر من عام ٢٠٠٠، وسجلها في الشهر العقاري باسمه في ٢٠٠٥، إلا أنه فوجئ أن خلال تصفحه للانترنت بالأغنية من كلمات الشاعر السعودي محمد بن عباد العامودي.
وأضاف في مداخلة هاتفية ببرنامج مصر جديدة والمذاع على قناة etc أنه قدم كلمات الأغنية لشركة مزيكا، وفي عام ٢٠٠٥ تصادف تواجده بمارينا أثناء تصوير الفنان محمد فؤاد لفيلمه غاوي حب، وعرض عليهما الأغنية وطلب منهما في حالة قبولها التواصل معه إلا أنه لم يتلقى اي مكالمات.
وأضاف عبد الموجود أنه تواصل مع الملحن محمد ضياء ونفى علمه أو مسؤوليه، وأكد أنه طلب منه تلحين الاغنية فقط، وتابع حاولت التواصل مع الفنان هاني شاكر إلا أنه لم يجب عليه، وأنه تواصل مع محسن جابر ومصطفى جابر إلا أنهما لم يستجيبا له، فقرر تقديم محضر واللجوء للقضاء.
وتابع أنه قدم العديد من كلمات الاغاني للفنانين وشركات الإنتاج ولا احد يتواصل معه، لافتا إلي أنه قدم بلاغ سابق ضد سعد الصغير لسرقته كلمات أغنية ، وأنه كسب القضية، وبعدها تصالح مع شركة هاي كوالتي المنتجة لها.
تلقى قسم شرطة الدقي، بلاغا من أحد الشعراء، يتهم الفنان هاني شاكر وآخرين بالاستيلاء على كلمات أغنية "رحماكى" منه، وطالب باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاههم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني شاكر الشاعر هاني عبد الموجود الفنان هاني شاكر إلا أنه
إقرأ أيضاً:
الشارقة تحتفي باليوم العالمي للشعر
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأقام بيت الشعر بدائرة الثقافة في الشارقة أمسية شعرية مساء الثلاثاء احتفاء باليوم العالمي للشعر، شارك فيها الشعراء د.عائشة الشامسي من الإمارات، د. محمد سعيد العتيق من سوريا، ويوسف عبدالعزيز من الأردن، وقدمها رغيد جطل، وحضرها الشاعر محمد عبدالله البريكي، مدير البيت، وحشد من جماهير الشعر، ومن النقاد والأكاديميين والشعراء.
افتتح القراءات الشاعر الدكتور محمد سعيد العتيق، بأبيات أهداها إلى صاحب السمو حاكم الشارقة، وإمارة الشارقة التي أصبحت وجهة للشعراء. ثم قرأ مقطوعات شعرية تحمل رسائل إنسانية إلى الجد والجدة «الساكنان الغمام» والأب والأم «الساكنان دمي» وغيرها من المقطوعات.
تلته الشاعرة الدكتورة عائشة الشامسي، فقرأت نصوصاً تجلّت في روحانيات تشكّلت من نسيج إيمان القلب، ونورانية الوحي، فقرأت «بردة المعنى». ثم قرأت للذات المسافرة عبر الأنهار والبحار، وهي تحمل حقيبة القصيدة، عابرة بها مدن الخيال، وضفاف المعنى، لتعود من تعب هذه الرحلة.
واختتم القراءات الشاعر يوسف عبدالعزيز، الذي تميّزت نصوصه بالرمزية العالية، والمعاني العميقة التي تحتاج إلى تأمل في فضاءاتها المحلقة، وتنوعت في شكلها بين العمودي وشعر التفعيلة. وفي ختام الأمسية، كرّم الشاعر محمد البريكي، الشعراء ومقدم الأمسية.