وزارة العمل تكشف عن وظائف بجنوب سيناء
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
وظائف.. يبحث الكثير من الشباب يوميًا عن توفير فرص عمل في الكثير من الأماكن سواء الشركات الخاصة أو القطاع الحكومي، وتلبية لرغبة الشباب وفرت وزارة العمل العديد من الوظائف بجنوب سيناء.
وتستعرض «الأسبوع» لقرائها في التقرير التالي، تفاصيل الوظائف المعلنة من قبل وزارة العمل بجنوب سيناء، ويأتي ذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات على مدار الساعة ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــــــــــــــــــا.
وكشفت وزارة العمل اليوم عن توفير فرص عمل جديدة للشباب في جنوب سيناء، موضحة في بيان لها أن قرية وفندق «أميرة» برأس سدر، تطلب شباب للعمل في المجالات الآتية:
- موظف إشراف داخلي.
- 3 مراقبين أمن.
- 3 عمال زراعة.
- 3 مساعدين مضيف.
- 2 منقذ.
- 2 عمال تحضير وتجهيز.
- 1 موظف استقبال.
وأوضحت وزارة العمل في بيانها أنه يوجد شروط يجب أن تتوفر في المتقدم على الوظائف ومتمثلة في الآتي:
- ألا يزيد عمر المتقدم عن 25 عامًا.
- أن يكون المتقدم لديه الخبرة في مجال العمل لأكثر من سنة.
- أن يكون حاصل على «مؤهل عالي - أو متوسط».
- الراتب حسب المقابلة.
وعلى الراغبين في التقديم على الوظائف المعلنة من قبل وزارة العمل في قرية وفندق «أميرة» برأس سدر، التواصل مع المدير المسؤول من خلال الرقم التالي: 01226033714.
اقرأ أيضاًإجراء مقابلات التجديد للمكلفين بوظائف مدارس التعليم الفني
وظائف وزارة الزراعة.. الشروط والأوراق المطلوبة وكيفية التقديم
وظائف وزارة المالية 2024.. الشروط والأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف شاغرة وظائف متاحة وظائف وزارة العمل وزارة العمل بجنوب سیناء
إقرأ أيضاً:
حزب المعارضة بجنوب السودان يعلق العمل جزئيا باتفاق السلام
أعلن حزب الحركة الشعبية جناح المعارضة (أحد أحزاب الائتلاف الحاكم) الثلاثاء تعليق دوره في عنصر رئيسي من اتفاق السلام الموقع 2018، وذلك وسط تدهور العلاقات بين الرئيس سلفاكير ونائبه رياك مشار.
وقد أنهى اتفاق السلام 2018 الحرب الأهلية التي استمرت 5 سنوات وراح ضحيتها أكثر من 400 ألف قتيل، وتسببت في نزوح وتشريد ما لا يقل عن مليوني شخص.
ومع تدهور العلاقات بين الرئيس ونائبه، عادت التوترات من جديد، وتجددت الاشتباكات العنيفة بين الأطراف في شرق البلاد.
واعتقلت أجهزة الأمن عددا من المسؤولين بالحركة الشعبية جناح المعارضة من بينهم وزير النفط ونائب رئيس أركان الجيش، في أعقاب إجبار مقاتلي الجيش الأبيض القوات الموالية للنظام على الخروج من بلدة الناصر بالقرب من الحدود الإثيوبية.
وتتهم الحكومة الحركة الشعبية جناح المعارضة بالتنسيق مع الجيش الأبيض الذي يتكون معظم أفراده من شباب قبيلة النوير التي ينتمي إليها مشار وقاتلت في صفوف قواته خلال حرب 2013-2018.
ومع أجواء التوتر والمخاوف من العودة إلى الحرب، قال نائب رئيس الجناح السياسي المحسوب على مشار، ناثانيل بيرينو، الثلاثاء، إن الحركة لن تشارك في الترتيبات الأمنية المرتبطة بعملية السلام حتى يتم الإفراج عن المسؤولين المعتقلين.
إعلانوقال ناثانيل إن استمرار المداهمات السياسية مهدد لجوهر اتفاق السلام الموقع بين الأطراف قبل 5 سنوات.
الصراع العرقيوحذر رئيس بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان نيكولاس هايسوم من أن يتحول الصراع إلى حرب تتخذ بعدا عرقيا، بسبب تفشي خطاب الكراهية الناتج عن المعلومات المغلوطة والمضللة.
وأضاف رئيس بعثة الأمم المتحدة أنه يشعر بالقلق من أن البلاد "على شفا الانزلاق إلى حرب أهلية".
وقالت منسقة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنيتا كيكي إن الصراع الحالي الذي يدور في محيط بلدة الناصر بولاية أعالي النيل أدى إلى نزوح 50 ألف شخص، أكثر من 10 آلاف منهم فروا إلى دولة إثيوبيا.
ووفقا للمحليين، فإن الحرب في السودان المجاور أدت إلى انهيار عملية السلام، مع تعليق عائدات النفط في جنوب السودان وتصاعد التوتر في المنطقة وتدفق الأسلحة عبر الحدود.