منوعات، شاهد عشرات اللاجئين ينامون على أرصفة نيويورك ما القصة؟،وثق مقطع فيديو والعديد من الصور المروعة عشرات اللاجئين نائمين على الأرصفة خارج فندق .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاهد عشرات اللاجئين ينامون على أرصفة نيويورك.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شاهد عشرات اللاجئين ينامون على أرصفة نيويورك.. ما...

وثق مقطع فيديو والعديد من الصور المروعة عشرات اللاجئين نائمين على الأرصفة خارج فندق روزفلت الشهير بـ نيويورك الذي وصل إلى طاقته الاستيعابية منذ أن تحول إلى مركز مخصص لطالبي اللجوء.

أظهر مقطع الفيديو الذي نشرته صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، اليوم الاثنين، اصطفاف اللاجئين في الشارع 46 وفاندربيلت بينما كان ركاب السيارات يشقون طريقهم إلى العمل.

عشرات اللاجئين ينامون على أرصفة بـ نيويورك  نيويورك 

صرح المسؤولون بمدينة نيويورك -الملزمة بمرسوم موافقة منذ عقود في دعوى قضائية جماعية بتوفير المأوى لمن ليس لديهم منازل- بأن أكثر من 93 ألف طالب لجوء من خلال نظام القبول في الربيع الماضي.

ونقل بعض الآلاف من المهاجرين الذين وصلوا إلى مدينة نيويورك بالحافلات من ولايتي فلوريدا وتكساس، حيث تجادلت الحكومات المحافظة في الولايات الأمريكية حول تشارك “عبء المهاجرين” مع المدن التقدمية.

ووفقا لصحيفة “بوليتيكو” الأمريكية، فقد أرسل حاكم ولاية تكساس، جريج أبوت، حوالي 9700 طالب لجوء إلى مدينة نيويورك.

وفي السياق نفسه،  نقل حاكم فلوريدا، رون ديسانتيس حوالي 85 مهاجرا جوا إلى ماساتشوستس وكاليفورنيا.

من جانبه، استجاب عمدة مدينة نيويورك، إريك آدامز، إلى إرسال المهاجرين إلى دول أخرى، مثل: أمريكا الجنوبية والصين.

عشرات اللاجئين ينامون على أرصفة بـ نيويورك

وأنفق الحزب الديمقراطي حوالي 50000 دولار من أموال المدينة لإرسال 114 أسرة مهاجرة إلى أماكن أخرى - مع إرسال 28 عائلة إلى فلوريدا ، و 14 عائلة إلى تكساس، وقليل إلى كولومبيا، وعائلة واحدة إلى الصينيين بعد السماح لهم باختيار وجهتهم.

ويعد فندق روزفلت، الذي تم إغلاقه قبل ثلاث سنوات بسبب فيروس كورونا، واحدا من عدة فنادق تم تحويلها إلى مراكز طوارئ في الوقت الذي تكافح فيه المدينة تدفق المهاجرين.

ويقع فندق Roosevelt Hotelالذي أصبح مركز للاجئين على مسافة قريبة من تايمز سكوير وموقع نصب مركز التجارة العالمي ومبنى إمباير ستيت.

وذكرت قناة Eyewitness News أن بعض المهاجرين شوهدوا صباح الأحد الماضي يغادرون الفندق ويستقلون حافلة المدينة متجهين إلى ملجأ في برونكس.

54.191.211.131



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد عشرات اللاجئين ينامون على أرصفة نيويورك.. ما القصة؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما القصة

إقرأ أيضاً:

مآسي المهاجرين في تونس تكشف عن فشل اتفاقيات الهجرة مع أوروبا

نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية تقريرًا تحدثت فيه عن وضع المهاجرين غير الشرعيين في تونس من حالات الغرق في البحر إلى تقارير عن العنف وحالات الترحيل، وهو ما يتنافى مع التوقّعات بتحسّن الأوضاع بعد اتفاق الهجرة الأخير بين تونس وأوروبا.

وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه تم توقيع اتفاق بين تونس والاتحاد الأوروبي لتحسين أوضاع المهاجرين لكن حوادث الغرق والعنف مستمرة مما يعكس فشل الاتفاق في تحقيق أهدافه. 

وفي الواقع، يُترك المهاجرون من أفريقيا جنوب الصحراء بلا مساعدة في تونس بينما تتراكم بقايا السفن في ميناء الشابة بصفاقس، مما يشير إلى عدم حدوث تغيير فعلي. وهذا يعني أن الاتفاق مجرّد وعود فارغة دون تنفيذها فعلي.

وقد أدت المفاوضات التي قادتها رئيسة الحكومة الإيطالية جورجا ميلوني لصالح الدول السبع والعشرين إلى اتفاق غير موفّق لتونس، التي أصبحت فعليًا - وبأقل تكلفة - الحارس الحدودي لأوروبا. فقد تلقت تونس 150 مليون يورو كدعم ميزاني، و105 ملايين يورو لمكافحة الهجرة غير النظامية وهو مبلغ يشمل المعدات المقدمة في إطار هذا البرنامج مثل سفن الدوريات.

وذكرت المجلة أن نتائج هذه التجربة - التي كانت في الماضي تكلّف منظمات مثل منظمة الهجرة الدولية بإعادة المهاجرين الذين يرغبون في العودة إلى بلدانهم الأصلية - قد نالت استحسان وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بيانتيدوسي، الذي قال إن "تونس منعت مغادرة أكثر من 61 ألف مهاجر" معتبرًا ذلك "مشاركة من دول المنشأ والعبور لمواجهة الهجرة غير النظامية".


وأضاف الوزير الإيطالي أنه "ما بين كانون الثاني/ يناير وآب/أغسطس 2023، وصل 114883 مهاجرًا عبر البحر الأبيض المتوسط إلى إيطاليا، بينما لم يتجاوز العدد 42102 خلال نفس الفترة من سنة 2024"، بتسجيل انخفاض بنسبة 63 بالمئة في عدد الوافدين إلى سواحل شبه الجزيرة، وهو ما يمثل نجاحًا لإيطاليا.


لكن خلف السيطرة الظاهرة على تدفقات الهجرة تكمن معاناة المهاجرين التي كشفت عنها تحقيقات صحيفة الغارديان البريطانية.

أشارت هذه التحقيقات إلى الانتهاكات المرتكبة ضد المهاجرين، من اعتداءات جنسية وعدم احترام حقوق إنسان من قبل المهربين أو ممثلي السلطات التونسية بما في ذلك الحرس الوطني.

وقد سمح هذا التحقيق للمعارضين التونسيين بالتوجه إلى المحكمة الجنائية الدولية في 24 أيلول/سبتمبر لطلب تحقيقات أعمق، مع توجيه انتقادات للاتحاد الأوروبي الذي كان يعتقد أنه قد وضع مسألة الهجرة على الهامش مع اتفاقه حول الهجرة واللجوء الذي تم اعتماده في أيار/ مايو 2024 والذي يتعين عليه الآن تبرير أساليب الدول التي يوقّع معها الاتفاقيات.

إيطاليا تروّج لدورها كوسيط
بعد نشر تحقيق الغارديان، أكد الاتحاد الأوروبي أن التمويلات التي يقدّمها تُوزع لاحقًا عبر منظمات مثل منظمة الهجرة الدولية التي تتولى تخصيصها ووضع "نظام لمراقبة الأطراف الثالثة" قبل نهاية 2024. وقد صرّح ماتيو بيانتيدوسي: "إذا تم تعييني مفوضًا للمتوسط، فسيكون ذلك اعترافًا بدورنا في المنطقة، بدعم أيضًا من "خطة ماتيي". وإذا لم يحدث ذلك، فأنا متأكد أننا سنكون في الصدارة".

وإذا تم اعتماد هذا النظام الرقابي، فإنه سيزيد من تعقيد معالجة مسألة الهجرة وقد يجعلها أكثر غموضًا. وحسب مختص في هذا المجال: "أصبح من المستحيل الحصول على بيانات حول المهاجرين من تونس؛ فلا المنظمة الدولية للهجرة ولا المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ولا السلطات التونسية تقدم معلومات عن المهاجرين غير النظاميين من أفريقيا جنوب الصحراء". وتتعرض هذه الفئة لاتهامات من الحكومة التونسية بأنها تتلقى أموالًا تهدف إلى زعزعة استقرار البلاد.

وأشارت المجلة إلى أن عدد المهاجرين المتزايد العالقين في تونس في انتظار مغادرتهم نحو الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط يطرح مشكلة معيشية. فوفقًا للإحصائيات، بلغ عددهم في شباط/ فبراير سنة 2023 نحو 600 ألف مهاجر. وقد ربط الرئيس قيس سعيّد هذه الظاهرة بمشروع يهدف إلى تغيير التركيبة السكانية التونسية، مما أثار حملة عنصرية ضد المهاجرين. وحسب مدير اتصالات سابق في إحدى الجمعيات التي تعنى بمساعدة المهاجرين، فإن عدد المهاجرين اليوم أكثر بكثير لكن لا توجد أدوات لتحديد هويتهم، خاصة منذ أن بدأوا العبور عبر الطرق البرية بشكل غير قانوني. وأضاف "لقد اهتممنا بالمهاجرين من حيث الرعاية الطبية والسكن والطعام، لكن الأمر يبدو مريبًا للسلطات وتم اعتقال العديد من المنخرطين في هذا النشاط الجمعياتي".


إبقاء المشكلة مخفيّة
وذكرت المجلة أن الوضع الحالي يؤدي إلى تصاعد العنف في تونس. ,في منطقة العامرة، بالقرب من صفاقس، يُقيم المهاجرون الذين تم طردهم منذ سنة في خيام تحت أشجار الزيتون.

في المقابل، يعاني السكان المحليّون من الاعتداءات والتهديدات المتبادلة. وذكر محامٍ من المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية أن الدولة اعتقدت أنها تحل المشكلة بنقل المهاجرين لكنها في الواقع لم تقم سوى بإخفائها وتأجيل اتخاذ القرارات، مؤكدًا أن القوانين اللازمة لتنظيم هذا الظاهرة واحترام حقوق الإنسان مفقودة.

وفي أيار/ مايو 2024، كشف المنتدى أنه تم ترحيل آلاف المهاجرين وتركهم في الصحراء في الجزائر وتونس والمغرب وموريتانيا مع توثيق انتهاكات عديدة.

وتعاني هذه المجتمعات من الفقر والحرمان، حيث لا تطمح للاستقرار في تونس بل تسعى للوصول إلى الدول الأوروبية. وفي 23 أيلول/سبتمبر، فقد 13 مهاجرًا حياتهم خلال محاولة عبور مأساوية قرب سواحل ولاية المهديّة لـ "يصبح البحر الأبيض المتوسط مقبرةً"، على حد تعبير أحد الصيادين التونسيين.

مقالات مشابهة

  • فقدان عشرات المهاجرين بعد إجبارهم على القفز في البحر
  • شاهد: مقتل وإصابة عشرات الجنود الإسرائيليين في كمين جنوب لبنان
  • شاهد.. مقتل وإصابة عشرات الجنود الإسرائيليين في لبنان
  • ما هو صاروخ فتاح 1 الذي استخدمته إيران في الهجوم على إسرائيل؟ (شاهد)
  • ‏عاجل: شاهد سقوط عشرات الصواريخ الايرانية في اسرائيل وايران تعلن انتهاء الهجوم ”فيديو”
  • شاهد | معركة جوية للتصدي لصواريخ أطلقتها إيران باتجاه إسرائيل
  • شاهد بالفيديو.. الممثلة الحسناء وجدان عادل تحكي الجزء الثاني من قصتها مع “الدعامي” الذي تزوجها غصباً عنها وغدر بها برصاصة كادت أن تودي بحياتها
  • الجماعة الإسلامية في لبنان تنعى قائدها دحروج الذي استهدفه الاحتلال (شاهد)
  • شاهد.. أنجلينا جولي وأولادها بمهرجان السينما في نيويورك
  • مآسي المهاجرين في تونس تكشف عن فشل اتفاقيات الهجرة مع أوروبا