بعد إصابته بالسرطان.. راغب علامة يوجه رسالة دعم للفنان محمد عبده
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
حرص الفنان راغب علامة، على توجيه رسالة دعم للفنان السعودي محمد عبده، وذلك بعد إعلان إصابة الأخير بالسرطان خلال الأيام الماضية.
راغب علامة يدعم محمد عبدهوكتب راغب علامة، تغريدة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إكس» قائلا: «الكبير والحبيب أبو نورة محمد عبده، أتمنى لك الشفاء العاجل والسلامة.
الكبير والحبيب ابو نورة #محمد_عبده
أتمنى لك الشفاء العاجل والسلامة. أدعو الله أن يمنحك القوة والشفاء السريع. تفائل بالخير واعلم أننا نطلب من الله سبحانه تعالى ان يشفيك وتعود الى اهلك واحبابك سالماً معافى بإذن الله. انه سميع مجيب
راغب علامة
— RaghebAlama (@raghebalama) May 8, 2024
إصابة محمد عبده بمرض السرطانوتصدر الفنان محمد عبدة، مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، وذلك بعد الكشف عن إصابته بمرض السرطان، وأوضح محمد عبده، أنه تم تشخيصه بالسرطان في مراحله المبكرة، وأنّه يخضع حاليًا للعلاج في باريس.
وكشف محمد عبده تطورات حالته الصحية قائلاً في رسالة مسجلة: «أحبائي والجماهير التي تحب الفن ومحمد عبده، أطمئنكم عني، أنا بصحة كويسة الحمد لله وأتحسن».
اقرأ أيضاًبعد إصابة بالسرطان.. رسالة مؤثرة من هاني شاكر لـ محمد عبده
سلامتك يا الغالي.. هاني فرحات يوجه رسالة لـ محمد عبده بعد إصابته بالسرطان
قصر ثقافة الأنفوشي يناقش ديوان «نفس الأماكن» للشاعر محمد زين.. اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إصابة محمد عبده بمرض السرطان الحالة الصحية لـ محمد عبده الفنان محمد عبده تطورات الحالة الصحية لـ محمد عبده راغب علامة محمد عبدة محمد عبده راغب علامة محمد عبده
إقرأ أيضاً:
محمد أبو هاشم: الإمام الشافعي ملأ طباق الأرض علمًا وشكل علامة فارقة في الفقه الإسلامي
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن الإمام الشافعي يُعد من أبرز علماء الأمة الذين أثروا الفكر الإسلامي بعلومهم، مشيرًا إلى أن حياته كانت نموذجًا للعلم والاجتهاد والتقوى.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، فى تصريح له، أن الإمام الشافعي، المولود في غزة عام 150 هـ، بدأ رحلته العلمية بحفظ القرآن الكريم، ثم التعمق في علوم الحديث والفقه، حيث تتلمذ على يد الإمام مالك في المدينة، ثم انتقل إلى بغداد للاستفادة من فقه الإمام أبي حنيفة عبر تلميذه محمد بن الحسن الشيباني، وبعد ذلك، استقر في مصر عام 199 هـ، حيث أسس مذهبه الجديد، وألف كتاب "الأم" الذي يُعد من أهم المراجع الفقهية.
وأكد أبو هاشم ، أن الشافعي لم يكن فقيهًا فحسب، بل كان أيضًا محدثًا وشاعرًا وأديبًا، وكان له ديوان شعري يعكس حكمته وبلاغته. كما أشار إلى أن الإمام أحمد بن حنبل، أحد كبار أئمة الحديث، كان يثني على الإمام الشافعي كثيرًا، واصفًا إياه بـ "الشمس للدنيا والعافية للبدن".
ونوه إلى مكانة الإمام الشافعي في قلوب المسلمين، حيث ظل مقامه في مصر مزارًا للعلماء وطلبة العلم، داعيًا الله أن ينفع الأمة بعلوم الصالحين، ويجعلها نورًا يهتدي به السالكون في طريق العلم والتقوى.