وافي أبو سمرة: الوقت الحالي هو الأنسب لشراء الأجهزة الكهربائية والأسعار تراجعت 30%
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أكد وافي أبو سمرة، عضو مجلس إدارة شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة الجيزة التجارية، أن سوق الأجهزة الكهربائية الفترة الحالية مستقر جدا، وجميع البضائع والمنتجات متوفرة ويتم بيعها بخصم يصل إلى 6% بالنسبة للخصومات التي يقرها التاجر، مشيراً الى أن الوقت الحالي هو الأنسب للشراء وخاصة أنه من المتوقع عدم تراجع الأسعار حالياً مرة أخرى لافتا إلى أن تجار الأجهزة الكهربائية دشنوا هشتاج
الأجهزة_الكهربائية_رخصت.
وأضاف أن الشركات قامت بعمل خصومات والأسعار تراجعت بشكل ملحوظ بنسب تبدأ من 10% الى 25% بالنسبة للأسعار الرسمية لتصل إجمالي الخصومات بعد إضافة الأوفر برايس إلى 30%.
وأكد أبو سمرة، أن أسعار التكييفات – البارد فقط - تبدء من 19 إلى 25 ألف جنيه بالنسبة للبارد فقط بعدما كان يتراوح سعره من 25 إلى30 ألف جنيه، وبالنسبة للتكييف 2.25 حصان أصبح يتداول سعره من 30 إلى 35 ألف جنيه ، بعد ما كان يتراوح سعره بين 35 إلى 40 ألف جنيه، كما بلغ سعر الـ3 حصان من40 إلى 45 ألف جنيه بعد ما كان يتراوح سعره بين 45 إلى 50 ألف جنيه ، وبالنسبة للتكيفات البارد والساخن فيزيد سعرها حوالي 5000 جنيه بالنسبة لجنيع الفئات السابق ذكرها.
وقال ابو سمرة ـ ان اسعار المراوح تبدأ من أول 700 جنيه إلى 2500، وأسعار المكاوي من أول 600 جنيه لحد 3000 جنيه.
وفيما يخص البوتجازات مثلا أسعار بعض الشركات تبدأ من 8 الى 16 ألف جنيه سواءا كان البوتجاز أمان عادي أو امان كامل ، وشركات اخري فتتراوح أسعار البوتجازات من 17 إلى 22 ألف جنيه.
وبلغت أسعار الفريزارت الصندوق من 7 الى 16 ألف جنيه ، والأدراج من 9 الى 32 الف جنيه .
أما التلاجات الشعبي تبدأ من 9000 جنيه .
وقال أبو سمرة أن تراجع الأسعار جاء نتيجة استقرار الأوضاع الاقتصادية في مصر بعد إتمام صفقة رأس الحكمة بين مصر والإمارات بإجمالي استثمارات تصل إلى 35 مليار دولار، والتي تسببت في تراجع سعر صرف الدولار في السوق الموازي، بالإضافة إلى قرار تحرير سعر الصرف بداية شهر مارس الماضي وكذلك الافراجات الجمركية لتستقر بعدها الأسواق.
وأضاف أن التجار بدأوا في تقديم عروض على الأسعار وأن الوقت الحالي هو الأفضل للشراء، وقاموا بتفعيل هاشتاجات :
#الأجهزة_الكهربائية_رخصت لحث المواطنين على الشراء.
#الأجهزة_الكهربائية_رخصت
اشترى دلوقتى وبلاش تأجل لبعدين
الأسعار انهارت مع هبوط الدولار ، كل المنتجات متوفره
خد قرارك واشترى،الشراء دلوقتى فرصه وبأسعار ممتازة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجهزة الكهربائية أسعار المراوح الإفراجات الجمركية السوق الموازي هبوط الدولار تراجع سعر صرف الدولار تراجع الاسعار الأجهزة الکهربائیة أبو سمرة ألف جنیه تبدأ من
إقرأ أيضاً:
منظمة النهضة العربية: المجتمع الدولي عاجز على اتخاذ موقف حاسم تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة
تحدثت الدكتورة مريم أبو سمرة، المنسق بمنظمة النهضة العربية، عن المجزرة الجديدة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، مؤكدًة أن ما يحدث من قتل للأطفال الفلسطينيين يشكل فاجعة هزت ضمير العالم.
وأوضحت أبو سمرة ، أن المشاهد المروعة التي تتعرض لها العائلات الفلسطينية أصبحت مألوفة، إلا أن هذا لا يعني أنها قابلة للتحمل أو التقبل، مشيرةً إلى أن هذه الصور المحزنة أصبحت جزءًا من الواقع اليومي في غزة.
وأكدت أبو سمرة ، في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن المجتمع الدولي، رغم الدور الذي يجب أن يلعبه في حفظ الأمن والسلام، يبقى مكبلًا في مواجهة التصعيد الإسرائيلي المستمر.
وأوضحت أن إسرائيل تواصل ارتكاب المجازر بحق الأطفال والعائلات الفلسطينية في مراكز الإيواء وسط مشهد من اللامبالاة الدولية.
ورأت أن هناك تواطؤًا واضحًا من القوى الدولية، التي تعوق اتخاذ أي خطوات فعّالة لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه المتواصلة ضد المدنيين الأبرياء.
إفلاس النظام الدولي وغياب الإرادة السياسيةوأكدت المنسق بمنظمة النهضة العربية، أن المجتمع الدولي، رغم مشاهدته المستمرة للمجازر التي ترتكبها إسرائيل على مدار أكثر من عام ونصف، قد فشل في اتخاذ موقف حاسم أو اتخاذ إجراءات فعالة لوقف هذه الانتهاكات.
وأشارت إلى أن ما يحدث هو دليل على إفلاس هيكلي في النظام الدولي، حيث يغيب التنسيق بين القوى الكبرى لتحقيق العدالة في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية.
وأضافت أن غياب الإرادة السياسية لتطبيق الضغوط اللازمة يساهم في استمرار معاناة الشعب الفلسطيني.
دعوة ملحة لمراجعة النظام الدولي واتخاذ خطوات فعّالةودعت أبو سمرة ، إلى ضرورة مراجعة شاملة للنظام الدولي واستراتيجياته، والعمل على وضع خطوات سياسية حقيقية توقف المجازر والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.
وحثت المجتمع الدولي ، على التحرك بسرعة واتخاذ مواقف حاسمة تؤدي إلى محاسبة الاحتلال الإسرائيلي، ووضع حد لمعاناة المدنيين في غزة.
ارتفاع عدد الضحايا في المجزرة الأخيرةوفي سياق آخر، ارتفعت حصيلة ضحايا المجزرة الإسرائيلية التي استهدفت مدرسة دار الأرقم في حي التفاح بمدينة غزة إلى 31 شهيدًا وأكثر من 100 مصاب، معظمهم من الأطفال والنساء، جراء القصف الإسرائيلي العشوائي الذي طال المنطقة.