جددي سفرتك.. طريقة تحضير قطع زبدة الفستق
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
قدمت الشيف مروة السجيني، فيديو جديد لها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وعرضت من خلاله طريقة تحضير قطع زبدة الفستق.
- 1/2 كوب زبدة ناعمة
- 1 كوب فستق مطحون
- 1/2 كوب سكر بني
- 1 بيضة، مفصول الصفار عن البياض
- 2 قطرة من خلاصة الفستق (اختياري)
- 2 قطرة من ملون الطعام الأخضر (اختياري)
- 1/2 كوب دقيق
- 1/4 ملعقة صغيرة ملح
- 1/2 كوب فستق حلبي مفروم خشناً
- زبدة الفستق والشوكولاتة البيضاء للتزيين
طريقة تحضير زبدة الفستق1.
2. ضيفي صفار البيض وخلاصة الفستق وملون الطعام الأخضر. استمر في الخلط.
3. ضيفي الفستق المطحون والدقيق والملح. مزيج حتى تمتزج جيدا.
4. نشكل الخليط على شكل كرات صغيرة.
5. دحرجي الكرات في بياض البيض، ثم في الفستق المفروم، ثم ضعيها على صينية خبز مبطنة بورق الزبدة.
6. اصنعي فتحة في وسط كل كرة.
7. تُخبز في فرن محمى على حرارة 180 درجة مئوية أو 350 فهرنهايت على الرف الأوسط لمدة 8-10 دقائق.
8. انقليها إلى رف سلكي لتبرد.
9. تزين بزبدة الفستق والشوكولاتة البيضاء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفستق زبدة الفستق
إقرأ أيضاً:
حازم المنوفي: تراجع أسعار معظم السلع الغذائية وطبق البيض يبدأ من 110 جنيهات
أكد حازم المنوفي، رئيس جمعية عين لحماية التاجر والمستهلك وعضو شعبة المواد الغذائية، أن أسعار معظم السلع الغذائية تراجعت خلال الفترة الماضية، حيث يتراوح سعر كيلو الجبنة البيضاء بين 120 و180 جنيهاً، ويتراوح سعر كيلو الجبنة التركية بين 220 و280 جنيهاً، وكذلك سعر الجبنة القريش بين 80 و120 جنيهاً، وسعر الجبنة الفيتا (نصف الكيلو) من 38 جنيه إلى 45 جنيهاً.
وبالنسبة لسعر اللبن الجاموسى، فيتراوح سعره بين 35 و48 جنيهاً، في حين يتراوح سعر اللبن البقري بين 20 و25 جنيهاً.
وأكد المنوفي أن سعر لتر الزيت يتراوح بين 65 و77 جنيهاً، وسعر المكرونة السائبة يتراوح سعر الكيلو بين 20 و30 جنيهاً، والدقيق بين 18 و25 جنيهاً، والسكر بين 32 و37 جنيهاً. ويتراوح سعر طبق البيض الأحمر بين 110 و130 جنيهاً، والبلدي بين 95 و110 جنيهات.
وأكد المنوفي أن التراجع الحاد في معدلات التضخم في مصر خلال فبراير الماضي، الذي سجل أدنى معدل له منذ 3 أعوام، انعكس على معظم أسعار السلع، موضحاً أن تراجع معدل التضخم الأساسي إلى 9.4% في مارس أيضا،، يشير إلى أن البنك المركزي استطاع إلى حد كبير كبح الضغوط التضخمية الناتجة عن الصدمات الخارجية وسلاسل الإمداد العالمية، وذلك من خلال أدوات السياسة النقدية المتشددة التي انتهجها خلال العامين الماضيين.