ضربة جديد لـ كييف.. روسيا تسيطر على بلدتين بخاركيف الأوكرانية
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، السيطرة بالكامل على بلدتين بمقاطعة خاركيف الأوكرانية.
وحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية، حررت القوات الروسية بالكامل بلدة كيسلوفكا بمقاطعة خاركيف، وقامت بتحسين الوضع على طول خط المواجهة.
وأضافت الدفاع الروسية، أنه "نتيجة للعمليات النشطة، قامت وحدات من مجموعة الغرب الروسية بتحسين الوضع على طول خط المواجهة وحررت بالكامل بلدة كيسلوفكا بمقاطعة خاركيف".
وتم صد هجومين مضادين من قبل مجموعات هجومية من لواء الحرس الوطني الحادي والثلاثين في مناطق جريجروفكا بجمهورية دونيتسك الشعبية، وستيلماخوفكا بجمهورية لوجانسك الشعبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الر القوات الروسية جمهورية دونيتسك الشعبية جمهورية لوجانسك الشعبية خاركيف الأوكرانية سبوتنيك الروسية
إقرأ أيضاً:
خبير سياسات دولية: أتوقع فشل ترامب في إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إنه كان هناك حديثًا متزايدًا إنهاء الحزب الروسية الأوكرانية بعد وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السلطة في 20 يناير، بيوم أو اثنين، ولكن بدأ الحديث يتغير إذ قال ترامب إنه قد يحتاج إلى ستة أشهر لتحقيق هذا الهدف، ومن الممكن أن يستمر الأمر حتى سنة أو سنتين.
السيناريو الأكثر احتمالًا استمرار الحرب الأوكرانية الروسية في عهد ترامبوأضاف «سنجر»، خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحرب قد تستمر دون حل في فترة إدارة ترامب، مشيرًا إلى أن السيناريو الأكثر احتمالًا استمرار الحرب الأوكرانية الروسية، وأن ترامب لن يكون قادرًا على إيقافها.
وأوضح سنجر، أن هذه القضية ليست فقط مرتبطة بإدارة ترامب، بل أيضا بالكونجرس الأمريكي فحتى في ظل إدارة ترامب، يظل هناك دعم قوي من الجمهوريين لأوكرانيا، ما يثير التساؤلات حول شروط السلام التي سيتم قبولها، هل ستكون بشروط أوكرانيا أم روسيا أم ترامب؟
تاريخ ترامب في التعامل مع الأزماتولفت إلى أنه إذا نظرنا إلى تاريخ ترامب في التعامل مع الأزمات، نجد أنه على الرغم من اللقاءات التي أجراها مع رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون، فإن كوريا الشمالية لم تتوقف عن إطلاق الصواريخ أو تجارب الصواريخ الباليستية المحملة بالأسلحة النووية.
وأشار إلى أن ترامب يركز بشكل كبير على الصين، ولا يريد التصعيد مع روسيا، ولكن في الوقت ذاته، فإن داخل الولايات المتحدة هناك مراكز فكرية تراقب عن كثب اتجاهات الإدارة المقبلة وتفكر في الخطوات التالية بهذا السياق.