احتفلت فرنسا بالذكرى الـ79 لنهاية الحرب العالمية الثانية وانتصار الحلفاء على ألمانيا النازية.

اعلان

ووضع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تقدم مراسم الاحتفال بيوم النصر، إكليلاً من الزهور على نصب الجندي في شارع الشانزليزيه بباريس.

وجبة من لحم الخنزير وفطيرة توت ورقصة تقليدية.. ماكرون يصطحب شي قرب منزل جدته

وحضر الاحتفال رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال، ورئيس مجلس الشيوخ ورئيسة الجمعية الوطنية ووزير الجيوش، وعدد كبير من المسؤولين.


ومن المقرر أن يتوجه ماكرون إلى مدينة مارسيليا لاستقبال الشعلة الأولومبية التي ستصل إلى الأراضي الفرنسية.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الرئيس الصيني يصل إلى بلغراد ثاني محطة له ضمن جولته الأوروبية رسمياً.. جزر البهاما تعترف بدولة فلسطين هجوم روسي واسع على منشآت الطاقة في أوكرانيا فرنسا الحرب العالمية الثانية يوم النصر في أوروبا إيمانويل ماكرون اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب على غزة| قصف إسرائيلي عنيف على القطاع ومخاوف من "الغزو الأوسع" لرفح يعرض الآن Next هجوم روسي واسع على منشآت الطاقة في أوكرانيا يعرض الآن Next رسمياً.. جزر البهاما تعترف بدولة فلسطين يعرض الآن Next وزير الخارجية الفلسطيني لـ"يورونيوز":نتنياهو يريد إطالة أمد الحرب لأن وقفها سيقضي على أحلامه ورغباته يعرض الآن Next الرئيس الصيني يصل إلى بلغراد ثاني محطة له ضمن جولته الأوروبية اعلانالاكثر قراءة ماليزيا تبرر وجود شركات تزود إسرائيل بالأسلحة في معرض للصناعات الدفاعية شاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر صور دباباته عند الجانب الفلسطيني من معبر رفح تسمم غذائي جماعي في مطعم برغر في السعودية.. وفاة شخص وإصابة 75 آخرين بعد موافقة حماس على مقترح الهدنة.. أهالي المحتجزين يخيرون نتنياهو: إما الصفقة أو "سنحرق البلاد" "طفح الكيل".. بوريل ينتقد اجتياح رفح والتهديدات ضد الجنائية الدولية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة فلسطين الصين جو بايدن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس رفح - معبر رفح أوروبا الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل غزة الصين جو بايدن فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة الصين جو بايدن فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا الحرب العالمية الثانية يوم النصر في أوروبا إيمانويل ماكرون إسرائيل غزة فلسطين الصين جو بايدن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس رفح معبر رفح أوروبا الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

المسيّرات الإستراتيجية.. تصعيد عسكري جديد في الذكرى الثانية لحرب السودان

الخرطوم- شنت قوات الدعم السريع سلسلة من الهجمات المتتالية بالطائرات المسيّرة لضرب البنية التحتية وتدمير منشآت الطاقة بالسودان خلال الأيام الماضية.

وأعلنت شركة كهرباء السودان، أمس الاثنين، انقطاع التيار الكهربائي عن مدينتي عطبرة والدامر بولاية نهر النيل شمالا؛ بعد استهداف مسيّرة مجهولة المصدر محطة كهرباء بمدينة عطبرة شمالي البلاد.

واعتبرت قيادات عسكرية رفيعة تحدثت للجزيرة نت استخدام "المسيرات" بكثافة تطورا خطيرا في مسار الحرب السودانية، بالتزامن مع الذكرى الثانية لاندلاعها في 15 أبريل/نيسان 2023.

ويأتي هجوم قوات الدعم السريع المتكرر بالطيران المُسيّر لتعويض ما فقدته من مكاسب على "الأرض" بضربات من "الجو" بعد تراجعها المستمر بمحاور القتال المختلفة إثر اتساع رقعة سيطرة الجيش السوداني المباغتة على عدد من المدن والولايات.

وتداولت الأوساط السودانية عقب توالي قصف المسيرات لسد مروي في الولاية الشمالية -الذي يعتبر المصدر الأهم لتوليد الطاقة الكهربائية في السودان- بشأن نوعية المسيّرات المستخدمة والمناطق التي تنطلق منها وإمكانية تحييدها بعد تسببها في انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء واسعة من البلاد.

إعلان تطور خطير

وقال المحلل العسكري العميد جمال الشهيد -للجزيرة نت- إن استخدام مليشيا الدعم السريع للطيران المسيّر الإستراتيجي يُعد تطورا بالغ الخطورة في المشهد السوداني الراهن، وعدّه تحديا جديدا في مسار المعركة التي تدور حاليا جاء بعد تصدي الجيش السوداني لعدد كبير من المسيّرات الانتحارية التقليدية منذ بدء الحرب.

وأفاد الشهيد بأن استهداف المرافق الحيوية مثل محطات الكهرباء وشبكات المياه ومخازن الوقود والمستشفيات جزءٌ من حرب ممنهجة تستهدف إنهاك الدولة وشل الحياة في المناطق التي لا تسيطر عليها المليشيا بهدف الضغط على الحكومة والمواطنين، وزعزعة الاستقرار.

وأشار إلى أن الدفاعات الأرضية التابعة للجيش السوداني تمكنت من التصدي لعدد كبير من هذه المسيرات خاصة التقليدية، ولكن يبقى التحدي الأكبر هو كيفية التعامل مع المسيّرات الإستراتيجية التي فاقمت من معاناة المواطنين.

بقايا مسيّرات استهدف بها الدعم السريع مطار مروي وسد مروي (مواقع التواصل) سلاح المسيّرات

وقال العميد بالجيش السوداني عمر عبد الرحمن باشري -للجزيرة نت- إن لجوء مليشيا الدعم السريع إلى استخدام المسيّرات سببه فشلها في تحقيق نصر على الأرض بعد خسارتها خلال العامين الماضيين لقوتها الصلبة والمدربة التي تقدّر بأكثر من 100 ألف مقاتل.

وأوضح باشري أن تدمير القوة الصلبة لقوات الدعم السريع جعلهم يستعينون باللصوص وقطاع الطرق في بوادي كردفان ودارفور الذين أصبحوا يُعرفون في الأوساط الشعبية بـ"الشفشافة" حيث تم حشدهم واستنفارهم من الحواضن القبلية من دون انضباط أو تدريب عسكري على فنون الحرب، لذلك انسحبوا بمسروقاتهم في الأيام الأخيرة من ميادين القتال.

وأفاد بأن استخدام قوات الدعم السريع لسلاح المسيّرات أمر مزعج ولكنه ليس حاسما، وفقا لتعبيره، مشيرا إلى أن الحروب عبر التاريخ القديم والممتد لا تحسمها المسيّرات، بل المشاة والقوات البرية على الأرض، كما حدث منذ التسعينيات في حروب العراق وأفغانستان واليمن.

إعلان

وأثَّرت الهجمات الأخيرة للطائرات المسيّرة (الدرونز) -التي يُعتقد أنها تنطلق من مناطق بدارفور وكردفان ومن تشاد أحيانا- في حياة الناس بشكل مباشر بعد إصابتها لمحطات الكهرباء في أم دباكر والشواك ودنقلا وسد مروي مرات عدة، مما تسبب في انعدام المياه وأحدث شللا متكررا في خدمات المستشفيات وشبكات الاتصال المختلفة.

منظومة الدفاع

وأوضح اللواء المتقاعد بالجيش السوداني أسامة محمد أحمد عبد السلام -للجزيرة نت- أن الدعم السريع سبق الجيش بالبدء باستخدام المسيّرات الانتحارية في الأيام الأولى للحرب، وظل يستخدمها في ضرب أهداف في مدن كنانة وربك وشندي، وحاول ضرب مدينة كوستي.

وقال عبد السلام إن هناك نوعين من المسيّرات تستخدمها مليشيا الدعم السريع، الأولى انتحارية وهي تنفذ مهمة لمرة واحدة وتحمل دانات مدفعية "هاوزر أو هاون 120" تصيب الهدف وتتفجر بعده كأنها مدفعية بعيدة المدى، وهذا النوع من الطائرات يُرى بالعين المجردة، وهذه الطائرات بطيئة في السرعة ويمكن إسقاطها بأي سلاح أرضي، وهي من المسيّرات التي استهدفت الرئيس عبد الفتاح البرهان في منطقة جبيت.

والثانية هي المسيّرة الإستراتيجية، وتحمل صواريخ وتحلّق على علو مرتفع جدا، وتنفذ مهمتها ثم تعود من حيث أتت كأنها طائرة عادية، لذلك من الصعب جدا التعامل معها بمضادات أرضية، فهي تحتاج إلى نظام دفاع جوي متكامل.

وأشار إلى أن منظومة الدفاع الجوي المطلوبة لإيقاف المسيّرات الإستراتيجية وحماية المنشآت الحيوية هي أشبه بفكرة القبة الحديدية، وتحتوي على كواشف (رادارات) تغطي محيط المنشأة المراد حمايتها لكشف الأهداف من مسافات بعيدة والتعامل معها بصواريخ مضادة للطائرات تُفجِّرها في الجو.

مقالات مشابهة

  • مستشار ماكرون يحدد 3 شروط من أجل اعتراف فرنسا بدولة فلسطين
  • في الذكرى الثانية للحرب .. هل ينتعش اقتصاد السودان؟
  • رسالة الدكتور عبدالله حمدوك رئيس الوزراء السابق ورئيس تحالف صمود في الذكرى الثانية للحرب
  • سفارة فنزويلا بالقاهرة تحيي الذكرى الـ23 لعودة تشافيز إلى الحكم
  • رسالة الدكتور عبدالله حمدوك إلى الشعب السوداني في الذكرى الثانية للحرب
  • بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لاندلاع الحرب .. بيان مشترك لمنتدى الإعلام السوداني بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لاندلاع الحرب في السودان
  • البيان المشترك لمنتدى الاعلام السوداني بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لاندلاع الحرب في السودان
  • المسيّرات الإستراتيجية.. تصعيد عسكري جديد في الذكرى الثانية لحرب السودان
  • بحضور رسمي وشعبي واسع.. كرميان تحيي الذكرى السنوية لفاجعة الأنفال (صور)
  • في الذكرى الثانية للحرب.. إلى أين يتجه المشهد السوداني؟