الثريا: التسوية السياسية في اليمن يجب أن تجد طريقها بأسرع وقت
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الثريا التسوية السياسية في اليمن يجب أن تجد طريقها بأسرع وقت، عدن عدن الغد خاص أكد الكاتب السياسي محمد الثريا ان المجتمع الدولي تخلى إنسانيا عن اليمن وان التسوية السياسية يجب أن تجد طريقها بأسرع .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الثريا: التسوية السياسية في اليمن يجب أن تجد طريقها بأسرع وقت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن (عدن الغد) خاص:
أكد الكاتب السياسي محمد الثريا ان المجتمع الدولي تخلى إنسانيا عن اليمن وان التسوية السياسية يجب أن تجد طريقها بأسرع وقت.وقال الثريا "في حين لم تزل البلد ترزح تحت وطأة المعاناة الإنسانية المتفاقمة منذ سنوات بسبب الصراع المستمر وعجز الرباعية المستغرب عن معالجة الأزمة الاقتصادية بالمناطق المحررة ووقف إنهيار العملة المتسارع والذي ضاعف بدوره من صعوبة الوضع الانساني هناك، يعلن اليوم برنامج الغذاء العالمي عن خفض تدخلاته الانسانية بشكل كبير نتيجة نقص تمويل المانحين الدوليين ومؤكدا في ذات السياق بأن العام القادم سيكون الأكثر خطورة على البلد جراء ذلك النقص".
وأضاف " بات جليا أن معظم التدخلات الإنسانية من قبل الرباعية خلال الفترة الماضية كانت غير مجدية أو بالأصح مرتبطة بحسابات سياسية معينة، فيما تظل تدخلات المنظمات الدولية الأخرى محدودة وغير كافية لتفادي الكارثة الوشيكة، لتبرز هنا الأهمية القصوى في ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية لإنهاء الصراع والمعاناة الإنسانية بصورة عاجلة وحاسمة".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الثريا: التسوية السياسية في اليمن يجب أن تجد طريقها بأسرع وقت وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
"عينه زايغة".. زوجة تلتمس طريقها نحو طلب الخلع
"عينه زايغة ولا يحترم كرامة زوجته أو حقوقها عليه".. بهذه الكلمات أفصحت "عبير.س" عن المعاناة الفجة التي راحت ضحيتها الحياة الزوجية التي كانت تأمل في أن تتسم بالراحة والهدوء، إلا أن الأيام كانت كفيلة لتُبرهن على عكس تلك الأمنيات، إلى أن أرغمتها الحياة إلى تحسس طريقها نحو محكمة الأسرة، وكل ما تنشده الحصول على حكم الخلع.
وتقول الزوجة إن علاقتها بزوجها بدأت من خلال "زواج الصالونات" بعدما لاقى اقتناع أهلها نظرًا لحالته المادية الميسورة، كونه صاحب معرض للمفروشات، ومن هنا تم خطبتها ثم عقد القران خلال سنة من بداية تعارفعهما، لتضيف: كان دائم التودد لي من خلال الكلمات المعسولة، ولكن مع مرور الوقت تكشفت خطاياه الواحدة تلو الأخرى.
وأدرفت الزوجة: لم تمض سوى أشهر قليلة، حتى فوجئت به دائم النظر إلى جسد الفتيات ولا يكترث إلى كرامتي كزوجة من منطلق حقوقي عليه، وبمرور الوقت كانت المفاجأة حاضرة، بعدما اكتشفت رسائل واردة إلى هاتفه عن طريق الصدفة، يغلب عليها الطابع العاطفي، ومع مواجهتي له زعم أنها رسائل مرسلة بالخطأ وتنصل من الأمر كليًا.
لتعقب بأن ما زاد الطين بلة، حينما ضبطته في وقت متأخر من الليل بعدما اعتقد أنها غارقة في النوم، فإذ به يتلصص إلى خارج الغرفة وهو ما أثار الشكة والارتياب في نفسها، لتقرر تتبعه، وهنا فوجئت بمهاتفته لإحدي الفتيات، وهو ما أثار موجات غضبي ناحيته، ولكن الطامة الكبرى كانت في رده بأنه اضطر إلى التعارف إلى فتاة نظرًا لتقصيري في واجباتني نحوه، وهو الأمر الذي لم أتحمله، ومن هنا تيقنت باستحالة حياتي معه ولو يوم إضافي.
السوداني يوجه بـرفع جاهزية القوات العراقية