عبد المعطى أحمد يكتب: عظماء رغم الإعاقة «مصطفى صادق الرافعي»
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
كاتب مصرى، لقب بمعجزة الأدب العربى، ولد فى الأول من يناير 1880، هو مصطفى صادق الرافعى.
دخل المدرسة الابتدائية فى دمنهور وحصل على الشهادة الابتدائية بتفوق، ثم أصيب بمرض التيفود، وخرج منه مصابا فى أذنيه، ولم يحصل فى تعليمه النظامى على أكثر من الشهادة الابتدائية.
كان من أصحاب الإرادة الحازمة، فإصابته بالصمم لم تجعله يعبأ بالعقبات، إنما اشتد عوده، وأخذ نفسه بالجد والاجتهاد، فكتب الشعر والنثر.
كانت بداية مسيرته المهنية من محكمة طلخا الشرعية، حيث عمل هناك كاتبا، ثم استقر فى محكمة طنطا.
بدأ مسيرته الشعرية قبل بلوغه سن العشرين، وأصدر ديوانه الأول فى العام 1903، ولقى هذا الديوان صدى كبيرا بين الشعراء والأدباء فى عصره، حتى اعتقد بعضهم أنه اقتبس بعضه من كتابات الأقدمين، ثم أصدر الجزئين الثانى والثالث منه، وأتبعهما بديوان "النظرات" الذى شكل علامة فارقة فى أدبه الشعرى.
وقد استقرأ الجميع نجاحا باهرا لدواوينه بعد انطلاقته الآسرة تلك، لكن كان للرافعى رأى آخر، إذ اختار خوض عالم الكتابة النثرية، فألف كتابه "حديث القمر".
وبعد اندلاع الحرب العالمية الأولى، أصدر" كتاب المساكين" تلاه كتاب "رسائل الأحزان" عام 1924، عمل بعدها على كتابين متلاحقين هما"السحاب الأحمر" و"أوراق الورد"، وبدأ فى العام 1934 كتابة المقالات والقصص، ونشرها فى مجلة الرسالة.
وانتهت مسيرته الأدبية بعد أن خلف وراءه مجموعة كبيرة من المقالات والأشعار، ومن أبرز كتبه كان كتاب "تحت راية القرآن" الذى تألف من مجموعة من المقالات، وكتاب "وحى القلم"، ألحقه بثلاثة أجزاء من "تاريخ الأدب العربى" تحدث فى جزئه الأول عن الأدب والرواية والشعر، وفى الثانى عن الاعجاز القرآنى، فى حين لم يستطع إكمال الجزء الأخير بسبب وفاته فى مايو عام 1937.
* أمريكا كانت وما زالت تؤيد نظريا حل الدولتين، وتصرح بذلك فى كل الاجتماعات واللقاءات وعلى المستويات كافة، لكنها دولة كاذبة، تقول عكس ما تفعل، ولو أنها كانت صادقة لأيدت على الفور مشروع القرار العربى الذى تبنته الجزائر بصفتها عضو مجلس الأمن فى دورته الحالية لتحويل عضوية دولة فلسطين فى الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى عضو كامل العضوية، لأنه يتماشى مع ماتقول به من تأييد حل الدولتين.
وللأسف استخدمت أمريكا حق النقض "الفيتو" ضد الحقوق الفلسطينية منذ الحرب على غزة حوالى 5 مرات بما فيها مشروع القرار الأخير، واستخدمته للمرة الأولى ضد حق الفلسطينيين فى عضوية كاملة بالأمم المتحدة، حيث كانت هناك مرة سابقة عام 2012، ولم تستخدم أمريكا حق النقض "الفيتو"، لأن مشروع القرار حينذاك لم يحصل على الأصوات التسعة المطلوبة من الدول الأعضاء الـ 15 فى مجلس الأمن.
* أفريقيا تعد أكبر مخزون عالمى لموارد الطاقة النظيفة، ولها موقع استراتيجى مهم فى التنمية النظيفة العالمية، وتبلغ إمكانات الطاقة الشمسية فى أفريقيا 40% من إجمالى العالم، و32% من إجمالى طاقة الرياح فى العالم، و12% من إجمالى الطاقة الكهرومائية فى العالم، واللافت أن أكثر من 40% من سكان أفريقيا يعيشون دون كهرباء، و70% دون إمكانية الحصول على وقود طهى نظيف، علما بأن أفريقيا لديها كميات هائلة من موارد الطاقة سواء الطاقات المتجددة والوقود الأحفورى التى يمكن أن توفر الطاقة لجميع الأفارقة.
لكن الأزمة الكبيرة التى تواجه القارة الأفريقية تتمثل فى تراجع الاستثمارات وارتفاع البطالة، حيث يعيش نحو 400 مليون شخص فى أفريقيا جنوب الصحراء فى فقر مدقع، والمنطقة بها عدد من الدول التى تعانى من الصراعات أكثر من أى منطقة أخرى، وأن البطالة وصلت إلى 6,7% عام 2022، ومن المرجح أن يرتفع معدل بطالة الشباب البالغ إلى 2,5% مما يهدد نتائج التنمية والاستقرار السياسى.
* هل يصبح الهاتف الأرضى الذى غنت له شادية وفاتن حمامة (ألو ألو إحنا هنا)، والذى كان يصرخ عبره الخفير الريفى (ألو يا مركز) مجرد ذكرى سجلتها عين الكاميرا تتساءل عنه الأجيال القادمة باندهاش كما تتساءل أجيال حالية حين ترى (الزير)، و (القلة)، و(وابور الجاز) على الشاشة؟
* مصر تستهدف 145 مليار دولار للصادرات مع حلول عام 2030، ولكن إجراءات الدولة تبدو معاكسة، فلا يتصور مستثمر أن تخفيض أحمال الكهرباء يكون مشجعا على إضافة استثمار جديد!
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الحلقة الأولى من "حكيم باشا".. دينا فؤاد تنجب ولدًا من مصطفى شعبان دون علمه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت أحداث الحلقة الأولى من مسلسل «حكيم باشا» للنجم مصطفى شعبان وآخرين، على العديد من الأحداث الهامة والمثيرة، وذلك بعد أن تم عرضها مساء اليوم على قناة «cbc»، بالتزامن مع عرضها حصرياً عبر منصة Watch it الأصلية فى تمام الساعة 7:15 مساءً لكل منهما بتوقيت القاهرة، ثم أن يتم عرضها لاحقاً أيضًا على قناة «الحياة» العامة، في تمام الساعة 9:30 مساءً، وتتوالى إعادة مواعيد بث عرضها في توقيتات زمنية مختلفة عبر شاشات المتحدة للخدمات الإعلامية.
بدأت الحلقة الأولى من مسلسل "حكيم باشا"، بتواجد «واصل الذهبي- رياض الخولي» و«ولده شبل- أحمد عبدالله محمود» في الجبل، حيث يبحثان عن مكان مغارة «حكيم- مصطفى شعبان»، ولكنهما وجدو ألغام فذهبوا وتركوا الجبل في الفور.
وعندما علم «حكيم- مصطفى شعبان» بصوت الألغام في الجبل، ذهب ليطمئن على المغارة الخاصة به والتي كان بها أثار وذهب وأموال كثيرة، وبعد ذلك ذهب «حكيم- مصطفى شعبان» إلى «واصل الذهبي- رياض الخولي»، وحذره من الذهاب مره أخري للجبل أو البحث عن المغاره الخاصة به.
وكما جاء ضمن أحداث الحلقة الأولى من مسلسل "حكيم باشا"، بأن «حكيم- مصطفى شعبان» متزوج من أثنان الأولى «صفا- هاجر الشرنوبي»، والثانية «ليزا- يارا قاسم»، ولم يرزق "حكيم- مصطفى شعبان" بأطفال منهما، فلذلك يطالبون "حكيم- مصطفى شعبان" بصفة مستمرة بالزواج للمرة الثالثة حتى ينجب ولدا من صلبه.
ومن جانبه أيضاً كشفت سير الأحداث عن سيطرة «برنسه- سهر الصايغ» على جميع سيدات القصر، وتمثل «برنسه- سهر الصايغ» ل «حكيم- مصطفى شعبان» بنت عمه «نوح- أحمد فؤاد سليم» وأخته في الرضاعة.
وفى سياق آخر طلبت سارة نوح من «حكيم- مصطفى شعبان، بأن يبلغ زوجها "بحر" الذي يعتبر ابن عم "حكيم- مصطفى شعبان"، بأن يعود إليها ويقطن معها في القصر وإلا سوف تتركه وتذهب لمنزل والدها.
وانتهت أحداث الحلقة الأولى من مسلسل "حكيم باشا"، ب إنجاب «غزل- دينا فؤاد» ولداً من «حكيم- مصطفى شعبان» دون علمه، وعندما علم والدها بخبر زواجها عرفيا من «حكيم- مصطفى شعبان» تعرض لأزمة قلبية.
وجدير بالذكر أن مسلسل «حكيم باشا»، هو من إنتاج شركة سينرچي للمنتج تامر مرسي ومن بطولة النجم الكبير مصطفى شعبان ويشاركه في بطولتة كوكبة ونخبة كبيرة من النجوم وعلي رأسهم: النجمة سهر الصايغ، دينا فؤاد، رياض الخولي، سلوى خطاب، منذر رياحنة، ساره نور، محمد نجاتى، ميدو عادل، سلوى عثمان، أحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، فتوح أحمد، محمد العمروسي، هاجر الشرنوبي، يارا قاسم، هايدى رفعت، أحمد صادق، منير مكرم، أحمد بسيم، حمدي هيكل، محمود الشرقاوي وآخرين وهو من قصه وسيناريو وحوار محمد الشواف وإخراج أحمد خالد آمين.