الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار جزر البهاما الاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
القدس المحتلة- رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، بقرار جزر البهاما الاعتراف بدولة فلسطين، مشيرة إلى أنه قرار مهم منسجم مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وقالت الخارجية الفلسطينية في بيان، أن أهمية هذا القرار تأتي في إطار مساهمته في تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على الأرض وعاصمتها القدس الشرقية، ما سيساهم في تحقيق الاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط، وفق وكالة قنا القطرية.
وثمن البيان، مواقف دول حوض الكاريبي كافة ومساعيها النبيلة للدفع باتجاه تحقيق العدالة والحرية للشعب الفلسطيني، ولدعمها الفعلي لمبدأ حل الدولتين، بدءا من الاعتراف بالدولتين، "حيث أصبحت كافة هذه الدول تعترف بدولة فلسطين وتعمل على إقامة علاقات دبلوماسية معها على أسس الاحترام والاعتراف المتبادل".
ودعت الخارجية الفلسطينية، بقية الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين، إلى السير على طريق دول حوض الكاريبي، وأن تستند إلى الإرادة الشعبية والشرعية الدولية في إنصاف الشعب الفلسطيني، ودعم حقه في الاستقلال والعيش في كرامة وعدالة كباقي شعوب الأرض.
الجدير بالذكر أنه منذ عام 1988، اعترفت 139 دولة من أصل 193 دولة عضوا في الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية.
Your browser does not support the video tag.المصدر: شبكة الأمة برس
كلمات دلالية: الخارجیة الفلسطینیة بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
"الخارجية الفلسطينية" تطالب "اللجنة الأممية" بالتحقيق في جرائم الاحتلال بحق العاملين في المجالات الإنسانية والطبية والصحفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، لجنة التحقيق الأممية المستمرة بالتحقيق في جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وفي جرائمه بحق العاملين في المجالات الإنسانية والطبية والصحفية، تمهيدا لمحاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين، ومن يقف خلفهم من القيادات العسكرية والسياسية.
ودعت "الخارجية الفلسطينية" - في بيان اليوم /الجمعة/ أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - المجتمع الدولي ببذل المزيد من الجهود للضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف العدوان وحرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني، وتوفير الحماية الدولية له، وللعاملين في المجالات الإنسانية والطواقم الطبية والصحفية، والمنشآت الحيوية التي تقدم الخدمات الأساسية.
وأدان البيان مجازر الاحتلال الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، ومن بينها إعدامه لطواقم الدفاع المدني والطواقم الطبية في رفح، وما سبق ذلك بأيام من استهداف الاحتلال للطواقم الصحفية وأدى إلى استشهاد صحفيين اثنين، في أبشع أشكال جرائم الحرب والإبادة.