شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن المغرب يجدد شجبه الاستفزازات المسيئة لقدسية الإسلام ويدعو إلى تعزيز قيم التعايش والحوار، زنقة 20. الرباط أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الاثنين، أن المغرب يشجب .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المغرب يجدد شجبه الاستفزازات المسيئة لقدسية الإسلام ويدعو إلى تعزيز قيم التعايش والحوار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المغرب يجدد شجبه الاستفزازات المسيئة لقدسية الإسلام...

زنقة 20. الرباط

أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الاثنين، أن المغرب يشجب الاستفزازات المسيئة لقدسية الإسلام ويدعو إلى تعزيز قيم التعايش والحوار.

وقال السيد بوريطة، في كلمة بمناسبة انعقاد الاجتماع الوزاري الافتراضي الطارئ لمنظمة التعاون الإسلامي بشأن تكرار حوادث تدنيس نسخ من المصحف الشريف في السويد والدانمارك، “بقدر ما تدين المملكة المغربية كل أعمال العنف الظلامية والهمجية التي ترتكب باسم الإسلام، فإنها تشجب بقوة هذه الاستفزازات المسيئة لقدسية الدين الإسلامي وتدعو إلى تعزيز قيم التعايش والحوار في المجتمعات وإشاعة ثقافة السلام”.

وشدد، في الكلمة التي تلاها نيابة عنه مدير المشرق والخليج والمنظمات العربية والإسلامية، فؤاد أخريف، على أنه لا يمكن لحرية التعبير، لأي سبب من الأسباب، أن تبرر الاستفزاز والتهجم المسيء على الديانة الإسلامية التي يدين بها أكثر من ملياري شخص في العالم، مبرزا أن “الإمعان في الأفعال المسيئة إلى ديننا الإسلامي الحنيف من قبل نفس الجهات، أضحى يسائلنا جميعا، أكثر من أي وقت مضى، حول ضرورة إيجاد السبل الكفيلة لمواجهة هذه الإساءات والحد منها”.

ولفت الوزير إلى أنه مع توالي حوادث إحراق نسخ من المصحف الشريف، بادر المغرب إلى إدانة هذه الأفعال الشنيعة وطالب السلطات الدانماركية في شهر مارس 2023، بإنفاذ القانون بكل حزم والتصدي لمثل هذه التصرفات التحريضية غير المسؤولة، وبعدم السماح بتكرارها تحت أي ذريعة، مؤكدا على ضرورة ردع كل أشكال الكراهية ضد الأديان والمس بمشاعر المنتسبين لها.

وتابع بأنه على إثر تكرار هذا الفعل الشنيع في ستوكهولم، في 28 يونيو المنصرم، اعتبرت المملكة أنه “من غير المقبول ازدراء عقيدة المسلمين بهذه الطريقة، مهما تكن المواقف السياسية أو الخلافات التي قد توجد بين الدول، كما أكدت على أنه لا يمكن اختزال مبادئ التسامح والقيم الكونية في استيعاب وجهات نظر البعض، وفي الوقت ذاته، إيلاء قليل من الاعتبار لمعتقدات المسلمين”.

وفي هذا الصدد، ذكر السيد بوريطة بأنه، وبتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تم استدعاء القائم بأعمال السويد في الرباط إلى وزارة الشؤون الخارجية، لإبلاغه إدانة المملكة المغربية ورفضها لهذا الفعل غير المقبول، كما تم استدعاء سفير صاحب الجلالة بالسويد للتشاور لأجل غير مسمى.

وأشار، في السياق ذاته، إلى أن المملكة انخرطت، تحت القيادة الحكيمة لجلالة الملك، منذ سنوات، في عدة مبادرات تروم المساهمة بفعالية في إرساء دعائم التعايش والحوار بين الحضارات، ومنها مبادرة جلالته أمام القمة الإسلامية الحادية عشرة المنعقدة بدكار في مارس 2008، مستحضرا أيضا إطلاق خطة عمل الرباط سنة 2013 بشأن حظر الدعوة إلى الكراهية القومية أو العنصرية أو الدينية التي تشكل تحريضا على التمييز أو العداء أو العنف.

وقبل أيام قليلة فقط، يسجل الوزير، تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة بإجماع 193 دولة، في 25 يوليوز الجاري، قرارا تقدمت به المملكة المغربية بشأن “النهوض بالحوار بين الديانات والثقافات وتعزيز التسامح من أجل مناهضة خطاب الكراهية”.

وأضاف أن هذا الانخراط القوي للمملكة يتجسد أيضا في دعم الحوار بين الثقافات والحضارات، في احتضانها للعديد من الملتقيات والمنتديات المتخصصة، كان آخرهما المنتدى العالمي التاسع لتحالف الحضارات الذي التأم في فاس يومي 22 و23 نونبر 2022، وأشغال ال

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المغرب يجدد شجبه الاستفزازات المسيئة لقدسية الإسلام ويدعو إلى تعزيز قيم التعايش والحوار وتم نقلها من زنقة 20 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس زنقة 20

إقرأ أيضاً:

كارني يفوز بانتخابات كندا.. ويدعو لنهج صارم مع إدارة ترامب

احتفظ الحزب الليبرالي الكندي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني بالسلطة في الانتخابات العامة التي جرت الإثنين، لكنه فشل في تحقيق الأغلبية البرلمانية التي كان يطمح إليها، بحسب ما أفادت به النتائج الأولية المعلنة.

وأظهرت النتائج تقدم الحزب الليبرالي في 167 دائرة انتخابية، فيما حل حزب المحافظين ثانيا بعد فوزه بـ145 دائرة، مع استمرار عمليات فرز الأصوات.

وكان الليبراليون بحاجة إلى 172 مقعدا من أصل 343 للحصول على الأغلبية التي تتيح لهم الحكم دون الحاجة لدعم الأحزاب الأصغر.

وفي خطاب ألقاه أمام أنصاره في العاصمة أوتاوا، قال كارني: "انتهت علاقتنا القديمة مع الولايات المتحدة، تلك العلاقة التي كانت قائمة على تكامل يزداد باستمرار".

وأضاف أن "نظام التجارة العالمية المفتوحة الذي رسخته الولايات المتحدة قد انتهى، وهو النظام الذي اعتمدت عليه كندا لتحقيق الرخاء لعقود".

ووصف كارني المرحلة المقبلة بأنها "مليئة بالتحديات وتتطلب تضحيات"، مشددا على تبني "نهج صارم" مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب فيما يتعلق بالرسوم الجمركية.

وأعلن كارني أن كندا ستضطر إلى إنفاق مليارات الدولارات لتقليل اعتمادها الاقتصادي على جارتها الجنوبية.

في المقابل، أظهر حزب المحافظين بقيادة بيير بواليفر قوة غير متوقعة، رغم إقراره بالهزيمة أمام الليبراليين.

وتُعرف حكومات الأقلية في كندا بعدم استقرارها، إذ نادرا ما تدوم لأكثر من عامين ونصف.

وتتوج نتيجة الانتخابات عودة قوية للحزب الليبرالي، الذي كان متأخرا بنحو 20 نقطة في استطلاعات الرأي في يناير الماضي، قبل استقالة رئيس الوزراء السابق جاستن ترودو وتصاعد التوترات مع واشنطن، بما في ذلك تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على السلع الكندية.

وصرّح كارني خلال خطابه: "أميركا تريد أرضنا ومواردنا ومياهنا وبلدنا"، مضيفا أن: "هذه ليست تهديدات عابرة، الرئيس ترامب يحاول تحطيمنا، وهذا لن يحدث أبدا".

ولعبت تهديدات ترامب دورا محوريا في الحملة الانتخابية الكندية، إذ أعلن ترامب الأسبوع الماضي أنه قد يرفع الرسوم الجمركية على السيارات الكندية إلى 25 بالمئة، ملوحا بإمكانية استخدام "القوة الاقتصادية" لضم كندا كولاية أميركية.

وجدد ترامب، في منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي مساء الإثنين، دعوته لضم كندا، متمنيا "التوفيق لشعب كندا العظيم" وحاثا إياهم على "انتخاب الرجل القادر على خفض الضرائب وزيادة القوة العسكرية مجانا".

وشهد الاقتصاد الكندي انتعاشا بطيئا مؤخرا قبل أن تفرض الولايات المتحدة الرسوم الجمركية، مما ألقى بظلاله الثقيلة على مسار التعافي.

مقالات مشابهة

  • من التصعيد الميداني إلى التحرك السياسي.. كيف كادت شائعة أن تفجر التعايش السوري؟
  • هل نجح الفيتناميون الذين فروا إلى أميركا في التعايش؟
  • اتحاد الطائرة يحيل رئيس لجنة الحكام السابق للتحقيق ويقاضيه بسبب تصريحاته المسيئة
  • وزير الأوقاف يبحث مع وفد مجلس الكنائس العالمي سبل تعزيز السلم الأهلي ‏والحوار الديني
  • «حكماء المسلمين» يستعرض دور الأديان في نشر ثقافة التعايش بـ «أبوظبي للكتاب»
  • في ظل التصعيد الخطير... مفتي سوريا يحرم إراقة الدم ويدعو إلى نبذ الكراهية
  • مارك كارني يفوز بانتخابات كندا.. ويدعو لنهج صارم مع إدارة ترامب
  • كارني يفوز بانتخابات كندا.. ويدعو لنهج صارم مع إدارة ترامب
  • رحو: تبادل التجارب بين المغرب ومصر هدفه تعزيز سياسات حماية المنافسة
  • قائد الجيش في الجنوب وعون يفعّل قنوات التواصل والحوار مع الحزب