أول تعليق من فان دايك بعد إعلانه قائدًا لليفربول
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
علّق الهولندي فيرجيل فان دايك، مدافع فريق ليفربول الإنجليزي، على حصوله على شارة قيادة الريدز بعد رحيل جوردان هندرسون.
أخبار متعلقة
رسميًا.. ليفربول يعلن فان دايك قائدًا جديدًا للفريق
«اخسر نفسك».. أغنية محمد صلاح المفضلة تصدم لاعبي ليفربول في معسكر الفريق.. فيديو
كاراجر يتوقع مركز ليفربول في الموسم الجديد
وقال فان دايك في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للنادي: «إنه يوم فخر حقًا، بالنسبة لي ولزوجتي وأولادي وعائلتي، كان شعورًا خاصًا لا يمكنني وصفه حقًا، ولكنه شعور أفتخر به».
وتابع: «أنا بالفعل قائد منتخب هولندا، كان هذا بالفعل شرفًا وفخرًا كبيرًا بالنسبة لي، ولكن أن أكون قائدًا لـ ليفربول فهو أمر لا يمكنني وصفه بالتأكيد».
وواصل: «إنه مجرد شيء يجعلني فخورًا للغاية وسأفعل كل ما في وسعي وما يمكنني فعله لكي يكون الجميع فخورين وسعداء بي وبالفريق».
وأردف: «لقد كان الموسم الماضي مخيبا للآمال للغاية، من الواضح أننا في النهاية لم نحقق أي شيء كنا نأمل في تحقيقه وكان ذلك محبطًا للغاية».
واختتم: «عندما تقضي عطلتك الصيفية القصيرة وتفكر في الموسم الماضي، كشخص وكفريق، فهذا يؤلم كثيرًا، خاصة عندما تشعر أنه كان بإمكانك القيام بعمل أفضل بكثير».
فان دايك ليفربولالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فان دايك ليفربول زي النهاردة فان دایک
إقرأ أيضاً:
«بايدن» يعلق على حالته الصحية: لا يمكنني الركض 100 متر في 10 خطوات
قال الرئيس الأمريكي والمرشح للانتخابات الأمريكية جو بايدن في أول لقاء تليفزيوني له منذ مناظرته الأخيرة أمام دونالد ترامب، إنه لا يستطيع الركض لمسافة 100 متر في 10 خطوات، في رده حول قدرته الصحية، ثم قال معقبًا: «ولكنني ما زلت في حالة جيدة».
وتابع المذيع الأمريكي متسائلاً: «هل أنت أكثر ضعفًا؟»، فرد «بايدن» نافيًا: «بصراحة لا».
بايدن: سأترشح مرة أخرىوسأله المذيع أيضًا عن قدرته العقلية والجسدية لقيادة الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 4 سنوات أخرى، فرد «بايدن»: «أعتقد ذلك، لم أكن لأترشح لولا اعتقادي بذلك، سأترشح مرة أخرى لأنني أعتقد أنني أفهم بشكل أفضل ما يجب القيام به لنقل هذه الأمة إلى مستوى جديد تمامًا».
بايدن: الأمر يتعلق بشخصية الرئيسوتابع جو بايدن: «إن الأمر لا يتعلق بتشكيلة من الناس تتخذ القرارات، بل يتعلق بشخصية الرئيس، إن شخصية الرئيس هي التي ستحدد ما إذا كان هذا الدستور سيستخدم بالطريقة الصحيحة أم لا»، في إشارة إلى الدستور الأمريكي.