ابتسامات وقبلات.. نسرين طافش تشير للحاضرين بمحكمة أكتوبر قبل المغادرة| فيديو
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أرسلت الفنانة نسرين طافش ابتسامات وقبلات إلى الحاضرين والصحفيين بمحكمة أكتوبر الكلية، أثناء مغادرتها عقب دفع مبلغ 4 ملايين جنيه والتصالح في قضية شيك بدون رصيد.
ووصلت، منذ قليل، الفنانة نسرين طافش، إلى مقر محكمة جنح مستأنف أكتوبر لحضور الاستئناف المقدم منها على حكم حبسها 3 سنوات في قضية شيك بدون رصيد.
وظهرت نسرين طافش بحقيبة فيها 4 ملايين جنيه عقب وصولها المحكمة.
وطلب محامي الفنانة نسرين طافش التصالح التصالح في القضية المستأنف فيها على حكم حبسها 3 سنوات في شيك بدون رصيد.
وكانت محكمة جنح أكتوبر بمحكمة جنوب الجيزة الابتدائية الدائرة 16 جزئى، قضت فى وقت سابق برفض معارضة الفنانة نسرين طافش على حبسها 3 سنوات في القضية رقم 1636 لسنة 2023، وتأييد حكم أول درجة.
وأسندت النيابة العامة لنسرين طافش بدائرة الشيخ زايد بتاريخ 30 يناير 2023 أنها أصدرت بسوء نية شيكا لصالح المجنى عليها نشوى صفاء الدين بمبلغ قدره 4 ملايين جنيه.
وتشير الدعوى حسبما استقر فى يقين المحكمة، فيما ثبت بالأوراق ومحضر جمع الاستدلالات سند الجنحة من بلاغ المجنى عليها من قيام المتهمة بإصدار شيك بنكى مورخ في 30 /1/ 2023 لصالح المجنى عليها بالمبلغ المشار إليه، وتبين أنه لا يقابله رصيد قائم وقابل السحب، وذلك مع علم المتهمة بذلك.
وقدم دفاع المجنى عليها سندا لدعواه صورة ضوئية من شيكات بنكية بذات التاريخ يتضمن أمرا من المتهم إلى البنك بأن يدفع إلى المجنى عليه المبلغ ومزيل بتوقيع المتهم، وكذلك صورة ضوئية من رفض البنك للشيك لعدم كفاية الرصيد.
وقد قضت المحكمة بجلسة 26 يونيو 2023 غيابياً بحبس المتهمة ثلاث سنوات مع الشغل وكفالة عشرين ألف جنيه لإيقاف تنفيذ العقوبة مؤقتاً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نسرين طافش محكمة أكتوبر الفنانة نسرين طافش شيك بدون رصيد الفنانة نسرین طافش المجنى علیها
إقرأ أيضاً:
منى واصف تلتقي بنجلها بعد سنوات من الغياب بسبب معارضته لنظام الأسد (شاهد)
تصدرت الفنانة السورية منى واصف، المعروفة بـ"السنديانة الدمشقية"، مواقع التواصل الاجتماعي بعد لقائها بابنها الوحيد عمّار عبد الحميد، الذي لم تتمكن من رؤيته منذ نحو 4 سنوات، وذلك بعد غياب استمر حوالي 20 عامًا عن سوريا بسبب مواقفه السياسية المعارضة للنظام المخلوع.
وتمكّنت النجمة السورية من تحقيق حلمها بلقاء ابنها الناشط عمار عبد الحميد في سوريا، حيث وُثّقت اللحظات المؤثرة بينهما في مطار دمشق الدولي.
ويذكر أن الفنانة علقت على التطورات الأخيرة في سوريا، بعد سقوط نظام المخلوع بشار الأسد وهروبه إلى روسيا، في اتصال هاتفي مقتضب مع شبكة "سي إن إن" الإخبارية. وأعربت عن شعورها بالارتياح تجاه المشهد الحالي في دمشق، التي تشهد احتفالات واسعة بسقوط النظام بعد أكثر من 50 عامًا من الحكم المستبد.
وأضافت واصف، التي لاحظت هذه التغيرات "من خلال مشاهدتها لحركة الناس عبر شباك منزلها في الشام"، أنها كانت دائمًا تتبنى مواقف واضحة منذ عام 2011، مؤكدة أن "سلاحها طيلة الفترة الماضية كان البقاء في الوطن". كما ذكّرت بأن ابنها عمّار معارض سياسي، وكان خارج سوريا منذ عام 2005.
وأعربت الفنانة عن ارتياحها لمشهد خروج المعتقلين من سجن صيدنايا سيئ السمعة، مشددة على أن التغيير لا يحدث بين ليلة وضحاها، بل يحتاج إلى وقت.
ردود الفعل الفنانين
وبعد سقوط نظام الأسد٬ أثارت مواقف الفنانين والإعلاميين والشخصيات البارزة في سوريا جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع التقلبات السريعة في المواقف بعد انهيار النظام.
ففي حين عبّر ممثلون معارضون للنظام، مثل عبد الحكيم قطيفان ومكسيم خليل، عن ابتهاجهم بسقوط النظام، أثار آخرون عُرف عنهم تأييدهم للنظام جدلاً كبيرًا بعد انقلابهم إلى معارضة وتراجعهم عن مواقفهم السابقة الداعمة للأسد.