الأمم المتحدة: انتهى عصر الاحتباس الحراري وبدأ عصر “الغليان العالمي”
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الأمم المتحدة انتهى عصر الاحتباس الحراري وبدأ عصر “الغليان العالمي”، “الغليان العالمي” بدأ في الأرض، مشيرًا إلى أن، شهر تموز يوليو الجاري، هو أكثر شهر سخونة مسجل على الإطلاق.وقال غوتيريش، خلال مؤتمر .،بحسب ما نشر صحيفة اليمن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمم المتحدة: انتهى عصر الاحتباس الحراري وبدأ عصر “الغليان العالمي”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
“الغليان العالمي” بدأ في الأرض، مشيرًا إلى أن، شهر تموز/ يوليو الجاري، هو أكثر شهر سخونة مسجل على الإطلاق.
وقال غوتيريش، خلال مؤتمر صحافي: “انتهي عصر الاحتباس الحراري وبدأ الآن عصر الغليان العالمي، درجة الحرارة أصبحت لا تطاق، ومستوى أرباح الوقود الأحفوري وتقاعس العمل المناخي غير مقبول”.
وأضاف أن “المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وخدمة “كوبرنيكوس” لتغير المناخ، نشرتا تقريرًا يؤكد أن، شهر يوليو، هو أكثر شهر سخونة مسجل على الإطلاق،ف فموجات الحر في نصف الكرة الأرضية الشمالي مرعبة”.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات جذرية فورية تتعلق بالتغير المناخي، مؤكدًا أن درجات الحرارة المرتفعة بشكل كبير، في يوليو، تؤشر إلى بدء “عصر الغليان العالمي”.
وفي وقت سابق، حذرت الأمم المتحدة، من أن العالم يجب أن يستعد لمواجهة موجات حر شديدة متزايدة، في الوقت الذي تعاني فيه دول نصف الكرة الشمالي من ارتفاع درجات الحرارة.
وقال كبير مستشاري الحرارة الشديدة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، جون نيرن، للصحفيين: “ستستمر هذه الأحداث في الازدياد، ويحتاج العالم إلى الاستعداد لمزيد من موجات الحر الشديدة”.
وحذر نيرن من أن المخاطر الصحية تتزايد بسرعة، وسط تزايد التحضر، وارتفاع درجات الحرارة القصوى وشيخوخة السكان.
وتوقع نيرن، قائلا: “ظاهرة “إل نينو” التي تم الإعلان عنها أخيرا، وهي نمط مناخي دافئ يحدث كل سنتين إلى 7 سنوات، ستؤدي على المدى القصير إلى تضخيم حدوث وشدة الأحداث الحرارية الشديدة”.
المصدر : وكالات
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأمم المتحدة: انتهى عصر الاحتباس الحراري وبدأ عصر “الغليان العالمي” وتم نقلها من صحيفة اليمن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغلیان العالمی الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
هل انتهت الأمم المتحدة؟
كانت «عصبة الأمم المتحدة» هي المؤسسة الدولية التي ولدت بعد الحرب العالمية الأولى، كما كانت «منظمة الأمم المتحدة» بعد الحرب العالمية الثانية.
مضى على عصبة الأمم أكثر من قرن بقليل، وعلى «منظمة الأمم» أقل من قرن بقليل، كلتاهما كانت نتاج توافق بين القوى العظمى المنتصرة في تلك الحروب المهولة التي لم تمر على البشرية مثلها، خصوصاً البشرية الغربية التي تقول إنها تقود الحضارة الإنسانية!
كانت عصبة الأمم (1920-1946) المنظمة الحكومية الدولية الأولى التي أُنشئت «لتعزيز التعاون الدولي وتحقيق السلم والأمن الدوليين»، حسب تأكيد صفحة الأمم المتحدة الرسمية، مع أن فكرة إيجاد نظام عالمي يحفظ السلام ويعزز الازدهار، موجودة من قبل لدى بعض النخب الأوروبية، ويعدّ الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط من أشهرهم.
تضافرت عقول قانونية وسياسية وفكرية وإدارية لبناء منظمة الأمم المتحدة التي كانت أوسع إطاراً وأشمل أهدافاً من سابقتها (عصبة الأمم)، وظلت هذه المؤسسة منذ أربعينات القرن الماضي ناظمة وحاضنة ومنتجة للتعاون الدولي، وتفرعت عنها مؤسسات أممية كبرى في مجالات الصحة والزراعة والثقافة والتمويل… إلخ.
اليوم تنسحب الولايات المتحدة بعهد الرئيس دونالد ترمب من بعض مؤسسات هذه المنظمة، مثل الصحة، وتعلن الحقبة الترمبية عدم رضاها عن فلسفة وطريقة وقيادات هذه المؤسسات.
الواقع يقول أيضاً إن الهدف الجوهري لمنظمة الأمم المتحدة، وهو منع الحروب وتكريس الدبلوماسية وسيلة لحل النزاعات، لم يتحقق في كثير من النزاعات الكبرى، ومن أبرز هذه المشكلات العظمى، حرب روسيا مع الغرب في أوكرانيا… وإخفاق ساطع لهذه المنظمة وأمينها العام، سكرتير القلق الدولي كأسلافه!
اليوم، بعد الاختراق السياسي والإنجاز الدبلوماسي الكبير للسعودية في جمع الروس مع الأميركيين في قلب العاصمة السعودية، صار الحديث عن حاجة العالم إلى نظام ومنظمات وتنظيمات دولية جديدة تنسجم مع تحديات المرحلة.
المؤسسات ليست أصناماً مقدسة، بل وسائل لتحقيق أهداف محددة، وإذا شاخت أو ترهلت وعجزت هذه المؤسسات، فلا بأس… تتغير!
الظروف الاستثنائية والأزمات الحادة والمعضلات الوجودية هي التي تنتج حلولاً جديدة وكيانات مناسبة وصالحة للتعامل مع طبيعة المشكلات الجديدة.
ربما لا يحدث ما نقوله هنا، وربما انتفضت منظمة الأمم المتحدة وجددت نفسها، لكن هذا مستعبد حالياً، ناهيك من أن الصورة التي هي عليها التقطت قبل نحو 80 عاماً، وتجمدت هذه اللقطة، بما فيها قانون «الفيتو» الذي حرم دولاً كبرى مثل الهند والسعودية (صوت العرب والمسلمين) من الحصول على هذه الميزة في نادي الكبار.
بكل حال، لا شك أننا أمام عالم جديد… لكن مؤسساته الدولية قديمة عقيمة.
أخيراً أترك لكم هذا التعليق في آخر جلسة لعصبة الأمم المتحدة، قبل ذوبانها لصالح منظمة الأمم المتحدة، الموجودة معنا إلى اليوم.
التعليق هو: «لم تكن العصبة هي التي فشلت. لم تكن مبادئها هي التي وجدت ناقصة. كانت الدول هي التي أهملتها. كانت الحكومات هي التي تخلت عنها».
جوزيف بول بونكور، مندوب فرنسا، خلال الدورة الأخيرة للجمعية في أبريل (نيسان) 1946.
ولكن التهديد تراجع بفضل زيادة الدوريات البحرية الدولية، وتعزيز الحكومة المركزية في مقديشو، عاصمة الصومال، وجهود أخرى.
ولكن هجمات القراصنة الصوماليين استؤنفت بوتيرة أكبر خلال العام الماضي، ويرجع ذلك جزئيا إلى انعدام الأمن الناجم عن قيام المتمردين الحوثيين في اليمن بشن هجماتهم في ممر البحر الأحمر بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.
وفي عام 2024، تم الإبلاغ عن سبع حوادث قبالة الصومال، وفقا لمكتب الملاحة البحرية الدولي.
*نشرت أولاً في صحيفة “الشرق الأوسط”
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق آراء ومواقفضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...
ذهب غالي جدا...
نعم يؤثر...
ان لله وان اليه راجعون...
اخي عمره ٢٠ عاما كان بنفس اليوم الذي تم فيه المنشور ومختي من...