«الصحة الفلسطينية»: الاحتلال الإسرائيلي يمنع آلاف الجرحى من السفر للعلاج خارج غزة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أنه لليوم الثاني على التوالي يجرى إغلاق الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري، بسبب سيطرة الاحتلال الإسرائيلي عليه، وأن الاحتلال يمنع آلاف الجرحى والمرضى من السفر للعلاج خارج قطاع غزة، بحسب ما أعلنته «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وأضافت الوزارة، أن الاحتلال يمنع إدخال شاحنات الأدوية والمستلزمات الطبية والإغاثية لمستشفيات الوزارة، وخروج بعض المستشفيات في رفح الفلسطينية من الخدمة، بسبب التهديد الإسرائيلي لها بالإخلاء والقصف العنيف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معبر رفح الصحة الفلسطينية غزة رفح الفلسطينية شاحنات الأدوية
إقرأ أيضاً:
محمد سامي يعلن اعتزاله ويقرر السفر خارج مصر: «معنديش حاجة أقدر أقدمها»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المخرج محمد سامي إعتزاله الإخراج التليفزيوني، منذ دقائق قليلة عبر حسابه الرسمي بموقع “فيس بوك”.
محمد سامي يقرر إعتزال الإخراج التلفزيونيوكتب المخرج محمد سامي: “وداعًا الدراما التلفزيونية السنة دي كانت آخر أعمالي التلفزيونية، واللي فيها بودع المسلسلات، رحلة طويلة حوالي 15 سنة، قدمت فيهم كل اللي قدرت عليه لإسعاد الجمهور العربي، وحققت بفضل ربنا نجاحات مع نجوم كتير ومع شركات وقنوات كلها مهمة”.
وتابع محمد سامي: “دايما الجمهور بيشجعني، سواء بردود الأفعال أو بتصويته ليا في الجوائز، وأي نجاح حققته كان بفضل ربنا والجمهور، يمكن المقربين ليا عارفين إني واخد القرار ده من فترة وهو اعتزال الإخراج التلفزيوني، ولكن كنت بنتهي من التزامات موقعة مع شركات ونجوم والحمد لله انتهيت منها وكان آخرها 2025، معنديش حاجة أكتر أقدر أقدمها في التلفزيون، وخايف من تشبع الجمهور من أسلوبي ومن الوقوع في فخ التكرار ودائرة المتوقع والملل، والوحيد القادر على الدوام هو الله وحده، الحمد لله أخر عاملين ليا إش إش وسيد الناس حققوا نجاح أنا سعيد بيه”.
وأضاف محمد سامي: “كل يوم بلدي العظيمة مصر بتطلع صناع جداد موهوبين ومثقفين ويقدروا يقدموا أفضل من اللي قبلهم وهنفضل طول الوقت بنقدم أعمال مصرية يلتف حولها الجمهور العربي، بشكر كل حد ساعدني في الرحلة وبشكر كل زميل منافسته كانت دافع للتميز، بعتذر عن أي مشهد قدمته أثناء الرحلة ولم يلق استحسان الجمهور وإعجابهم في الأخر الفنان دايما بيجرب والفنون جنون زي ما بيقولوا”.
واختتم منشوره قائلًا: “أدعولي الفترة الجاية عندي سفر خارج مصر لفترة عامين بتعلم فيهم حاجة جديدة بدرسها، حاجة كان نفسي اتعلمها من زمان وأجلتها كتير لحد مالقيت نفسي بكبر وخايف يفوت العمر قبل ما أعمل حاجة نفسي فيها، مقتنع إن الشخص يقدر في أي وقت يقرر يوقف حاجه بيحبها عشان يعمل حاجة تانية بيحبها برضه عايز يجربها بس محتاج عيلة تسانده على اتخاذ قراره، كل التوفيق لكل زمايلي وبحبكم وبشكركم علي سنين المنافسة الجميلة اللي عملت أسمائنا كلنا واتمنى لنفسي التوفيق في الخطوة الجديدة”.