تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رفضت النائبة أميرة أبو شقة عضو مجلس النواب، الحساب الختامي للموازنة العامة للدولة، مؤكدة “اللي يمسك خزائن مصر لازم يكون أمين والحكومة فشلت أنها تحفظ خزائن مصر بسبب كمية القروض اللي في الموازنه وضرايب الجباية وغيرها”.

واضافت ابوشقة  في كلمتها في الجلسة العامه اليوم المخصص لمناقشة الحساب الختامي للموازنه العامه للدوله، بان ملاحظات الجهاز المركزي للمحاسبات اكدت بان 350 مليون جنيه لم يستفاد منها ومن سيحاسب عليها.

وهاجمت ابوشقة الصناديق الخاصة ووصفتها بانها الصناديق السوداء منتقدة التصرف في المنح والقروض والمسائل المخصصه لها

وتابعت ابوشقه ماهو الفرق بين الناتج الاسمي والناتج الاجمالي ضاربه عرض الحائط بمبدا شموليه الموازنة ولهذه الاسباب ارفض الحساب الختامي رفضا قاطعا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحساب الختامي للموازنة العامة للدولة القروض الجهاز المركزى للمحاسبات

إقرأ أيضاً:

هل تركت ايران الحساب مفتوحاً مع اسرائيل؟

بات من الواضح أن المعركة المشتعلة على عدّة جبهات منذ السابع من تشرين الأول الفائت دخلت اليوم في مرحلة جديدة من حسابات الحرب وسط تطوّرات خطيرة تضع المنطقة على فوّهة بركان.

ولعلّ الضربة الإيرانية التي حصلت أمس والتي وصفت بموجة الانتقام الأولى من العدوّ الاسرائيلي رداً على اغتيال رئيس المكتب السياسي في حركة حماس اسماعيل هنية وأمين  عام "حزب الله" السيد حسن نصر الله أتت لترمي الكرة في ملعب اسرائيل وحلفائها، والولايات المتحدة الاميركية على وجه التحديد.

ترى مصادر شديدة الاطّلاع أنّ أهمية "الردّ الايراني" على اسرائيل تكمن في عدّة اتجاهات؛
اولاً أنها جاءت بعد تصريح الرئيس الايراني بُعيد اغتيال نصر الله، والذي "هزّ العصا" من خلاله للقوى الغربية معتبراً أنّ "وعودها كاذبة" حول وقف إطلاق النار في غزّة، الأمر الذي وصفته المصادر بالتحذير الاخير قبل شنّ الهجوم. 
ثانياً، أن الضربة جاءت مباغتة، بحيث لم تتمكّن اسرائيل من رصد أي تحرّكات إيرانية تؤشر الى موعد الضربة لولا واشنطن، ما شكّل نوعاً من الاستعراض الاستخباراتي الايراني أمام العدوّ.
 ثالثاً أن إيران استطاعت تحقيق صدمة لاسرائيل، خصوصاً بعد وصول معظم صواريخها الى مواقعها المحددة، وهذه الصدمة من شأنها بلا شك أن تحقق الردع وتعيد ضبط قواعد الاشتباك من جديد. 
رابعاً: فشل اسرائيل في فصل الجبهات، إذ إنّ الهجوم الايراني جاء ليؤكد التحام الجبهات واستمرار مبدأ "وحدة الساحات". 
وأخيراً، أشارت المصادر الى الاهمية المعنوية بالنسية لحور المقاومة، خصوصاً بعد الانتكاسات الاخيرة التي تعرّض لها، لافتاً الى أنّ هذه الضربة مكّنت إيران من ترميم جماهيريتها بعد أن كثر الحديث عن تخلّيها عن المقاومات في المنطقة.  

من جهة أخرى أضافت المصادر أنه يبدو أنّ إيران قد اتخذت قرار دخول الحرب وذلك بعدما أدركت عدم قدرتها على ابتلاع مزيد من الضربات، غير أن الأمر متوقّف أيضاً على مدى قوّة الرد الاسرائيلي على الهجوم الذي تعرّضت له "تل أبيب" وسط تهديدات ايرانية عالية السقف ليس آخرها من قِبل رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة حول استهداف البنى التحتية في اسرائيل إذا "لم تتم السيطرة على النظام الصهيوني".  فهل تركت ايران الحساب مفتوحاً مع اسرائيل؟

تشير كل التقديرات الى ان المنطقة ستكون على موعد مع تصعيد اكبر بكل سيناريوهاته المحتملة في المرحلة المقبلة، وكل التساؤلات اليوم تتمحور حول ما هو آتٍ، ولعلّ الساعات والايام المتتالية ستكون كفيلة حتماً بتوضيح المشهد. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • وكيل الشيوخ يهنئ السيسي ووزير الدفاع بذكرى انتصارات أكتوبر
  • أبو شقة جهود الرئيس فى بناء دولة عصرية وجيش قوى هو طريق بناء الوطن
  • رئيس الوزراء: التضخم وزيادة سعر الفائدة يرهقان الحكومة في ظل ارتفاع الدين العام
  • وكيل الشيوخ: جهود الرئيس في بناء دولة حديثة وجيش قوي هو الطريق القويم
  • هل تركت ايران الحساب مفتوحاً مع اسرائيل؟
  • نوستالجيا... تعرف على أجر حنان ترك في مسلسل أميرة في عابدين
  • إصدار منشور لإعداد الحساب الختامي للدولة للسّنة المالية 2024
  • أمينة العلي تُلفت الأنظار مع جمهورها في الرس .. فيديو
  • مصر.. الحكومة تنتظر مقترحات الحوار الوطني بشأن الدعم النقدي.. وخبراء يعلقون
  • خزائن ديالى تنتظر ترليون دينار مشروط بتنفيذ قرار أصدره السوداني