أمين سر حركة فتح في لبنان لـ"سبوتنيك": الأوضاع تميل للهدوء وجريمة عين الحلوة لن تمر دون محاسبة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أمين سر حركة فتح في لبنان لـ سبوتنيك الأوضاع تميل للهدوء وجريمة عين الحلوة لن تمر دون محاسبة، وأضاف في تصريحات خاصة لـ سبوتنيك ، أن هذه النقاط تتمثل في تثبيت وقف إطار النار بالاتفاق بين جميع الفصائل داخل المخيم، إضافة إلى تدشين لجنة تحقيق .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمين سر حركة فتح في لبنان لـ"سبوتنيك": الأوضاع تميل للهدوء وجريمة عين الحلوة لن تمر دون محاسبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف في تصريحات خاصة لـ "سبوتنيك"، أن هذه النقاط تتمثل في تثبيت وقف إطار النار بالاتفاق بين جميع الفصائل داخل المخيم، إضافة إلى تدشين لجنة تحقيق ووضع كافة المعلومات حول هذه القضية تحت تصرفها.أما البند الثالث، بحسب أبو العردات، يتمثل في تسليم كافة المطلوبين الجناة المجرمين الذين أطلقوا النار على قائد قوات الأمن الوطني في صيدا أبو أشرف العرموشي ومرافقيه.وأوضح أن الجريمة التي شهدها المخيم لن تمر دون محاسبة، فيما تصب الجهود الحالية إلى تثبيت الأمن والاستقرار هناك.وقال إن الأمور في مخيم عين الحلوة تميل إلى الهدوء في الوقت الراهن، في ظل المعالجة الجدية لهذه الجريمة، معربًا عن أمله في تسليم المجرمين والذين أصبحت هوياتهم معروفة إلى القضاء اللبناني.وفيما يتعلق بمدى التزام الفصائل بوقف إطلاق النار، قال إن الجميع كان حاضرًا بالاجتماع، وتم التوافق بينها على الأمن والاستقرار والهدوء، كاشفًا عن عقد اجتماع غدا الثلاثاء من أجل وضع الآليات المطلوبة لتحقيق ما تم الاتفاق عليه.وأكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في وقت سابق اليوم، "دعمه لما يقوم به لبنان لفرض النظام والقانون في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان".وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية- وفا، بأن "رئيس الدولة محمود عباس، تلقى، اتصالا هاتفيا من رئيس حزب الكتائب اللبنانية الشيخ سامي الجميل، وبحث، خلال الاتصال الهاتفي، الأحداث المؤسفة التي جرت في مخيم عين الحلوة.وأكد عباس، على "دعم ما تقوم به الحكومة والجيش في لبنان من أجل فرض النظام والقانون"، مشددا على أن "الوجود الفلسطيني في لبنان مؤقت إلى حين العودة إلى الديار التي هجروا منها حسب القرارات الدولية".واتفقت الفعاليات والفصائل الفلسطينية في صيدا جنوبي لبنان، في وقت سابق، على "وقف إطلاق النار وسحب المسلحين من شوارع مخيم عين الحلوة".وقال النائب اللبناني أسامة سعد، في تصريحات نقلتها قناة "الميادين"، إنه "تم الاتفاق خلاوةل اجتماع صيدا على وقف إطلاق النار وسحب المسلحين"، مضيفا أنه "تم الاتفاق أيضا على التحقيق في عملية الاغتيال وتسليم كل من له علاقة بالعملية".وأكّد سعد على "ضرورة عودة الهدوء للتخفيف على أبناء المخيم بعد الاشتباكات والخسائر البشرية والمادية"، مشيرا إلى أن "ملف المخيم حساس جدًا في ظل التدخلات الخارجية، وقد يؤدي إلى تفجير الأوضاع".وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية، في وقت سابق، بأن "القيادي في حركة فتح، أبو أشرف العرموشي، قتل، بعد تعرضه لكمين مسلح مع مرافقيه في حي البساتين داخل مخيم عين الحلوة".وأضافت الوكالة أن "هناك عدد آخر من القتلى والجرحى جراء اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية داخل المخيم الذي يقطن فيه لاجئين فلسطينيين جنوب لبنان".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمين سر حركة فتح في لبنان لـ"سبوتنيك": الأوضاع تميل للهدوء وجريمة عين الحلوة لن تمر دون محاسبة وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مخیم عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
مئات الآلاف في وداع أمين عام حزب الله حسن نصر الله على وقع غارات إسرائيلية على شرق وجنوب لبنان
شهدت بيروت صباح الأحد حضورًا حاشدًا لمئات الآلاف من أنصار حزب الله للمشاركة في جنازة الأمين العام السابق للحزب، حسن نصر الله، الذي قُتل في غارة إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية قبل خمسة أشهر.
وخلال مراسم التشييع، شنت مقاتلات الدولة العبرية غارات على شرق وجنوب لبنان، في خطوة وصفها مراقبون بأنها رسالة مباشرة لحزب الله. فيما أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن تلك الغارات استهدفت مواقع تابعة للحزب ومنصات إطلاق صواريخ في المنطقة الجنوبية حسب قولها.
تفاصيل التشييع:نُقل جثمان نصر الله، الذي قضى مع خالته وخليفته هاشم صفي الدين في غارات إسرائيلية منفصلة، من مدفن سري إلى المدينة الرياضية في بيروت وسط إجراءات أمنية مشددة شملت إغلاق مطار رفيق الحريري لمدة 4 ساعات.
شاركت في الجنازة شخصيات إقليمية بارزة، على رأسها رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف ووزير الخارجية عباس عراقجي، إلى جانب ممثلين عن السلطة اللبنانية وحشد من أنصار الحزب من لبنان ودول عربية وإسلامية.
رفعت لافتات ضخمة داخل الملعب كُتب عليها شعار الجنازة "ملتزمون بالعهد"، فيما نُصبت شاشات عملاقة خارج الملعب لبث المشاهد للحشود لم تتمكن من الدخول.
قاد نصر الله (64 عامًا) الحزب لأكثر من 3 عقود، وحوّله إلى قوة إقليمية ضمن ما يُسمى بـ"محور المقاومة" الممتد من العراق إلى اليمن وفلسطين.
وقد اغتالته إسرائيل في 27 من سبتمبر 2024، عبر إلقاء أكثر من 80 قذيفة على مقرّه. وقد شكل هذا ضربةً استراتيجية للحزب الذي خسر خلال أشهر قليلة العشرات من قياداته العسكرية والسياسية، بينهم ابن خالته صفي الدين الذي سيُدفن لاحقًا في مسقط رأسه جنوب لبنان.
وعن حالة التهويل من احتمال حدوث مشاكل أمنية أو غارات، قالت سحر العطار، إحدى المشيّعات القادمات من سهل البقاع: "كنا سنأتي حتى تحت الرصاص.. هي مشاعر لا توصف".
وأشارت زينب، إحدى المشيعات أيضاً، إلى : "نحن فخورون به. نشكره في كل لحظة. لقد كرّس حياته، كرّس حياته للشعب، للدولة، للأمة بأسرها. كان إنساناً، لكن دلالته كانت بحجم الأرض".
وفي هذا السياق، فرض الجيش اللبناني إجراءات أمنية مشددة، شملت حظر تحليق الطائرات المسيرة في سماء بيروت، فيما انتشرت قوات حزب الله على الطرق الرئيسية ونقاط التفتيش لضمان عدم حدوث أي اختراقات أمنية.
كما جرى تحويل الملعب الرئيسي في بيروت إلى ما يشبه الحصن مع تعزيزالإجراءات الأمنية لضمان سير التشييع بأمان.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دمار واسع في القرى الحدودية بعد الانسحاب الجزئي للجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان بقاء الجيش الإسرائيلي في خمس نقاط بالجنوب اللبناني: أي خيارات لدى لبنان وحزب الله؟ ماذا يجري على الحدود بين سوريا ولبنان؟ محاولة لضبط الأمن أم تصفية حسابات مع حزب الله وعهد بشار الأسد حركة حماسإيرانإسرائيلحزب اللهحسن نصر اللهجنوب لبنان