شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أمين سر حركة فتح في لبنان لـ سبوتنيك الأوضاع تميل للهدوء وجريمة عين الحلوة لن تمر دون محاسبة، وأضاف في تصريحات خاصة لـ سبوتنيك ، أن هذه النقاط تتمثل في تثبيت وقف إطار النار بالاتفاق بين جميع الفصائل داخل المخيم، إضافة إلى تدشين لجنة تحقيق .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمين سر حركة فتح في لبنان لـ"سبوتنيك": الأوضاع تميل للهدوء وجريمة عين الحلوة لن تمر دون محاسبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمين سر حركة فتح في لبنان لـ"سبوتنيك": الأوضاع تميل...
وأضاف في تصريحات خاصة لـ "سبوتنيك"، أن هذه النقاط تتمثل في تثبيت وقف إطار النار بالاتفاق بين جميع الفصائل داخل المخيم، إضافة إلى تدشين لجنة تحقيق ووضع كافة المعلومات حول هذه القضية تحت تصرفها.أما البند الثالث، بحسب أبو العردات، يتمثل في تسليم كافة المطلوبين الجناة المجرمين الذين أطلقوا النار على قائد قوات الأمن الوطني في صيدا أبو أشرف العرموشي ومرافقيه.وأوضح أن الجريمة التي شهدها المخيم لن تمر دون محاسبة، فيما تصب الجهود الحالية إلى تثبيت الأمن والاستقرار هناك.وقال إن الأمور في مخيم عين الحلوة تميل إلى الهدوء في الوقت الراهن، في ظل المعالجة الجدية لهذه الجريمة، معربًا عن أمله في تسليم المجرمين والذين أصبحت هوياتهم معروفة إلى القضاء اللبناني.وفيما يتعلق بمدى التزام الفصائل بوقف إطلاق النار، قال إن الجميع كان حاضرًا بالاجتماع، وتم التوافق بينها على الأمن والاستقرار والهدوء، كاشفًا عن عقد اجتماع غدا الثلاثاء من أجل وضع الآليات المطلوبة لتحقيق ما تم الاتفاق عليه.وأكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في وقت سابق اليوم، "دعمه لما يقوم به لبنان لفرض النظام والقانون في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان".وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية- وفا، بأن "رئيس الدولة محمود عباس، تلقى، اتصالا هاتفيا من رئيس حزب الكتائب اللبنانية الشيخ سامي الجميل، وبحث، خلال الاتصال الهاتفي، الأحداث المؤسفة التي جرت في مخيم عين الحلوة.وأكد عباس، على "دعم ما تقوم به الحكومة والجيش في لبنان من أجل فرض النظام والقانون"، مشددا على أن "الوجود الفلسطيني في لبنان مؤقت إلى حين العودة إلى الديار التي هجروا منها حسب القرارات الدولية".واتفقت الفعاليات والفصائل الفلسطينية في صيدا جنوبي لبنان، في وقت سابق، على "وقف إطلاق النار وسحب المسلحين من شوارع مخيم عين الحلوة".وقال النائب اللبناني أسامة سعد، في تصريحات نقلتها قناة "الميادين"، إنه "تم الاتفاق خلاوةل اجتماع صيدا على وقف إطلاق النار وسحب المسلحين"، مضيفا أنه "تم الاتفاق أيضا على التحقيق في عملية الاغتيال وتسليم كل من له علاقة بالعملية".وأكّد سعد على "ضرورة عودة الهدوء للتخفيف على أبناء المخيم بعد الاشتباكات والخسائر البشرية والمادية"، مشيرا إلى أن "ملف المخيم حساس جدًا في ظل التدخلات الخارجية، وقد يؤدي إلى تفجير الأوضاع".وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية، في وقت سابق، بأن "القيادي في حركة فتح، أبو أشرف العرموشي، قتل، بعد تعرضه لكمين مسلح مع مرافقيه في حي البساتين داخل مخيم عين الحلوة".وأضافت الوكالة أن "هناك عدد آخر من القتلى والجرحى جراء اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية داخل المخيم الذي يقطن فيه لاجئين فلسطينيين جنوب لبنان".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمين سر حركة فتح في لبنان لـ"سبوتنيك": الأوضاع تميل للهدوء وجريمة عين الحلوة لن تمر دون محاسبة وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مخیم عین الحلوة

إقرأ أيضاً:

عون: غارة إسرائيل على ضاحية بيروت إنذار خطير بنوايا إسرائيل

لبنان – اعتبر الرئيس اللبناني جوزاف عون الغارة الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت فجر الثلاثاء، إنذارا خطيرا لنوايا إسرائيل المبيتة ضد بلاده.

وفي بيان إدانته للهجوم الإسرائيلي، قال عون إنه الاعتداء الثاني على محيط بيروت منذ اتفاق وقف إطلاق النار بين تل أبيب و”حزب الله” في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.

وأضاف أن “التمادي الإسرائيلي في عدوانيته يقتضي منا مزيدا من الجهد لمخاطبة أصدقاء لبنان في العالم، وحشدهم دعماً لحقنا في سيادة كاملة على أرضنا، ومنع أي انتهاك لها من الخارج، أو من مدسوسين في الداخل، يقدمون ذريعة إضافية للعدوان”.

ورأى الرئيس اللبناني أن الاعتداء يشكل إنذارا خطيرا حول نوايا إسرائيل المبيتة ضد بلاده، خصوصاً في توقيته الذي جاء عقب توقيع اتفاق بمدينة جدة ، برعاية سعودية يؤكد أهمية ترسيم الحدود اللبنانية السورية.

والخميس، اتفق وزيرا الدفاع السوري مرهف أبو قصرة واللبناني ميشال منسي، بحضور وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان، خلال لقائهم في جدة، على الأهمية الاستراتيجية لترسيم الحدود بين البلدين، والتنسيق فيما بينهما للتعامل مع التحديات الأمنية والعسكرية.

وتابع: “تزامن الاعتداء الإسرائيلي أيضاً بعد زيارتنا العاصمة الفرنسية باريس والتطابق الكامل، الذي شهدته، في وجهات النظر مع الرئيس إيمانويل ماكرون”.

والجمعة، أجرى عون زيارة عمل سريعة لباريس تعد الأولى له إلى دولة غربية منذ انتخابه رئيسا في 9 يناير/ كانون الثاني 2025.

ولفت الرئيس اللبناني إلى أن “الاعتداء الإسرائيلي يقتضي مزيداً من الوحدة الداخلية خلف الأهداف الوطنية”.

بدوره، اعتبر رئيس الوزراء نواف سلام أن العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت يشكل “انتهاكاً صارخاً للقرار الأممي 1701، الذي يؤكد سيادة لبنان وسلامته”، حسب الوكالة اللبنانية الرسمية.

وفي عام 2006، اعتُمد القرار 1701 بالإجماع في الأمم المتحدة بهدف وقف الأعمال العدائية بين حركة الفصائل اللبنانية وإسرائيل، ودعا مجلس الأمن إلى وقف دائم لإطلاق النار على أساس إنشاء منطقة عازلة.

وشدد أن العدوان يشكل خرقاً واضحاً للترتيبات الخاصة بوقف الأعمال العدائية التي تم التوصل إليها في نوفمبر الماضي.

ولفت أنه يتابع تداعيات هذا العدوان مع كل من وزيري الدفاع ميشال منسى والداخلية وأحمد الحجار.

وفي وقت سابق اليوم، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 3 أشخاص بغارة إسرائيلية على ضاحية بيروت، في أحدث خرق لاتفاق وقف إطلاق النار بين الجانبين.

من جهته، أقر الجيش الإسرائيلي في بيان بأن “طائرات حربية شنت هجوماً الليلة الماضية على منطقة الضاحية الجنوبية في بيروت”.

وادّعى متحدث الجيش أفيخاي أدرعي أن الغارة استهدفت “عنصرا من حركة الفصائل اللبنانية، قام بتوجيه عناصر من حماس في الآونة الأخيرة، وساعدهم في تنفيذ عملية خطيرة مؤخراً ضد الإسرائيليين”.

ويأتي الهجوم بعد غارة إسرائيلية استهدفت الجمعة مبنى في حي “الحدث” بالضاحية الجنوبية ما أدى إلى تدميره، بذريعة أنه “مملوك لحزب الله ويستخدم في تخزين طائرات بدون طيار”.

ويعد الاستهداف الإسرائيلي الجمعة للضاحية الجنوبية الأول منذ اتفاق وقف إطلاق النار بين تل أبيب ولبنان في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.

ورغم سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024 تواصل إسرائيل استهدافها لجنوب لبنان بذريعة مهاجمة أهداف لـ”حزب الله”، حيث ارتكبت أكثر من 1342 خرقا، وخلّفت 116 قتيلا و362 جريحا على الأقل.

وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

وتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير/ شباط الماضي، خلافا للاتفاق، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.

كما شرعت مؤخرا في إقامة شريط حدودي يمتد لكيلومتر أو اثنين داخل أراضي لبنان.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • هل أصبحت الضاحية ضمن بنك أهداف مرحلة وقف إطلاق النار؟!
  • مدير إعلام الإرصاد: درجات الحرارة تميل للدفء تدريجياً
  • محللون: إسرائيل تعيد إنتاج معادلة جديدة مع حزب الله
  • لجنة مراقبة اتفاق وقف النار تعلق عملها... وهذا ما كُشف عن زيارة أورتاغوس
  • بري: الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية عدوان على لبنان
  • حركة الجهاد: العدوان الغاشم على الضاحية الجنوبية انتهاك صارخ لوقف إطلاق النار
  • عون: غارة إسرائيل على ضاحية بيروت إنذار خطير بنوايا إسرائيل
  • لبنان يدين الغارة الإسرائيلية .. إنذار خطير وخرقا واضحا لاتفاق وقف إطلاق النار
  • جنين تحت الاحتلال.. خطة منهجية لإفراغ المخيم وتغيير هويته التاريخية
  • أمين سلام: المطلوب بأن يكون لبنان في غرفة قيادة قطار رؤية السعودية 2030