3 جرائم لا يمكن الإبلاغ عنها بعد مرور 3 شهور على حدوثها.. منها السب والقذف
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
هناك العديد من الجرائم التي ترتكب يجب أن يُبلغ عنها خلال مدة معينة حتى لا يسقط الحق في المطالبة بعقوبة مرتكبها، ونشرح لكم في سطور بعض هذه الجرائم لتنفادي انقضاء المدة المحددة للإبلاغ عن الجريمة.
جريمة السب والقذفقال المحامي محمد سلامة عبد الشهيد، إن هناك بعض الجرائم التي يجب على المجني عليه التبليغ بها خلال 90 يوماً من تاريخ ارتكابها وإلا سقط حقه في المطالبة بها وأول هذه الجرائم هي السب والقذف، التي يقوم فيها شخص بسب آخر سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو عبر رسائل نصية على الهاتف أو عبر مكالمة تليفونية.
وأضاف عبد الشهيد في تصريحات لـ«الوطن»، أن جريمة الزنا سواء ارتكبها الزوج أو الزوجة إذا مر على الواقعة 90 يوماً لا يحق لأي منهما إقامة دعوى زنا، علماً بأن قانون العقوبات عاقب الزوج بـ6 شهور حبس في حالة ثبوت الزنا عليه، والزوجة لمدة عامين إذا ثبت أنها زنت.
جريمة إتلاف الأموالوأشار إلى أن الجريمة الثالثة هي إتلاف مال الغير، والمعاقب عليها بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على 6 سنوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي السب والقذف جريمة الزنا رسائل نصية قانون العقوبات وسائل التواصل أحوال أموال أول
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: هناك خطة مصرية مدعومة عربيا لإعادة إعمار غزة من دون تهجير أهلها منها
سرايا - اجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الجمعة، محادثات مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بحثت سبل تعزيز علاقات الشراكة القوية بين البلدين والأوضاع في المنطقة.
وأكد الصفدي وبارو اهتمام المملكة وفرنسا زيادة التعاون الثنائي وفي إطار الاتحاد الأوروبي، وإدامة التنسيق إزاء جهود حل الأزمات الإقليمية وتكريس الأمن والاستقرار وتحقيق السلام العادل والشامل.
أكد الوزيران أهمية المؤتمر الذي استضافته فرنسا حول سوريا أمس استكمالاً لاجتماعات العقبة والرياض في دعم الشعب السوري في إعادة بناء وطنه على الأسس التي تضمن وحدة سوريا وسيادتها وأمنها واستقرارها وتخلصها من الإرهاب وتهيئ ظروف العودة الطوعية للاجئين وتحفظ حقوق جميع مكوناته. وشكر الصفدي فرنسا على استضافة المؤتمر.
وبحث الصفدي وبارو جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتعزيز التعاون في إدخال مساعدات إنسانية كافية وفورية لجميع أنحاء القطاع وجهود منع تدهور الأوضاع في الضفة الغربية.
وشدد الصفدي على أن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس المحتلة لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل على أساس حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل الذي يضمن الأمن والاستقرار للجميع في المنطقة.
وأكد الصفدي ونظيره الفرنسي رفض تهجير الفلسطينيين. وثمّن الصفدي موقف فرنسا الرافض لتهجير الفلسطينيين ودعمها لحل الدولتين سبيلاً لتحقيق السلام العادل، وأكد أهمية الدور الفرنسي في التحركات المستهدفة تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتعزيز الاستجابة الإنسانية والعمل على تنفيذ حل الدولتين.
وأكد الصفدي على أن هناك خطة مصرية مدعومة عربيًّا لإعادة إعمار غزة من دون تهجير أهلها منها، وأن رفض التهجير موقف أردني ثابت أكده جلالة الملك عبدالله الثاني خلال لقائه الرئيس الأميركي.
وبحث الصفدي وبارو عدداً من القضايا الإقليمية، واتفقا على استمرار التواصل في إطار عملية التنسيق المستمرة بين البلدين.
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 14-02-2025 01:59 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية