التحرير الفلسطينية: نرفض أي شكل من أشكال الوصاية على معبر رفح
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، إن السلطة الفلسطينية ترفض أي شكل من أشكال الوصاية على معبر رفح".
وأضاف الشيخ بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية أن السلطة الفلسطينية ترفض "محاولات المس بالسيادة الفلسطينية عليه، بالشراكة مع الأشقاء في جمهورية مصر العربية".
وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية، أمس، إن إسرائيل تعهدت بالحد في هذه المرحلة من القتال في رفح الذي بدأ الاثنين.
ووفقا للصحيفة تعتزم إسرائيل نقل مسؤولية المعبر الحدودي إلى شركة أمنية أمريكية خاصة، بعد أن يكمل جيش الاحتلال الإسرائيلي العملية على الفور.
كما وعدت إسرائيل وفقا للصحيفة بأنها لن تلحق الضرر بالبنية التحتية الحدودية لتمكين تشغيلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ السلطة الفلسطينية معبر رفح الوصاية على معبر رفح إسرائيل
إقرأ أيضاً:
ناجي الشهابي: احتشاد المصريين أمام معبر رفح امتدادا للجهود المصرية لدعم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد ناجى الشهابي رئيس حزب الجيل الديمقراطى باحتشاد المصريين فى مدينة العريش أمام معبر رفح مجددا بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للتأكيدا على الموقف المصري الرافض للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية ودعم الجهود المصرية المبذولة لتنفيذ وقف إطلاق النار
وأشار الشهابي، في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، إلى أنها تعد الوقفة الثانية خلال زيارة الرئيس الفرنسي للقاهرة، حيث أتت ترحيبا لقرارات القمة الثلاثية التى عقدت فى القاهرة بين مصر وفرنسا والأردن والتى نصت على وقف العدوان الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى وتنفيذ اتفاق الهدنة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل وفورى ورفضها التهجير القسري للشعب الفلسطيني وتنفيذ خطة الاعمار فى وجود سكان القطاع وعقد مؤتمر دولى لتمويل الاعمار ..
وأضاف «رئيس حزب الجيل »، أن الشعب المصرى خلال هذا الحشد أرسل للرئيس ترامب رسالة تؤكد انه يقف خلف القيادة المصرية السياسية ومؤسساتها الأمنية وأنه يثق ثقة مطلقة فى قدرات جيشه العظيم على حماية حدوده وأمنه القومى
وثمن ناجى الشهابي، إجراء الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيراه الفرنسي إيمانويل ماكرون والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، مكالمة هاتفية مشتركة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على تطورات الأوضاع فى الأرض المحتلة والقضية الفلسطينية مشيرا إلى أنها جاءت بعد انتهاء القمة الثلاثية التى عُقدت في القاهرة في السابع من أبريل 2025، بين قادة مصر وفرنسا والأردن بالاضافة إلى صدور بيان قوى وواضح يطالب بوقف العدوان الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى وتنفيذ اتفاق الهدنة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل فورى وعاجل وكذلك اتفاقهم رفض التهجير وتنفيذ خطة اعمار غزة وعقد مؤتمر دولى لتمويل الاعمار وكذلك عقد مؤتمرا دولى برئاسة مشتركة من فرنسا والمملكة العربية السعودية لإعادة طرح حل القضية على أساس حل الدولتين واقامة دولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو 1967