محافظ سوهاج يتفقد إجراءات تلقي طلبات التصالح على مخالفات البناء بمركز أخميم
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
واصل اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج، اليوم، جولاته الميدانية لتفقد إجراءات تلقي طلبات التصالح على مخالفات البناء، وذلك بالمركز التكنولوجي لخدمة المواطنين بمجلس مدينة أخميم، بحضور لطفي محمد علي رئيس مركز ومدينة أخميم، والدكتور محمد السيد رئيس اللجنة الفنية لمتابعة المراكز التكنولوجية.
وتفقد المحافظ الخدمات المقدمة للمواطنين بالمركز التكنولوجي، واطمأن على انتظام سير العمل وتلقي طلبات التصالح دون معوقات، موجها بمساعدة المواطنين وتوعيتهم حول استكمال الملفات تيسيرا عليهم، وتوفير كافة سبل الراحة لذوي الاحتياجات الخاصة، وكبار السن.
والتقى المحافظ خلال جولته عددا من المواطنين المتقدمين بطلبات التصالح، واطمأن منهم على انتظام سير الاجراءات، داعيا المواطنين الراغبين في التصالح علي مخالفات البناء بسرعة التقدم بطلباتهم واستغلال التيسيرات التي قررتها الدولة لتقنين أوضاعهم.
وكلف المحافظ كافة القيادات التنفيذية ورؤساء المراكز والمدن والأحياء بالتواجد على مدار اليوم لمتابعة تلقى طلبات التصالح من المواطنين، وتذليل أية معوقات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طلبات التصالح محافظ سوهاج محافظة سوهاج مخالفات البناء مركز أخميم طلبات التصالح
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.