شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الحياني ضعف المنظومة الحاكمة وغياب القرار السياسي الموحد يدفعان دول الجوار للتعدي على العراق، أستبعد عضو الإطار التنسيقي، محمود الحياني، وصول المباحثات العراقية – الكويتية حول الحقول النفط ية المشتركة وترسيم الحدود إلى اتفاق في الوقت .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحياني: ضعف المنظومة الحاكمة وغياب القرار السياسي الموحد يدفعان دول الجوار للتعدي على العراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحياني: ضعف المنظومة الحاكمة وغياب القرار السياسي...

أستبعد عضو الإطار التنسيقي، محمود الحياني، وصول المباحثات العراقية – الكويتية حول الحقول النفطية المشتركة وترسيم الحدود إلى اتفاق في الوقت الراهن بسبب غياب السيادة وضعف المنظومة الحاكمة، مشيرا الى ان غياب مثل هذه الامور هي من تدفع دول الجوار للتجاوز على العراق.

وقال الحياني  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “موضوع ترسيم الحدود يحتاج إلى دولة ذات قرار سياسي موحد، فالتجاذبات والخلافات السياسية بين الكتل القائمة تلقي بظلالها على وحدة القرار، مما أعطى الفرصة لدول الجوار بالتعدي على العراق بشكل سافر في أكثر من مرة، وما فعلته الكويت من احتجاز للصيادين خير دليل على ذلك”.

وأضاف أن “هذه الأعمال جاءت نتيجة ضعف السيادة العراقية والمنظومة الحاكمة في العراق”، داعيًا “الحكومة العراقية ومجلس النواب إلى كشف ملفات الأشخاص الذين سبق لهم الذهاب إلى الكويت وحصلوا على الهدايا والهبات، وغيرها من الدلو مثل تركيا”.

وأشار إلى أن “عقد اتفاقيات من قبل الكتل السياسية مع دول جوار العراق دون علم الحكومات العراقية مكّنت هذه الدول من التعدي على سيادة العراق بشكل مستمر”، مشيرًا إلى أن “هذه الأمور والفساد ينخران جسد البلاد بلا هوادة”.

54.186.175.39



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحياني: ضعف المنظومة الحاكمة وغياب القرار السياسي الموحد يدفعان دول الجوار للتعدي على العراق وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

النقد الدولي: ندعم الإصلاحات العراقية التي تبعد سوق النفط عن الأزمات

الأثنين, 10 يونيو 2024 10:05 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

‎قال رئيس بعثة صندوق النقد الدولي في العراق غازي شبيكات، إن الصندوق يدعم ‏الإصلاحات العراقية التي تحقق استدامة مالية تبعد العراق عن أي أزمات تتعرض لها السوق النفطية والتي يعتمدها العراق في تغطية نفقاته السنوية، متوقعاً حصول نموّ في الاقتصاد العراقي خلال السنوات المقبلة.

‎*ماذا يتوقع الصندوق لمستقبل الاقتصاد العراقي؟
‎– الصندوق يتوقع حصول نمو في الاقتصاد الكلي العراقي، بالتزامن مع الإصلاحات التي تتبناها الحكومة بهدف خلق معالجات واقعية لمجمل المشكلات الاقتصادية، ولمسنا جدية من الحكومة العراقية في مجال تحقيق إصلاحات اقتصادية توطد العلاقة مع الصندوق وهذا يشجع على ترصين التعاون بالشكل الذي يخدم الاقتصاد العراقي الذي يعاني مشكلات مزمنة.
‎*كيف يدعم الصندوق الاقتصاد العراقي وما وجه الدعم؟
‎‏ إنَّ صندوق النقد الدولي يدعم الإصلاحات العراقية التي تحقق استدامة مالية تبعد العراق عن أي أزمات تتعرض لها السوق النفطية والتي يعتمدها العراق في تغطية نفقاته السنوية، ‏لاسيما أنَّ بلداً مثل العراق يحتاج إلى إيرادات كبيرة لتغطية حاجة جميع القطاعات، ‏وهذا يحتاج إلى خلق استدامة مالية حقيقية من خلال إحياء القطاعات الإنتاجية والخدمية وجعل دورة رأس المال في إطار محلي.
‎‏*بماذا تنصحون بشأن تخفيف معدلات البطالة؟
‎العراق يجب أن يركز على سوق العمل وأن تُخلق مزايا في القطاع الخاص توازي ما يحصل عليه في القطاع العام، ‏ليتم التوجه إلى التوظيف في القطاع الخاص الذي يجب أن ينشّط بحدود تتناسب وقدرات العراق الاقتصادية.
‎*ماذا تحتاج سوق العمل العراقية؟
‎‏- لابد من العمل على تدريب وتأهيل الموارد البشرية في جميع الاختصاصات في ظل وجود ثروة بشرية يمكن أن توظف بالشكل الذي يخدم العراق، مع ضرورة خلق أيدي عمل ماهرة في جميع القطاعات وبالشكل الذي يتناسب مع السياسة الحكومية الإصلاحية.
‎*برأيكم أين مكامن القوة في الاقتصاد؟
‎– إنَّ القطاع الخاص يمثل قوة اقتصادية يمكنها أن تقهر التحديات وتنهض بالاقتصاد الوطني بشكل تدريجي فهو يعالج كثيراً من المشكلات، لا سيما أنَّ العراق يمكنه تحقيق تعدد في الإيرادات من القطاعات ومنها يتميز بتحقيق إيرادات مستدامة.
‎*ماذا عن القطاع المالي؟
‎إنَّ التنافسية في قطاع المال يمكنها أن تخلق قطاعاً مالياً رصيناً ذا خدمات متطورة وبمسارات أموال آمنة وشفافة داعمة للاقتصاد ومراحل النهوض التي ينشدها ويعمل على بلوغها ويصل إلى أهم الأهداف المتمثلة بالاستدامة المالية.

مقالات مشابهة

  • تحليل: التقارير الصحفية الأمريكية مناورة ورسائل للفصائل العراقية
  • ‏⁧‫درس اخلاقي ووطني‬⁩ ل الطبقة السياسية ⁧‫العراقية‬⁩ !
  • بعد اتهامات التلاعب.. العراق يجمد أنشطته في بطولات غرب آسيا
  • العراق يُعلق مشاركاته في بطولات اتحاد غرب آسيا
  • سبب انسحاب العراق من بطولات غرب آسيا
  • ما وراء انسحاب العراق من بطولات غرب آسيا؟
  • ميليشيا العصائب ترفق الإتفاقيات العراقية التركية
  • في قلب العاصفة المالية: المصارف العراقية تناضل ضد الهيمنة الأجنبية
  • النقد الدولي: ندعم الإصلاحات العراقية التي تبعد سوق النفط عن الأزمات
  • انفجار الفضائح.. سرقة القرن والتجسس يدفعان الوضع السياسي العراقي إلى هاوية الأزمة