طيران الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات على أطراف بلدات بجنوب لبنان
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم الأربعاء، أن طيران الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات على أطراف بلدات «عيتا الشعب، وراميا، ومروحين، وجبل بلاط» في جنوب لبنان.
وفي وقت سابق، شن طيران الاحتلال الإسرائيلي، يوم الجمعة الموافق 5 أبريل 2024، مما أدى إلى مقتل شخصان وأصيب آخرون ببلدة «عيتا الشعب» جنوب لبنان.
وذكرت الوكالة اللبنانية للإعلام، أن الطيران الحربي استهدف منزلا في بلدة «عيتا الشعب»، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخرين.
كما شن الطيران الإسرائيلي غارة على بلدة «كرفكلا» استهدفت منزلا بالقرب من الجدار الفاصل مع فلسطين المحتلة، فضلا عن غارة أخرى على بلدة «طيرحرفا» مستهدفة المنازل في البلدة، حيث توجهت سيارات الإسعاف إلى المكان.
اقرأ أيضاًإعلام إسرائيلي: إطلاق صاروخ مضاد للدروع من جنوب لبنان نحو منزل في مستوطنة «المطلة»
حزب الله يعلن استهداف «كريات شمونة» جنوب لبنان بعشرات الصواريخ
رشقة صاروخية كثيفة من جنوب لبنان باتجاه قاعدة «ميرون» الإسرائيلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي القوات الإسرائيلية اخبار فلسطين عاصمة فلسطين تل ابيب جنوب لبنان طيران الاحتلال فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم صواريخ لبنان قصف جنوب لبنان اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة أخبار لبنان الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل طيران الاحتلال الإسرائيلي أخبار إسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أحداث لبنان عيتا الشعب بلدة عيتا الشعب أخبار لبنان اليوم مقاومة في لبنان مقاومة لبنان استهداف جنوب لبنان راميا مروحين جبل بلاط بلدة راميا بلدة مروحين بلدة جبل بلاط جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
الأردن تُدين اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على بلدة كويا السورية
أدانت الحكومة الأردنية بأشدّ العبارات اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على بلدة كويا غربيّ درعا في سوريا، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.
وأكدّ الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان القضاة رفض الأردن المطلق، واستنكارها للاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على أراضي الجمهورية العربية السورية.
وعدَّ السفير القضاة ذلك خرقًا للقانون الدولي، وانتهاكًا صارخًا لسيادة ووحدة سوريا، وتصعيدًا خطيرًا لن يسهم إلا بمزيد من الصراع والتوتر في المنطقة، وخرقًا واضحًا لاتفاقية فك الاشتباك لعام 1974 بين إسرائيل وسوريا، مُحذّرًا من مغبة تفجّر الأوضاع في المنطقة، ومُجددًا التأكيد على وقوف الأردن مع سوريا والمحافظة على أمنها واستقرارها وسيادتها.