خدعة "واتس آب" لتحسين جودة الصورة في رسائلك!
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
كشف مستخدم "واتس آب" عن خدعة بسيطة لتعزيز جودة الصور المرسلة على تطبيق المراسلة.
ونشر المستخدم البارع في مجال التكنولوجيا مقطع فيديو على "تيك توك" تحت اسم @ .lachief، حول كيفية تحقيق أقصى استفادة من رسائل الوسائط المتعددة على التطبيق.
وعندما يتم حفظ الصور وإرسالها على النظام الأساسي، يقوم البرنامج بضغط الملف من أجل تسهيل الإرسال، مع التضحية بجودة الصورة من أجل السرعة.
كيفية تغيير جودة الصورة
لضمان الحفاظ على جودة الملفات والحصول على أفضل جودة للصورة، يجب على المستخدمين الخوض في قسم الإعدادات في النظام الأساسي.
إقرأ المزيدللوصول إلى الإعدادات، يجب النقر فوق زر الإعدادات في الركن الأيمن السفلي من التطبيق.
بمجرد الدخول، اضغط على التخزين والبيانات، ثم قم بالتمرير لأسفل الصفحة.
وفي الجزء السفلي ستجد "جودة تحميل الوسائط"، مع ثلاثة خيارات.
وإذا لم يسبق لك تغيير الجودة من قبل، فيجب أن تكون "تلقائي (موصى به)".
ومع ذلك، هناك خياران آخران للاختيار من بينها: "توفير البيانات" و"أفضل جودة".
سيؤدي النقر فوق الأخير إلى ضمان عدم ضغط الملفات وإرسالها بأعلى جودة. ومع ذلك، من المحتمل أن تستهلك المزيد من البيانات وتستغرق وقتا أطول لإرسالها. إذا كنت قلقا بشأن استخدام البيانات، فمن الأفضل الانتظار حتى تتصل بجهاز توجيه WIFI لإرسال الصور عالية الجودة.
وبمجرد الضغط على ذلك، سيتم إرسال الصور بأحجام ملفات أعلى ولكنها ستحافظ على جودتها.
المصدر: ديلي ميل
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا بحوث تطبيقات
إقرأ أيضاً:
سرّ جديد لتحسين الحياة الجنسية لدى النساء
تركيا – أظهرت دراسة حديثة تأثيرا إيجابيا لممارسة تمارين البيلاتس على الرغبة الجنسية لدى النساء.
طُوّرت تمارين البيلاتس قبل نحو 100 عام على يد المدرب الألماني جوزيف بيلاتس، وهي تمارين منخفضة التأثير تهدف إلى تعزيز القوة والمرونة.
وأراد العلماء في جامعة ساكاريا التركية اختبار تأثير 12 أسبوعا من ممارسة تمارين البيلاتس المنتظمة على النساء اللواتي يعانين من نقص في الرغبة الجنسية.
وشارك في الدراسة 93 امرأة، تم تقسيمهن إلى مجموعتين: واحدة مارست التمارين بانتظام مرتين في الأسبوع، بينما استمرت الأخرى في نشاطها اليومي المعتاد.
وبعد 3 أشهر، أظهرت النتائج أن النساء اللواتي التزمن بتمارين البيلاتس شهدن تحسنا ملحوظا بنسبة 95% في مستويات الرغبة الجنسية والنشوة الجنسية والرضا الجنسي بشكل عام. وفي المقابل، لم يُسجل أي تغيير لدى المجموعة الأخرى.
وبحسب الدراسة، كانت 3 أشهر فقط من التمارين المنتظمة كافية لتحسين الحياة العاطفية للكثير من النساء في الثلاثينيات من العمر.
وأوضح العلماء أن السبب المحتمل لهذه الفائدة يكمن في تقوية عضلات قاع الحوض، التي تدعم المثانة والأمعاء والرحم، وتلعب دورا أساسيا في الوظيفة الجنسية.
وأضافوا: “لقد وجدنا تحسنا ملموسا في الرضا الجنسي بعد 12 أسبوعا من تمارين البيلاتس، لكننا نحتاج إلى مزيد من الدراسات لدعم فعالية هذه التمارين في علاج الخلل الوظيفي الجنسي لدى النساء”.
نشرت الدراسة في مجلة BMC Urology.
المصدر: ديلي ميل