الفصائل الفلسطينية تصدر بيانا شديد لرفض الوصاية على معبر رفح
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
الفصائل الفلسطينية: أي مخطط لفرض الوصاية على معبر رفح سيتم التعامل مع تبعاته كما يتعامل مع الاحتلال
توجه وفد أمريكي إلى رام الله لبحث مع مسؤولين فلسطينيين قضايا أمنية وسياسية عديدة.
ووفقا لمصادر إعلامية فإن أحد الملفات سيكون بحث مدى جهوزية السلطة الفلسطينية لإدارة المعابر في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تعيد فتح معبر كرم أبو سالم
وردا على ما أوردته التقارير الإعلامية أصدرت الفصائل الفلسطينية بيانا أكدت فيه رفضها أي وصاية على معبر رفح.
وقالت الفصائل في بيانها إنها لن تقبل من أي جهة فرض أي وصاية على معبر رفح أو غيره، معتبرة ذلك احتلالا.
ولأشارت إلى أن أي مخطط لفرض الوصاية على معبر رفح سيتم التعامل مع تبعاته كما يتعامل مع الاحتلال.
وأكدت أن إدارة الوضع الداخلي شأن فلسطيني خالص يتم التوافق عليه وطنيا عبر الآليات المتبعة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: معبر رفح رفح الاحتلال الحرب في غزة قطاع غزة على معبر رفح
إقرأ أيضاً:
شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الإثنين.
ويأتي ذلك بالتزامن مع توقفت عملية إدخال شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، امس الأحد، عقب قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بإغلاق بوابة معبري كرم أبوسالم والعوجة، من الجانب الآخر، ما يخالف بنود وقف إطلاق النار.
وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد أكثر من 47 ألفا وإصابة أكثر من 111 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وكان سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، قد بدأ يوم الأحد 19 يناير، والذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا.
ويذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا 19 يناير، وهو ما أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.