ممثلة لبنانية غائبة تفتتح موسم البحر في تركيا.. أطلت بالمايوه والجمهور ينتقدها (صور)
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
نشرت الممثلة دارين حمزة صورا عبر حسابها الخاص على انستغرام.
وأطلت دارين في الصور بمايوه أثناء تواجدها على البحر في منطقة فتحية في تركيا.
وعلقت دارين على الصور بالقول: "شايف البحر شو كبير؟ ايه بس هيك و انا كمان شايفي ". View this post on Instagram
A post shared by DARINE HAMZE دارين حمزه (@darinehamze)
الا ان منشور دارين أثار الكثير من الجدل فقد انتقد العديد من المتابعين جرة دارين بنشر صورها بالمايوه، في حين اعتبر البعض الآخر ان الأمر طبيعي.ومن بين التعليقات: "أمانة لا تلبسي هيك"، "دارين مابتنزل هيك صور غريب"، "شكلو مهكر الحساب".
ودارين ابتعدت منذ سنوات عن الأعمال الدرامية في لبنان زهي تعيش حاليا في تركيا.
المصدر: رصد لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
جنبلاط يحذر من استغلال الدروز لتقسيم سوريا ويدعو لعلاقات لبنانية - سورية جديدة
بغداد اليوم - متابعة
حذر الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، من محاولات استخدام بعض أبناء الطائفة الدرزية كـ"إسفين" لتقسيم سوريا، تحت غطاء ما يُسمى بـ"تحالف الأقليات"، مشددًا على ضرورة حفاظ الدروز على هويتهم العربية وانتمائهم لتراثهم الإسلامي.
وفي كلمة له تابعتها "بغداد اليوم"، أكد جنبلاط تمسكه بإعادة بناء العلاقات اللبنانية-السورية على أسس جديدة، بعيدا عن التجارب السابقة، مع التشديد على أهمية ترسيم الحدود بين البلدين، برًا وبحرًا، بما يضمن سيادة كل منهما.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، شدد جنبلاط على ضرورة التمسك بالحقوق الفلسطينية المشروعة، وعلى رأسها حل الدولتين وحق العودة، داعيًا إلى احترام القرارات الدولية وضمان وقف إطلاق النار في غزة.
وعلى صعيد آخر، حذر جنبلاط من ما وصفه بـ"الاختراق الفكري الصهيوني"، مؤكدًا أن أي زيارات لشخصيات درزية إلى إسرائيل، حتى وإن كانت ذات طابع ديني، لا تلغي واقع الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية.
يذكر أن الجمعة الماضية، تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر مشاهد دخول وفد يضم 60 شخصا من رجال الدين الموحدين الدروز السوريين إلى مرتفعات الجولان المحتل في زيارة هي الأولى منذ 50 سنة، حيث وصفت بـ "التاريخية".
وأشاد الشيخ موفق طريف، رئيس الطائفة الدرزية، بزيارة وفد ديني درزي من سوريا لزيارة إسرائيل، لأول مرة منذ 5 عقود كاملة، رغم الاحتلال الإسرائيلي لأجزاء من سوريا.
وتضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الموحدين الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967.
المصدر: وكالات