في ذكراها.. قصة زواج لولا صدقي 10 مرات
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة لولا صدقى التى قدمت عددا من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ الفن المصرى والعربي واشتهرت بأدوارها الشريرة إلى حد كبير.
ولدت لولا صدقي، في 27 أكتوبر عام 1923، بالقاهرة، وهي ابنة الكاتب الكبير والمؤلف المسرحي أمين صدقي، وأم إيطالية الجنسية تركتها وشقيقتها ثم هاجرت إلى إيطاليا، وتلقت لولا تعليمها في المدرسة الفرنسية بالقاهرة.
تزوجت الفنانة لولا صدقي 10 مرات، الأولى زواجها من أحد أقاربها عام 1939، وانفصلت عنه عام 1940، ثم تزوجت محمد راغب، أشهر رسامي الأفيشات السينمائية في الأربعينات، أما الزوج الثالث فكان شاب ثري من عائلة عريقة، وسرعان ما انفصلا، بعدها تزوجت من المصور السينمائي الشهير جياني دالمانو، الذي أشهر إسلامه من أجل الزواج منها، ولم يستمر زواجهما سوى 6 أشهر.
زوجها الخامس كان شاب ثري، كان مولعا بها، ولكن دبت الخلافات بينهما لدرجة أنهما انفصلا 3 مرات، وكان الزوج السادس محللا للزوج الخامس، أما الزوج السابع فكان رساما فرنسيا، ولم يستمر زواجهما سوى عاما، وانفصلا بسبب استدعائه للعودة لباريس، وكان زوجها الثامن إيطالياً، يشغل منصب مدير فندقي المقطم والمنتزه، وبعد انفصالهما تزوجت من علي رضوان مدير إنتاج شركتها السينمائية، وبعد انفصالهما تزوجت من رجل أعمال أرمني التقت به في لبنان، وبعدها سافرا للعيش في روما.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. رسالة في زجاجة تكشف سر جثة منذ 25 عاما
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا… جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة السابعة عشر – رسالة في زجاجة تكشف سر جثة على الشاطئ
في صيف 2020، عثر مجموعة من السياح على زجاجة عائمة على أحد شواطئ هاواي، بداخلها ورقة مكتوبة بخط يدوي قديم.
كان نصها غامضًا لكنه يشير إلى أن هناك شخصًا "لم يمت في حادث طبيعي".
أثار الأمر فضول الشرطة، وبعد البحث في المنطقة، تم العثور على هيكل عظمي مدفون بين الصخور.
وبعد تحليل الحمض النووي، تبيّن أنه يعود لرجل اختفى منذ 25 عامًا، كان يُعتقد أنه غرق، لكن التحقيق كشف أنه قُتل عمدًا وألقي بجثته في البحر.
لم يكن أحد ليعرف الحقيقة لولا تلك الرسالة الغامضة التي قذفتها الأمواج!
مشاركة