الفصائل الفلسطينية تصدر بيانا شديد لرفض الوصاية على معبر رفح
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
الفصائل الفلسطينية: أي مخطط لفرض الوصاية على معبر رفح سيتم التعامل مع تبعاته كما يتعامل مع الاحتلال
توجه وفد أمريكي إلى رام الله لبحث مع مسؤولين فلسطينيين قضايا أمنية وسياسية عديدة.
ووفقا لمصادر إعلامية فإن أحد الملفات سيكون بحث مدى جهوزية السلطة الفلسطينية لإدارة المعابر في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تعيد فتح معبر كرم أبو سالم
وردا على ما أوردته التقارير الإعلامية أصدرت الفصائل الفلسطينية بيانا أكدت فيه رفضها أي وصاية على معبر رفح.
وقالت الفصائل في بيانها إنها لن تقبل من أي جهة فرض أي وصاية على معبر رفح أو غيره، معتبرة ذلك احتلالا.
ولأشارت إلى أن أي مخطط لفرض الوصاية على معبر رفح سيتم التعامل مع تبعاته كما يتعامل مع الاحتلال.
وأكدت أن إدارة الوضع الداخلي شأن فلسطيني خالص يتم التوافق عليه وطنيا عبر الآليات المتبعة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: معبر رفح رفح الاحتلال الحرب في غزة قطاع غزة على معبر رفح
إقرأ أيضاً:
في ندوة بالصحفيين.. عكرمة صبري يكشف عن مخطط نتنياهو لهدم الأقصى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الكاتب الصحفي أحمد رجب عن اتصال تم خلال الفترة الماضية مع، الشيخ عكرمة صبري، مفتي القدس، وخطيب المسجد الأقصى، أكد خلاله قيام سلطات الاحتلال بالعبث من خلال حفريات، ادعوا أنها أثرية، في أنفاق المسجد الأقصى، بهدف خلخلة أساسات المسجد الشريف، والعمل على هدمه والادعاء أنه سقط.
وقال إن خطة نتنياهو الخبيثة تهدف إلى هدم المسجد خلال العام الحالي 2025، والبدء في إقامة ما يسمى "هيكل سليمان"، وأضاف إن "الشيخ عكرمة"، حذر من أن خلخلة أساسات المسجد التي تتم حاليا ربما تمكن من سقوط الأقصى مع أي زلزال ولو صغير تتأثر به القدس، ليبدو الأمر أمام العالم وكأنه سقط بفعل زلزال.
وأضاف أحمد رجب، إن خطيب الأقصى الذي اعتقلته سلطات الاحتلال قبل أيام للتحقيق، وهدمت منزله العام الماضي، أكد على ممارسة الاحتلال عمليات تغيير ديموغرافي حاليا في البلدة القديمة بالقدس، وحماية المستوطنين الذين يقومون بصفة دورية باقتحام الأقصى.
جاء ذلك خلال ندوة بعنوان "المخططات الاستعمارية من التقسيم إلى مشروع ترامب ومحاولات التهجير"، والتي عقدتها اللجنة الثقافية والفنية بنقابة الصحفيين برئاسة محمود كامل وأدارها الكاتب الصحفي أحمد رجب.
وكان الدكتور جمال شقرة، الرئيس السابق لمركز دراسات الشرق الأوسط، وعضو المجلس الأعلى للثقافة، كان قد كشف على أن المخطط الإسرائيلي للاستيلاء على الأرض العربية يهدف إلى استيطان أراض واسعة منها "أرض مدين"، وهي "نيوم السعودية"، الآن والتي تمثل موقعا خطيرا يربط كل من مصر، الأردن، فلسطين بإطلالة واحدة.