بوابة الوفد:
2025-04-06@02:43:04 GMT

Substack تجذب نجوم TikTok إلى منصتها

تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT

تعمل منصة النشرة الإخبارية Substack على تكثيف طموحاتها في مجال الفيديو وتحاول جذب نجوم TikTok إلى خدمتها. أعلنت الشركة عن "استوديو منشئي المحتوى" الجديد الذي سيقدم لمجموعة من المبدعين عروضًا ترويجية مجانية وخدمات أخرى إذا قاموا بتحويل قنوات TikTok الخاصة بهم إلى عروض ومجتمعات Substack.

يعد البرنامج جزءًا من جهد أكبر تبذله شركة النشرة الإخبارية للتوسع إلى ما هو أبعد من الرسائل الإخبارية النصية.

ويأتي التوقيت أيضًا بعد أسابيع فقط من صدور قانون يمكن أن يحظر TikTok في الولايات المتحدة، على الرغم من أن Substack تدعي أن خططها لا علاقة لها بهذا الإجراء. كتب أوستن تيديسكو من Substack في منشور بالمدونة: "نحن لا نقدم هذه الزمالة بسبب الذعر بشأن فاتورة TikTok أو الخوارزميات المتغيرة باستمرار". بدلاً من ذلك، يقول إن الأمر يتعلق بإيجاد بديل لجميع "المنصات القائمة على الإعلانات" والتي يقول إنها "شركاء غير موثوقين" للمبدعين.

ليس من الواضح كيف تنوي شركة Substack إنشاء منزل أفضل للمبدعين، على الرغم من أن تجربة المشاركين في استوديو المبدعين من المفترض أن تحدد خططها المستقبلية. في الوقت الحالي، تقوم الشركة بتوظيف عشرة منشئي TikTok للبرنامج. سيحصل أولئك الذين يتم قبولهم على مساعدة في الإنتاج وخدمات العلاقات العامة، بالإضافة إلى الوصول إلى "الميزات الحصرية" و"خدمة القفازات البيضاء" من فريق شراكات Subsatck.

وتقول الشركة إن المبدعين في البرنامج لا يزال بإمكانهم النشر على TikTok وInstagram والقنوات الاجتماعية الأخرى، ولكن يجب أن يكون Substack القاعدة الرئيسية الأساسية للمحتوى المجاني والمميز.

 من المتوقع أيضًا أن يتفاعل منشئو المحتوى مع المشتركين في Substack Chat.

تعمل شركة Substack على دفع ميزات الفيديو لفترة من الوقت، لكن الإعلان هو أوضح علامة حتى الآن على رغبتها في توسيع خدماتها لتشمل منشئي المحتوى الموجودين عادةً على منصات الوسائط الاجتماعية التقليدية، بدلاً من الكتاب الذين قد يشتغلون أيضًا بالفيديو. ومن المحتمل أيضًا ألا تكون الشركة هي الأخيرة التي تحاول الاستفادة من مستقبل TikTok الغامض في الولايات المتحدة.

 وبينما قد يكون YouTube وInstagram في وضع أفضل لاقتناص مواهب TikTok، فقد تكون Substack قادرة على توفير مساحة لمنشئي المحتوى الذين يتطلعون إلى تقديم محتوى محمي بنظام حظر الاشتراك غير المدفوع.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

«كتاب من الإمارات» تختتم مشاركتها في «معرض بولونيا»

بولونيا (وام)

أخبار ذات صلة «مسرح القصباء» يبدأ عروضه لعام 2025 بمسرحية «سندريلا» «الشارقة للكتاب» تعزّز حضور الأدب العربي عالمياً

اختتمت مبادرة «كتاب من الإمارات»، المبادرة المشتركة بين مجلس الإمارات للإعلام ودار «ELF» للنشر، مشاركتها في معرض بولونيا الدولي لكتاب الطفل، بهدف دعم صناعة النشر الإماراتية، وتمكين المواهب الوطنية في مجال أدب الطفل، وتعزيز حضور المحتوى الإماراتي في الساحة العالمية من خلال إنتاجات أدبية متميزة تسهم في إثراء المكتبة الدولية بمحتوى يحمل الهوية والقيم الثقافية لدولة الإمارات.
وشهدت المشاركة حضوراً مميزاً للكاتبتين الإماراتيتين ميثاء الخياط وابتسام البيتي، اللتين تم اختيارهما ضمن المرحلة الأولى من مبادرة «كتاب من الإمارات» لتكونا جزءاً محورياً في رحلة نقل المحتوى الإماراتي من المحلية إلى العالمية، والمساهمة في تعزيز الوعي العالمي بالمستوى المرموق الذي تتمتع به دولة الإمارات في صناعة النشر.
وأكدت ميثا ماجد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الاستراتيجية والسياسات الإعلامية، أن مشاركة مبادرة كتاب من الإمارات في معرض بولونيا الدولي لكتاب الطفل تمثّل محطة مهمة في جهود تصدير المحتوى الإماراتي الموجَّه للأطفال إلى العالم، وتعزيز حضور الدولة في صناعة محتوى الطفل على المستوى الدولي.
وقالت إننا نفتخر بأن مبادرة «كتاب من الإمارات» تسجل أولى مشاركاتها الدولية في أحد أهم معارض كتب الطفل في العالم، في خطوة نؤمن بأنها ستسهم في إيصال صوت الكاتبة الإماراتية المتخصصة في أدب الطفل إلى منصات النشر العالمية، وتعريف المجتمعات الدولية بقيم تربوية وثقافية نشأ عليها الطفل الإماراتي، من خلال قصص وإصدارات تعبّر عن هويتنا وتقدّم رسائل إنسانية بأقلام إماراتية.
وأضافت أن الكتاب الموجَّه للطفل يمثل أداة مهمة لبناء الوعي وتنمية الخيال وتعزيز القيم، ومشاركتنا في معرض بولونيا تتيح للمبدعات الإماراتيات فرصة لعرض أعمالهن في منصات عالمية، وتسهم في ترسيخ صورة الإمارات كمصدر متميز في مجال أدب الطفل.
واختتمت بالقول، إنه من خلال شراكتنا الاستراتيجية مع دار ELF للنشر، نواصل التزامنا بدعم المواهب الوطنية، وتمكين الكتّاب والناشرين الإماراتيين من الوصول إلى الأسواق العالمية، ونرى في نشر المحتوى الإماراتي الموجَّه للطفل عالمياً مسؤولية مشتركة تساهم في بناء جسور تواصل مع العالم وتعكس الوجه الحضاري لدولة الإمارات.

مقالات مشابهة

  • اربيل بافيليون”.. الشركة تطمئن الأهالي وتحسم الجدل: لن نمس موارد المدينة المائية
  • مايكروسوفت تحظر المهندسة ابتهال ابوسعدة بعد كشفها تورط الشركة في دعم قتـل أطفال غزة
  • «مايكروسوفت» تحظر حسابات مهندسة فضحت مساعدة الشركة للاحتلال في قتل أطفال غزة
  • «كتاب من الإمارات» تختتم مشاركتها في «معرض بولونيا»
  • جبال الملح فى مدينة بورفؤاد تجذب الزوار من مختلف المحافظات
  • سقط من أعلى الشركة.. مصرع موظف بمدينة 6 أكتوبر
  • «يوتيوب» تُعلن تغيير طريقة حساب المشاهدات على YouTube Shorts.. كيف؟
  • تيك توك تعلن إيقاف تطبيق Notes المنافس لـ إنستجرام
  • تيك توك توقف تطبيق Notes المنافس لإنستجرام
  • ترامب يناقش مستقبل TikTok: اجتماع لاستقطاب مستثمرين محتملين وتجنب الحظر