وظائف وزارة المالية 2024.. التفاصيل الكاملة للتقديم
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
وظائف وزارة المالية 2024.. يبحث الكثير من المواطنين خلال الساعات الماضية عن التفاصيل الكاملة للتقديم على الوظائف الشاغرة بوزارة المالية، والذي يستمر حتى 9 يونيو من عام 2024.
الأطباء والمدرسين أبرزهم.. الكويت تعلن عن وظائف للعمالة المصرية الشروط والتخصصات المطلوبة للتقديم في وظائف الكهرباء شروط التقديم على وظائف وزارة المالية 2024وجود مؤهل عالٍ يتناسب مع نوع وطبيعة العمل.
المتقدم يكون لديه القدرة على القيادة والتوجيه.
القدرة على التخطيط ورسم الخطط والسياسات والإجراءات
القدرة العالية على حل المشكلات وإدارة الأزمات واتخاذ القرارات في الوقت المناسب.
القدرة على التعامل مع الحاسب الآلي، ومعرفة كافية بإحدى اللغات الأجنبية.
بالنسبة بالنسبة للموظفين بالجهاز الإداري للدولة، يجب قضاء مدة بينية مقدارها عام على الأقل في وظيفة من المستوى الوظيفى الأدنى مباشرة.
الإلمام بالقواعد والنظم واللوائح التي تحكم مجال عمل الوظيفة.
الأوراق المطلوبة لوظائف وزارة المالية 2024توفر 7 صور شخصية حديثة.
7 صور من بطاقة الرقم القومى سارية
نموذج طلب شغل الوظيفة المرفق بالإعلان
وجود بيان بالإنجازات السابقة في مجال العمل
وجود بيان حالة وظيفية معتمد ومختوم من جهة العمل
توفر المستندات الدالة على مستوى المهارات والقدرات اللازمة للوظيفة
مقترح وافي لتطوير الوظيفة المتقدم إليها.
وزارة الماليةجدير بالذكر تقدم الطلبات والمستندات وتسلم باليد باسم رئيس الأمانة الفنية للجنة الدائمة للوظائف القيادية بأبراج وزارة المالية بمدينة نصر برج رقم 4 الدور السابع - غرفة رقم 710، وذلك خلال ساعات العمل الرسمية من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الثالثة عصرًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وظائف وزارة المالية 2024 وظائف وزارة المالية وزارة المالية الوظائف الشاغرة وظائف وزارة المالیة
إقرأ أيضاً:
بعد حادث دولو.. التفاصيل الكاملة حول الخلافات الجديدة بين الصومال وإثيوبيا
تشهد العلاقات بين الصومال وإثيوبيا توترًا متزايدًا بعد حادثة عسكرية وقعت في مدينة "دولو" بجنوب الصومال، ما يهدد استقرار اتفاق "إعلان أنقرة" الذي وقع مؤخرًا بوساطة تركية لإنهاء الخلافات بين البلدين.
هجوم عسكري يثير الأزمة
اتهمت الحكومة الصومالية القوات الإثيوبية بشن هجوم على مواقع تابعة للجيش الوطني الصومالي في مدينة دولو، يوم 23 ديسمبر، مما أدى إلى احتجاج رسمي قدمه وزير الدولة للشؤون الخارجية الصومالي، علي محمد عمر، لنظيره الإثيوبي مسقانو أرقا خلال لقاء في أديس أبابا.
وصفت مقديشو الحادث بأنه "انتهاك صارخ" لاتفاق أنقرة وتعهدت بالتصعيد دبلوماسيًا إذا لم تُتخذ إجراءات واضحة.
في المقابل، نفت إثيوبيا الاتهامات، وأكدت استعدادها لإجراء تحقيق فوري بالتعاون مع الحكومة الصومالية لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.
اتفاق أنقرة في مأزق
كان الطرفان قد وقعا في 11 ديسمبر "إعلان أنقرة"، برعاية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بهدف تعزيز التعاون وحسن الجوار وحل القضايا العالقة. كما تضمن الاتفاق عقد محادثات إضافية في فبراير 2025 لوضع حلول نهائية للخلافات.
إلا أن الحادث الأخير يهدد بإفشال الاتفاق قبل تنفيذ بنوده، لا سيما في ظل وجود خلافات عميقة أخرى تتعلق بالقضايا الإقليمية والمصالح المشتركة.
خلافات مستمرة حول إقليم أرض الصومال
تأتي هذه التوترات في سياق خلافات تاريخية بين البلدين، أبرزها النزاع حول إقليم "أرض الصومال". تفاقمت الأزمة في مطلع 2024 عندما وقعت إثيوبيا اتفاقًا مع الإقليم الانفصالي لإنشاء ميناء تجاري وقاعدة عسكرية في مدينة بربرة، مقابل اعتراف إثيوبيا بالإقليم كدولة مستقلة.
هذا الاتفاق أثار غضب الحكومة الصومالية، التي اعتبرته تهديدًا مباشرًا لسيادتها وأمنها القومي، واتخذت إجراءات تصعيدية، شملت طرد السفير الإثيوبي وإغلاق القنصليات الإثيوبية.
التحديات المستقبلية للعلاقات
يرى المراقبون أن تنفيذ "إعلان أنقرة" يواجه تحديات كبيرة في ظل استمرار الخلافات وتصاعد الأحداث الأمنية، وتزداد الضغوط على تركيا كوسيط لضمان التزام الطرفين بالاتفاق وإيجاد حلول دبلوماسية للنزاعات الإقليمية.
هل تنجح الوساطة التركية؟تبقى الجهود التركية محور التركيز في المرحلة المقبلة، حيث يتعين عليها التوسط بشكل فعال لتجنب انهيار الاتفاق وتفاقم الأوضاع بين البلدين.
ومع استمرار الأزمات، يبدو أن العلاقات بين الصومال وإثيوبيا ستظل رهينة التوترات السياسية والعسكرية، وهذا ما أكدتها مصادر لـ “الفجر”.