في هذا الموعد.. إعادة عرض فيلم "زهايمر" في السينمات المصرية والخليجية
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أعلنت الفنانة إسعاد يونس، عن إعادة عرض فيلم “ زهايمر ” بطولة الزعيم عادل إمام في عدد من السينمات المصرية والخليجية، من خلال الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي التي ترأسها، وذلك بمناسبة عيد ميلاده.
إعادة عرض فيلم زهايمر
ومن المقرر أن يعرض فيلم زهايمر للفنان عادل إمام في السينمات مرة أخرى بدءا من يوم 16 مايو الجاري، ويعرض الفيلم لمدة ثلاثة أيام ويستمر العرض حتى يوم 18 مايو.
يشارك في فيلم زهايمر كل من: عادل إمام، فتحي عبدالوهاب، أحمد رزق، رانيا يوسف، نيللي كريم، إيمان السيد، ضياء الميرغني، وغيرهم من الفنانين، والعمل قصة وسيناريو وحوار نادر صلاح الدين، إخراج عمرو عرفة.
أحداث فيلم زهايمروتدور أحداث فيلم زهايمر حول محمود شعيب وهو أحد رجل الأعمال، يطمع أبنائه في ثروته ويرفعوا دعوى أمام القضاء للحجر على أمواله بحجة أنه مصاب بالزهايمر، وتعيينهم أوصياء عليه، إلا أن ممرضته تساعده وتقلب الأحداث رأسًا على عقب.
اعتزال عادل إمام
يذكر أن المخرج رامي إمام قد أعلن عن اعتزاله والده عادل إمام بشكل نهائي ويكتفى بمسيرته الفنية التي قدمها طوال حياته، ويكون اخر عمل فني قدمه قبل الاعتزال مسلسل فلانتينو الذي تم عرضه في رمضان عام 2020.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزهايمر فتحي عبدالوهاب نيللي كريم عادل إمام السينما السينمات المصرية اسعاد يونس عادل إمام
إقرأ أيضاً:
البرتغال تتجه لانتخابات مبكرة في مايو بعد سقوط حكومة مونتينيجرو
أعلن الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبلو دي سوزا، الخميس، أن البلاد ستجري انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو المقبل، وذلك بعد يومين فقط من سقوط حكومة الأقلية المنتمية ليمين الوسط في تصويت حجب الثقة داخل البرلمان.
وتعد هذه الانتخابات الثالثة التي تشهدها البرتغال خلال ما يزيد قليلًا على ثلاث سنوات، ما يعكس حالة عدم الاستقرار السياسي في البلاد.
وجاء قرار الرئيس بحل البرلمان والدعوة إلى انتخابات مبكرة بعد مشاورات أجراها مع الأحزاب السياسية الرئيسية ومجلس الدولة الاستشاري، مؤكدًا أن الحكومة الحالية ستواصل تصريف الأعمال حتى يتم تشكيل برلمان جديد وحكومة جديدة عقب الانتخابات.
أزمة تصويت الثقة وسقوط الحكومةأثار رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو أزمة سياسية عندما طرح تصويت الثقة الأسبوع الماضي، وذلك في مواجهة تهديدات من المعارضة بفتح تحقيق برلماني حول شركة استشارات حماية البيانات التابعة لعائلته. وادّعت المعارضة أن العقود التي حصلت عليها الشركة من القطاع الخاص قد عادت عليه بفوائد شخصية بصفته رئيسًا للوزراء، مما أثار شكوكًا حول وجود تضارب في المصالح.
في المقابل، نفى مونتينيجرو أي مخالفات قانونية أو أخلاقية، مؤكدًا أنه لم يستفد شخصيًا من تلك العقود. كما أوضح أن الادعاء العام ينظر في بعض المزاعم، لكنه لم يفتح أي تحقيق رسمي حتى الآن.
ورغم الأزمة، حصل مونتينيجرو على دعم حزبه "الديمقراطي الاجتماعي"، الذي أعلن أنه سيواصل دعمه في الانتخابات المقبلة، وحمّل المعارضة مسؤولية الأزمة السياسية التي قادت البلاد إلى هذا الوضع.
مستقبل مونتينيجرو وموقف الناخبينورغم دعم الحزب الحاكم لمونتينيجرو، إلا أن محللين سياسيين يرون أنه المسؤول الرئيسي عن هذه الأزمة، حيث كان بإمكانه تجنب التصويت على الثقة والبحث عن حلول سياسية أخرى. وتشير استطلاعات الرأي إلى تراجع ثقة معظم الناخبين به، مما يطرح تساؤلات حول فرصه في الفوز بالانتخابات المقبلة.
وتأتي هذه الانتخابات في وقت حساس للبرتغال، حيث تواجه البلاد تحديات اقتصادية وسياسية تتطلب استقرارًا حكوميًا، وسط مخاوف من أن تؤدي الأزمة الحالية إلى فترة طويلة من الجمود السياسي بعد الانتخابات.