تكنولوجيا لطلبة ثانوي.. موبايل Oppo A17 بكاميرا 50 ميجابكسل
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
تكنولوجيا، لطلبة ثانوي موبايل Oppo A17 بكاميرا 50 ميجابكسل،ظهرت نتائج الثانوية العامة ومعها بدأ الكثير من أولياء الأمور في التفكير بشراء .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لطلبة ثانوي.. موبايل Oppo A17 بكاميرا 50 ميجابكسل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ظهرت نتائج الثانوية العامة ومعها بدأ الكثير من أولياء الأمور في التفكير بشراء هدايا للأبناء، مكافأة لهم على تعبهم وسهرهم واجتياز فترة الثانوية العامة بكل مسؤولياتها الجسيمة ومن أفضل الهدايا الموفرة في الميزانية و "تمنها فيها" شراء موبايل جديد من "أوبو" هذه العلامة التجارية التي تقدم باقة من أفضل الموبايلات حاليا في سوق الهواتف متوسطة المدى، يمكنك الاعتماد عليها في إنجاز أعمالك.
تقدم شركة "أوبو" هاتف مميز في الفئة الاقتصادية وهو أوبو A17 بشرحتين اتصال وامكانيات قوية مناسبة تماما لكل جنيه سوف تدفعه لشرائه، يتوفر جهاز أوبو إيه 17 بسعر 5,275 جنيه مصري وذلك مع نسخة الذاكرة العشوائية وسعة التخزين، 4 جيجابايت رام و 64 جيجابايت روم، في السطور التالية نرصد كافة تفاصيل الجهاز.
أوبومواصفات Oppo A17
بالنسبة لشاشة العرض، فهي من نوع IPS LCD حجم 6.5 بوصة، تقدم دقة وضوح 720x1612 بكسل مع كثافة بكسلات 269 نقطة لكل بوصة، ومعدل تحديث 60 هرتز، تدعم 16.7 مليار لون ودرجة سطوع قياسية 480 شمعة لكل متر مربع، وذروة سطوع 480 شمعة لكل متر مربع، نسبة الشاشة إلى الهيكل 83.3% ونسبة العرض إلى الارتفاع 20:9.
أوبويتم تشغيل هاتف هونر من خلال معالج من "ميدياتك" شريحة Helio G35 بدقة تصنيع 12 نانومتر، ثماني النوى بتردد ميقاتي أقصى 2.3 جيجاهرتز، مع شريحة معالجة رسوميات جرافيك من PowerVR GE8320 تقترن مع ذاكرة وصول عشوائي 4 جيجابايت رام وسعة تخزين 64 جيجابايت روم، يمكن زيادتها عبر بطاقة microSDXC.
يحزم الهاتف بطارية مدمجة غير قابلة للإزالة سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة تدعم الشحن بقوة 19.35 وات، وبالنسبة للبرمجيات، يتم تشغيل الهاتف من خلال نظام تشغيل أندرويد 12 مع واجهة مستخدم ColorOS 12.1 الخاصة بشركة "أوبو".
بالنسبة لإعداد الكاميرات، نجد في اللوحة الخلفية كاميرات مزدوجة، الرئيسية بدقة 50 ميجابكسل فتحة عدسة واسعة وكاميرا للعمق بدقة 2 ميجابكسل، مع فلاش ليد وتصوير بانورامي وتقنية HDR، بالنسبة للكاميرا السيلفي في المقدمة فهي بدقة 5 ميجابكسل فتحة عدسة واسعة.
يزن الهاتف 189 جراما، مع درجة سمك 8.3 ملم والظهر مع الفريم (الإطار) من البلاستيك كما أنه حاصل على تصنيف IPX4 المقاوم للماء، وبه فتحة لسماعة الأذن 3.5 ملم.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لطلبة ثانوي.. موبايل Oppo A17 بكاميرا 50 ميجابكسل وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برلمانية تطلب التحقيق العاجل في واقعة ضرب مدير مدرسة ثانوي بالبحيرة طالبتين بالصفع والركل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة سميرة الجزار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة للتحرك العاجل للتحقيق في واقعة ضرب مدير مدرسة لطالبتين داخل مدرسة ثانوية عامة بالبحيرة مستخدمًا الصفع على الوجه وركلات القدم وسحبهن من ملابسهن.
وتسائلت عضو مجلس النواب، في مستهل الطلب، لماذا أصبحنا متفرجين على ظاهرة ضرب النساء المنتشرة في مجتمعنا وترسخت خلال العقود الماضية حتى نجني ثمارها الفاسد الآن سواء من موت النساء أو إصابتهن بأمراض نفسية منذ طفولتهن.
وقالت سميرة الجزار: "موضوعي هذا أثيره وسوف اثيره عشرات المرات إذا لم تتدخل الحكومة بحملات توعية ضد ضرب النساء ووضع تشريع بشكل عاجل لمحاسبة كل رجل يضرب امرأة سواء كانت زوجته أو ابنته أو شقيقته أو طالبة لديه مسببا لهن إصابات جسدية ونفسية".
تابعت "الجزار" في طلبها: الفيديو المتداول يكشف كيف وصلت مصر إلى هُنا، وكيف بات الرجال في مجتمعنا يستسهلون سلوك البلطجة بحجة التربية والتقويم، وفي الحقيقة هم مرضى نفسيين يصيبون النساء بأمراضهم حتى بات المجتمع عنيف غير قادر على كبح جماح سلوكه المشين.
وناشدت عضو مجلس النواب، الأزهر الشريف بضرورة الخروج والمشاركة في تلك الحملات التوعوية لإبادة الفكر المتطرف الذي يستخدم آيات من القرآن يتم تحريف تفسيرها وتلقينها للنشء في الكتاتيب والمدارس حتى أصبحوا يمارسونها في الكِبر على مخلوقات ضعيفة مثل النساء والأطفال.
وذكرت فيما يتعلق بإحصائيات العنف ضد النساء في مصر: "يوجد في مصر 31% من النساء يتعرضن للعنف والضرب من الزوج، إذ تتعرض ثلاث من كل عشر نساء سبق لهن الزواج في عمر 15-49 لبعض صور العنف من قبل الزوج".
وأوضحت، أن العنف الجسدي هو أكثر صور العنف الزوجي انتشارًا، حيث تعرضت 26% من النساء المتزوجات أو من سبق لهن الزواج لبعض صور العنف الجسدي مرة واحدة على الأقل. وتتعرض 2% من النساء للخنق وهو أحد أشكال العنف المفرط، ورغم عدم شيوعه فإنه أكثر خطرًا وضررًا.
وتعرضت 22% من المعنفات للصفع، 15% للدفع بقوة أو النهر أو قذفها بأشياء، و13% تم لي أذرعتهن، وتعرضت 8% للكم بقبضة اليد أو بشيء مؤذٍ، كما تعرضت 6% للركل، فيما واجهت 2% عنفًا مفرطًا تضمن الحرق أو الخنق، وتم مهاجمة أو تهديد 1.3% بسكين أو مسدس أو سلاح آخر.
وأكدت، أن هذه النسب لمن أجرى عليهم البحث والاستطلاع من قِبل الفرق المسؤولة بالمنظمات الحقوقية المصرية والمجلس القومي للمرأة، ولكن ما خفي كان أعظم وأعظم. فهناك أرقام أكبر لنساء لم تصل أصواتهن يحتاجون لإنقاذ.
أشارت النائبة سميرة الجزار، إلى أن إنقاذ النساء في تغيير السلوك التربوي في كل أنحاء مصر في المدن والعاصمة والمحافظات في الصعيد والأرياف وفي سيناء والواحات وكل ربوع الوطن، حتى تتغير ثقافة العنف الذكوري التي تكبر وتترسخ في العقل الباطن لكل رجل وتظهر وقت خلافاته الكبرى مع طرف ضعيف في العلاقة.
ولفتت إلى أن مجتمع شاعت فيه القسوة لم يرتبط ضرب النساء بثقافة الرجل أو مستواه المادي أو التعليمي، بينما الرجل المهذب الذي تربّى على السلوك الحسن واحترام وتقدير النساء وأن ضربهن "عيبة" لم يُقدم أبدا على هذا السلوك المنحرف.
وبناءً عليه، طالبت عضو مجلس النواب، بمعاقبة مدير المدرسة على فعلته التي من الواضح أنه اعتادها هو ومن مثله من الرجال الذين يستخدمون الضرب بحجة التربية وتعديل السلوك وهذا سلوك في منتهى الخطورة. وفصله من العمل على ألا يعاود عمله مرة أخرى لنشر سلوكه المشين.
كما طالبت الحكومة بالتنسيق مع وزارة الثقافة والتربية والتعليم والأزهر الشريف بضرورة تبني حملات ضد ضرب النساء والفتيات، كما أطالب اللجنة التشريعية بمجلس النواب بمناقشة تشريع رادع لكل رجل يضرب امرأة ضرب مسبباً أذى جسدي ونفسي حتى وإن كانت مجرد كدمات.